|
Re: هدهد... اونلاين... ياللبهاء (Re: Ishraga Mustafa)
|
الهدهد يا اشراقة.. اخشى ان يكون قد تحول الى ود أبرق.. لا يستطيع حتى الاتصال لذلك أعلنى مفاجاتك له.. فهو فى حوجة الى كل ما من شأنه ان يعود به هدهدا من جديد
المثل بقول" العين بصيرة و اليد..." لكى الياسمين
|
|
|
|
|
|
|
|
|