|
قريباً ، سيضيء حقلٌ من قناديل المنوتِ تراباً من تفاصيلِ السؤال !!
|
مثلما تتنادى حبيباتُ الرزاز على سفوح السحاب ، تتكوم الأحلام ناثرةً بعض الضجيج على قمم السؤال المنوتي الذي يبحث عن إجابة !! . حمل الخريفُ - هذا الموسم - كلَّ الدعاش ، حازماً في جوفه المطري قناديل المنوتِ على ضفاف الممكن و اليجيء .. فهل يصدق الزعم المحمل بالدرت !!؟
|
|
|
|
|
|