تفاحة آدم .. و النوم في البصل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 04:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-16-2004, 09:54 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22535

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تفاحة آدم .. و النوم في البصل

    قَضْمَة أولى :
    تفاحة آدم جعلتنا نهبط من الجنة إلى الأرض ..
    و تفاحة نيوتن أكَدَتْ لنا إستحالة الصعود ..
    و ما بين التفاحتين يكمن بعض من سر الحياة ..
    ...................................................................

    تفاحة آدم ،، ذلك النتوء الغضروفي في الحنجرة و الذي يتضخم عند البعض كدلالة على الوصول لسن البلوغ ضمن دلالات أخرى يشترك فيها جميع ذرية آدم .. و لكن البعض يتَمتٌع بها بشكل ظاهر و بائن للعيان .....
    الأسطورة تقول أن النتوء هذا ظهر عند أبونا آدم مباشرة بعد أن أكل التفاحة و بعد أن قام ( إبليس ) بممارسة الوسوسة عليه بشكل منتظم دون كلل أو ملل حتى رضخ له.. و نزل بغضروفه المتضخم إلى الأرض منذئذ فإنتقلت جينات الغضروف إلى بعضٍ من نسله و الذين صاروا فيما بعد منقسمين غضروفيا إلى فئتين ... و الفئتين هم الرجال الذين إذا تحدثوا أو قاموا بالغناء أو الشرب أو البلع نجد أن غضروفهم المتضخم هذا ( تفاحة آدم ) يعلو و يهبط كما الزئبق في مقياس الحرارة .. حتى أن البعض يجد صعوبة في إحكام ربطة العنق ( الكرافتة ) أو إستعمال آخر إزرار عند ياقة القميص .. إذن هم في ذلك فئتين :
    الفئة الأولى : تجدهم رجالا ذوي صوت جهوري و أحيانا مبحوح أو حزين .. و لهم مزاج متقلب حسب الحالة المادية أو حالة الطقس ... و دائما لهم الرغبة في أن يكونوا في موقع الريادة و الرياسة ، و أغلبهم من المدخنين الذين تزيد ( المخمخمة بالدخان ) من إرتجاف الغضروف المذكور عند إبتلاع الدخان و كذلك عند إبتلاع الماء في حالة ( العطش شديد ) و سوائل أخرى لا مجال لذكرها .. و أعناقهم تمتاز بالطول و النحافة نوعا ما و هم في الغالب طوال قامة .. ممشوقي القوام .. و هؤلاء ( بمنطق علم الهندسة الوراثية ) تجذبهم شخصية سيدنا آدم و هو يصارع إبليس قبل الغواية و قبل الهبوط .. مرحلة التردد بين العصيان و الطاعة .. مرحلة الطمع في خلود إبليس المزعوم و التمسك بجنة الله الوارفة ..
    أما الفئة الثانية فهم ( سريعي الإذعان لإبليس و لجنس النساء ) ، فحينما تجزم أنهم يتجهون شمالا ، فجأة تجدهم قد إنحرفوا و بشكل حاد عن مسارهم و سلكوا طريقا بإتجاه آخر بفعل إمرأة أو إبليس ( لا تقولوا أن الإثنين سيان لأن لكل طريقته في الغواية ) فإبليس يأتي بجيشه و قبيلته و عائلته و يبدأ عملا جماعيا منظما ليل نهار في معسكر مقفول لا تسمع ضجيجه لأن وسوسته تجري فينا مجرى الدم بشكل خناس .. أما المرأة فتعمل منفردة و لكن بكامل أسلحتها الهجومية و الدفاعية و دعم لوجستي و نيران صديقة و كلها أدوات منحها الله لها فأحسنتْ إستعمالها ،،، و هذه الفئة من الرجال هم في الغالب ( أزيار نساء ) ماركة ( قناوي ) و (كل فرد منهم دون جوان و كازانوفا ) من طراز ( غتيت و لَزْقة ) يظل الواحد منهم يتحاوم حول فريسته الأنثى و لا يتركها حتى تقع طريحة شباكه ( تفرفر فرفرة المذبوح الذي وقع حتْف أنفه ) ، و هؤلاء يحبون النساء حبا جما و يجمعون المال كيفا و كمَا .. و يتمتعون ( بعَمَى ألوان ) عند فرز كيمان النساء و تفحٌص أنواعهن ، فلا فرق عندهم بين دميمة أو جميلة أو عربية أو أعجمية أو بيضاء أو سوداء إلا ( بطول اليد لا بالتقوى ) فهم يخافوا و لكن لا يختشوا و يمكنهم تحمل أي نوع من ( طولة اللسان ) ، و تجد غضاريفهم المتضخمة هذه تعلو و تهبط بشكل متسارع عند ( الزنقات ) و عند كل حديث خجول مع الأنثى أو غزل مبطن أو إعتذار بتبرير كاذب و مُخْتَلَق .. فعلى المَعْنيَات بالأمر أن يعرفن أن تفاحة آدم لدى هؤلاء الصنف يمكنها أن تقوم بعمل ( جهاز كشف الكذب المشهور لدى الأمريكان ) أو جهاز تخطيط القلب .. فيجب مراعاة ذلك و مراقبة الغضروف آنف الذكْر عند الحاجة .. و أفراد هذه الفئة تجذبهم وراثيا شخصية أبونا آدم عندما تمت غوايته و أكل التفاحة المحرمة.... و هم في الغالب يكرهون قانون الجاذبية و أي مخلوق إسمه إسحق و يتحاشون التفاح و يحبون ( البرتكان أبو صرة ) .

