|
قد سألتُ البورد يوماً ! !
|
هل أنا يا بوردُ منكِ ؟ ضحكت بوستاته مني و قالت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآشكرك !!
تعالوا نعيد إلى البورد ألقه و نقاءه و سودانويته .. فهل من عاقلٍ يستجيب لنداءِ الضمير الجمعي و كامل المستقبل ؟
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآ هٍ يا بوردنا ( المشدود ) اِنتحاراً بين المجاملةِ و الخوف ، و التطلع إلى وهم الرماد !!!
|
|
|
|
|
|
|
|
|