|
Re: قد سألتُ البورد يوماً ! ! (Re: منوت)
|
عوداً حميداً حميماً أيها الملا عمر ، فبحضورك تتراجع الرغبات السادرة في المغادرة بلا عوده ، مثلما فعلها - شقك المبدع - أبكر !! . أتذكر كيف كان البورد مزداناً بألق الكتابة و مهابة الكلمات و جلال منشؤوها ؟
كان الله في عون هذا البورد الذي تمدد حتى طاله الصدأ اللزج !!
كنت أنوي المغادرة ، و لكن مازال في البورد بعض حياة !!
أريد أبكر الآدمي الآن لأقول له كلاماً ( كُتر ) قبل أن يفنى منوت بوردياً ، فهل من سبيل ؟
|
|
|
|
|
|
|
|
|