    هذا ما كان من أمر تفاحة آدم .. و أثرها على بعض بني البشر ..

    ( كَدًة أولى متفرعة من القضمة الأولى )

    و بما أن التفاح في السودان يدخل في باب ( الرفاهية و أحيانا باب البوبار الإجتماعي و في أحيان قليلة جدا يدخل في باب العلم بالشيء و لا الجهل به ) ، و شجرته لا تنمو عندنا في معظم أقاليمنا شأنه شأن شجرة الموز و الذي يقال عنه أن أحدهم لم يكن قد رآه من قبل فقام بأكل قشرته و رمى بالثمرة الأصلية على أساس أنها ( النواية ) و أن واحدة قد قامت بطبخه على أنه بامية من نوع غليد و ماكن و ( أنه بيتلايق ) بسرعة دون اللجوء للمفراكة ،، لذا فإن البصل و الدوم ( نسميهما تفاح الغلابة ) .. و يقومان بعمل البديل النفسي الذي نخدع به أنفسنا كلما رأينا التفاح و عجزنا عن شراءه تماما كذلك القط الذي حاول مرارا الوصول لقرعة الحليب القابعة في المشلعيب ( المعلاق ) و عندما فشل في الوصول إليه قال ( أكيد دة حليب معفن و بايت ) .. و ذهب و هو يلعن ( الحاجَة التي هي أم الإختراع )..

    الغريب أنه لا تفاح لدينا ، و لكن إسم آدم منتشر لدينا إنتشار البنغال في الخليج ... لذا فإن أي آدم سوداني لديه ذلك النتوء الغضروفي يمكن أن نطلق على نتوءه ( دومة آدم ) أو ( بصلة آدم ) .. لأننا لو قلنا له: يا آدم دي إسمها تفاحة آدم فسيضحك و يقول : ( هو في تين ؟ ) و سيعتبرنا نستهزيء به ..

    ( قَرْشة تمهيدية )

    عشاق البصل لدينا من الرجال و النساء يتمتعون بخاصية متفردة في المقدرة على النوم وقتما شاءوا و أينما كانوا و كيفما أرادوا ،، فكم من رجل سبح في بحور النوم و فاتته محطته ، فنزل في محطة ( طيرها عجم ) و هو يلعن الكمساري و سائق الباص .. و كم من إمرأة نامت في الباص فتدلدل رأسها على صدرها ثم ترفعه بحركة آلية فينحسر التوب عن رأسها و يظهر شعرها ( المكوفت ) و نصف الممشط .. ثم تدريجيا يتدلدل رأسها مرة أخرى على ترقوتها لترفعه بحركة مفاجئة ليرتاح على كتف الرجل الجالس على يمينها ، فيعطيها كتف قانوني ليرتمي رأسها على صدر الرجل الذي على يسارها و كأنها في رقصة ( ظار ) بفعل الدقداق و الباص معدوم اليايات و بمفعول تلكم البصلات .. و لو إستعملنا الأشعة فوق الحمراء أو التي تحت البنفسجية بعد الوجبة البصلية لوجدنا أن طبقة كبيرة من الفوسفور المُشِع ينطلق من فتحتى الأنف و من الفم و يقال و العهدة على الراوي أن طبقة الأوزون قد ( إنخرمتْ ) بفعل هذا الفوسفور المتنامي لدينا و لدى ( الصعايدة ) في مصر السٌفْلَى ... و ينطلق هذا الفوسفور بمصاحبة ( شخرة سيمفونية ) تصلح لأن تكون خلفية موسيقية لفيلم الفك المفترس الجزء الرابع ..

