أعلن انضمامي للحركة الشعبية لتحرير السودان!

Quote: بالله؟؟؟انا من افرد له البوستات؟؟؟وانا من اعتقد انه يجب ان اصعد الامر للآخر؟؟؟ انت مثالا...اوضحت رايك لي بالهاتف؟؟؟وانتهينا..لماذا لم تفتحي بوستاتك الخاصه؟؟؟لمهاجمة الجمعيه؟ ربما لانك غير زعيمه؟؟اما الزعيم فلابد ان يلقن الناس درسا,اليس كذلك؟؟ هذا المنبر انت ادرى من غيرك بدكتور محمد القاضي وزوجته وغيرهم كثر ممن قدم لدارفور ولازال لماذا لم ينط واحد من خلق الله دي في حلقنا ويقول لانه قدم لدارفور واهلها علينا ان نحصي انفاسنا امامه ونستمع له بادب كما يطلب كودي؟؟؟ كذلك الكثيرين من العروبين و لااسلام عروبين لماذا لم يفرد ايا منهم البوستات للتصدي مثلما فعل كودي؟؟؟؟ خليك من جمعية اسرائيل ضربة السفير السوداني بفلادلفيا...لماذا هو الوحد الذي افرد البوستات وظل يصطاد في الماء العكر بين الدارفورين و الجنوبي؟؟؟؟ هل تعلمي كم نوباوي موجود هنا؟؟؟؟ومش اي نوباوي نوباوي وحركه شعبيه كمان؟؟؟؟ هل تعلمي كم جنوبي حركه شعبيه موجودين هنا؟؟؟؟ هل تعلمي كم شمالي حركه شعبيه موجودين هنا؟؟؟؟ كل الناس دي خالد كودي هو الاحرص منهم على حقوق اهل الحركه الشعبيه وسفيرها العميل؟؟ العنف الذي حدث بعدها وآخرها اخبار انسحابه من اي نشاط يتواجد فيه ممثلي مكتب الحركه بواشنطون...كان دليل على ان اهل الحركه لا يعتبرون التعدي عليه مسأله,بل يحملونه خطأ ما حدث من توتر بينهم وبين حركات دارفور.لكن بعلك الهمام يا سيدتي وعشان فاكرك الموضوع ايدته تراجي مصطفى كان لازم يلت ويعجن وانشاء الله السودان يحرق و الهامش يغرق ما هاميه هاماه انتصاراته الهزيله المنبريه.وصفقة حكامات المنبر من الجلابيات!!

كتب الدكتور حيد بدوى:

Quote: كنت وأسرتي مع الأستاذ متوكل مصطفي حسين، حيث كنا مدعويين عنده في واشنطن لتناول العشاء.بمجرد دخولنا للمنزل بدأ متوكل يحدثنا عنك حديثاً مستفيضاً، حتى كدنا نظن أنه لا توجد أمرأة بقدرتك على المواجهة والصمود والقدرة عن التعبير عن الرأي، دون أي نوازع للتنازل لغلاة التسلط الذكوري!!!! أدهشني حديثه عنك، وعن صفاتك، فخشيت عليه أن يكون مبالغاً في تصوراته، لا لأنني لا أوافقه -فإني قطعاً أوافقه- ولكن لكونه أسرف في الحديث عنك بصورة لا يمكن تخطر لك على بال. مثلاً من ضمن ما قاله هو أنه لم يسمع بأي مناضلة سودانية تتحدث بمستوى ثقتك وقدرتك على التعبير ونصاعة الحجة، والانحياز التام لقضايا المهشين، والمواجهة الصميمة لمشروع الهوس الديني والتسلط الذكوري والاستعلاء العرقي، ومصادمة الراي السائد، الساذج، بشأن إسرائيل والقضية الفلسطينية. أشفقت على متوكل لأنه قال أن السودان لم يعرف مناضلة مثلك، لا ولا حتى فاطمة أحمد إبراهيم! طبعاً، لا أقصد أنني أخالفه الرأي، ولكني لم ألتقيك من قبل ولم أسمع صوتك، وليست بيننا. ولم أكن قد تشرفت بمعرفتك قبل انتسابك لهذا المنبر الحر. على أية حال، هنيئاً للسودان الموحد بك. وهنيئاً للمرأة السودانية بك. وهنيئاً للمهمشين بلك. وهنيئاً لهذا المنبر الحر بك. .