|
كيف لم تفلح شيكاغو في تعليب الوجع ؟؟؟؟؟
|
بعض الصمت عويلا ... يتلف اذينات القلب .... والثكنات المتبقية من قلبي ... ضاقت من ثقل الأحزان ... نار .. فقر ... حرمان هذا بلدي والناس لهم ريح نتن
ما أبشع من أن تشعر بأنك تعيش حياة بلا معني ((قاعد ساي ...)) عاطل عن التجربة تتواري خلف فشلك ... عاجز عن الفعل أو أنت العجز نفسه ....
المكان : شمبات "كلية الدراسات الزراعية " الزمان : عقب انقضاء خمسة أعوام دراسة أو " فشل " المتواجدون : حفنة من ثلة الضوء (عبد الحفيظ "سيد عبدو " حسن علي منصور "ابوعلي " حاتم "منقو" الجزولي " جحا " موضوع الحوار ماذا بامكاننا من الفعل علي المستوي الذاتي وعلي مستوي هذا المشروخ (........) " بلد القتل كان "
سيد عبدو : انا مدين لأسرة ربطت الأحزمة علي بطونها من اجل هذه الوريقة "وريقة لا تسمن ولا تغني من جوع "
هذا السيد عبدو كائن طيب الجز ولي يعني اسي يا حفيظ حتلقي شخل ولعلها "شغل " كما يبهجنا الجز ولي بلكنة دارفور تشتخل شنو " كمساري " سيد عبدو : اشتغل أي حاجة أي اشتغل كمساري لكن ما بشتغل خط السوق الشعبي ... كثير من القرقراب والقهقات لي يا سيد عبدو : والله انا بكره شيل العفش وخط السوق الشعبي أي زول شايلو شوال دايرك ترفعوا وتنزلو ليهو ياخ بشتغل خط السوق الشعبي أي جان ذاتو بشتغلو بس أحس نفسي انو أنا بعمل في حاجة ... حاتم : انت يا سيد عبدو تشتغل كمساري تقع في اليوم 10 وقعات والحداشراوية تكون حتفك .
سيد عبدو : يعني اعمل شنو واخذ يردد تبارت الدولة معنا ففازت أيتها الذاكرة الدولي .... أولي لك فأولي ... فلا ينشدني المغيب لاتكي علي حزن نتوء القمر ولا تستقر بي تفاصيل كيفما يتسع المدي ولامشط شاكلة الطريق ابحث عن مسار كم هي مريبة ملكة الأرض هذه ..... تحب اله المطر
ونواصل
|
|
|
|
|
|
|
|
|