    ( توابع البصل كتوابع الزلزال ) : من أقوال ريختر سوداني :

    و البصل به مادتين يدمنهما الآكل و لا علاج من إدمانهما ،، فقرقشة البصل بين الأسنان تجعل مادة سائلة لها رغوة خفيفة تنساب و تلتصق بالأسنان و تعطيها إحساسا بالخَدَر الوقتي و إدمانا وقتيا يستغرق زمن الوجبة و يجعل الرأس في حالة (نَتْح) طلبا للمزيد ، و يزول الخدر و الإدمان تدريجيا عند إلتهام اللقمة التي تَلِي القرقشة البصلية ، و خاصة إن كانت اللقمة من وجبة مكونة من ملاح ( أم رقيقة أو الويكة الحمراء ) أو ( العصيدة بأنواعها ) .... أو عِشْقي الأزلي ( التركين سيء السمعة و الرائحة ) ...... لأن هذه الأكلات بها مادة إسمها ( Anti Onion Anesthetic ) و يسميها بعض الفرنجة ( Onion Nectar Eraser ) و لأن هذه الأكلات تقتل فقط مفعول المادة إياها التي في البصل ، لذا فقد تجاهلها عمدا علماء و مخترعو ( معطرات الفم ) حتى لا ينطبق عليهم المثل ( كالمستجير من الرمضاء بالنار ) .. و لاذوا بالمثل ( جِنَا قديم ولا جِنًا جديد ) ..
    و المادة الثانية تبدأ مفعولها كما أسلفنا بعد إنتهاء الوجبة حيث نجد أن آكل البصل قد زاغت عيناه و أصابهما ( حَوَلٌ ) طفيف و لكنه ليس من النوع الذي يمكن أن نطلق عليه ( إن العيون التي في طرفها حور قتلننا ثم لم يحيين قتلانا ) ، بل هو حَوَلٌ يجعل الآكل منكسر النظرات ، لا إتجاه لها ، عابس الوجه ، لا يراك رغم أنك تجلس على بعد متر واحد منه و مع أن عينيه نصف مفتوحتين.. و تنتابه على فترات متقطعة رجفة طفيفة في الشفة السفلى و يتمتم بكلام مبهم و يمضغ لقمة وهمية في فمه و يزدرد ريقا معدوما لا وجود له ، مع مط الشفتين للأمام و كأنه يقول ( أدٌوني قدٌوم ) .... و تنساب هذه المادة من لسانه بواسطة لعابه إلى المعدة ثم عن طريق الجهاز العصبي المركزي إلى المخ مباشرة دون الحاجة إلى تلك الإشارة العصبية التي تحتاجها الكحوليات للصعود بالتبخر إلى المخيخ و إصابته بالسُكْر و العربدة ،، فهذه المادة تنتقل كإنتقال الصوت عبر اللاهوائيات ( اللاسلكي ) و يمتد مفعولها إلى حين موعد ( البصلة ) التالية في أقرب وجبة .. و هَلٌم بَصَلا ..

    ( كَدًة ثانية لها صوت )

    أحب الدوم عموما و خاصة الذي ما زال طريا و لم يصل حالة النشفان الحجري و الذي كان يستلزم منا ضرابت متتالية من ( يد الهون ) و تلويث الدوم برائحة البهارات العالقة به .. و كنت و أنا صبي بارعا في إصابة مرمى شجرة الدوم العالية بالحجارة لتتساقط حبات الدوم و نتسابق لتلقفها.. و أحب الدوم رغم كراهيتي للذي ينحشر بين الأسنان بعد كل كدَة .. و أول مرة أرى فيها قراصة الدوم عندما ذهبت و أنا تلميذ في الأولية إلى أمدرمان ، و أعجبت أيما إعجاب بقراصة الدوم و كِدْتُ أن أضيع ذات مرة من أسرتي بفضل بحثي المحموم عن قراصة الدوم في المحطة الوسطى ..

