|
Re: كسلا .. تموت وببطئ.. (Re: Abo Amna)
|
احد المعلمين من المتضررين ويدعي «موسى دوكة سعيد» من حي الميرغنية قال لي بخصوص الطوب الموبايل:«عند وصول الدفعة الاولى من طوب سنار نظم احتفال امام نادي الميرغني الرياضي لتسليم الطوب للمتضررين بالمجان بواقع «5» الاف طوبة لكل اسرة متضررة إلا ان المواطنين عندما شاهدوه رفضوا جميعهم استلامه صراحة انها فضيحة!! ولا ندري هل حل اللجان الشعبية بكسلا له علاقة برفض المتضررين للطوب الموبايل علماً بان اللجان الشعبية كانت فاعلة ونشطة اثناء عملية حصر واحصاء المتضررين.. والمفاجأة الاخرى حل لجنة اعمار كسلا الولائية بعدها اصبحت المعتمدية والضباط الاداريين هم الذين يديرون العمل وتم استبعاد الشعبيين وتهميشهم تماماً رغم انهم هم اصحاب الوجعة!
اخي ياسر... صباح الخير يا حبيب... وكيفنك والاسرة والاهل...
ابو امنة تحياتي لك وانت تورد هذه اللمحات القليلة للماساة... وطبعا الاخ ياسر من الذين هبوا وبسرعة شديدة لنجدة الاهل والاحباب بكسلا... وتحية خاصة للاستاذ المربي موسي دوكة سعيد ولكل اهلنا في كل كسلا لقد اسهم صديقي الاخ محمد الحافظ ومعه نفر كريم من ابناء كسلا في ابو ظبي وبمساعدة الخيرين وبعض الشيوخ في ارسال وجبات طعام جاهذة في اليوم الثاني مباشرة ونزلت الطائرة في مطار كسلا.. ولكن الجماعة حجزوها في المخزن حتي تلفت واصبحت غير صالحة للاكل.. وفي وقتها الناس لم تجد ما تاكل ... فقيرها او غنيها.... ولنا عودة
|
|
|
|
|
|