    ( كَدًة أخيرة قبل رمْى الكَدٌويَة ) :

    أما عشاق الدوم الجاف فهم غالبا من ذوي الأسنان الصلبة و القواطع الحادة و الأضراس المتينة و ذوي أفكاك راسخة في القوة ، و غالبا ما تكون أسنانهم الأمامية العلوية نافرة للأمام كالبطل الكرتوني ( بَقْز بَنِي ) .. مع لسان قصير مدبب من الأمام و خشن الملمس كالحجر المستعمَل في فَرْك كعب القدم لإزالة ( القشف و الكَدَب ) و تفيدهم هذه المواصفات المكتسبة وراثيا في تفادي الأطراف المدببة و الخشنة في الدومة اليابسة .. ( رأيت مرة أحد هؤلاء يقضي على كوب آيس كريم من لحسة واحدة و بقيتْ بين أصابعة فقط قطعة صغيرة من بسكويت الآيسكريم تشكو الغربة المفاجئة ) ..
    واحد من هؤلاء الفئة من مدمني الدوم اليابس ،، قام بأكل تفاحة لأول مرة في حياته في زمن قياسي ( يؤهله لموسوعة غينيس ) ،، أكلها بنفس طريقة أكْل الدوم ( 4-2-4) و بعد إنتهى منها دون أن يترك أثرا للبذور أو الجزء الذي في وسط التفاحة .. فقد إبتلعها في غمرة إكتساحه للفاكهة الناعمة الهشة.. قال و هو بين مستغرب و مستمتع مفنجلا عينيه : غريبة .. الشي دي مافيها كَدٌويَة ..

    (عدل بواسطة ابو جهينة on 06-16-2004, 10:03 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-16-04, 09:54 AM
  Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل omer almahi06-16-04, 11:28 AM
    Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-16-04, 12:55 PM
  Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل بلدى يا حبوب06-16-04, 12:36 PM
    Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-16-04, 02:31 PM
      Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-19-04, 09:47 AM
  Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل almulaomar06-19-04, 10:37 AM
    Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-19-04, 10:50 AM
  Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل إيمان أحمد06-19-04, 01:23 PM
    Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-19-04, 01:37 PM
      Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل انور الطيب06-19-04, 01:51 PM
        Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-19-04, 02:53 PM
  Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل almulaomar06-20-04, 07:03 AM
    Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-20-04, 07:31 AM
      Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل almulaomar06-20-04, 12:53 PM
        Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-20-04, 02:12 PM
          Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل almulaomar06-20-04, 03:19 PM
            Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ترهاقا06-20-04, 05:37 PM
              Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-21-04, 06:55 AM
                Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل almulaomar06-22-04, 11:43 AM
  Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل شرووم06-22-04, 01:34 PM
    Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-22-04, 01:43 PM
    Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل almulaomar06-22-04, 02:29 PM
      Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-22-04, 02:46 PM
  Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل البعيو06-23-04, 06:10 AM
    Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-23-04, 06:33 AM
      Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل Mohamed Mohyieldin06-23-04, 07:46 AM
  Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل شرووم06-23-04, 07:07 AM
    Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-23-04, 07:57 AM
      Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل Mohamed Mohyieldin06-23-04, 08:16 AM
  Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل almulaomar06-23-04, 09:44 AM
    Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-23-04, 10:08 AM
      Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل almulaomar06-24-04, 05:34 AM
        Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة06-26-04, 06:46 AM
          Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة11-27-04, 11:25 PM
            Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل almulaomar11-28-04, 00:44 AM
              Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل almulaomar11-30-04, 04:49 AM
                Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة11-30-04, 05:32 AM
                  Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل almulaomar12-01-04, 07:09 AM
  Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل almulaomar12-01-04, 11:55 PM
    Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل ابو جهينة12-02-04, 01:00 AM
      Re: تفاحة آدم .. و النوم في البصل almulaomar12-02-04, 02:09 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de