|
إعتذارك ما بيفيدك
|
تابعت علي عجل بعض البوستات التي تنضح بالتعدي علي بعض الشخصيات الوطنية والتاريخية ـ ومنهما البوست الذي وصف فيه ابراهيم بقال مهيرة بنت عبود بالداعرة وكذلك البوستات التي وصف فيها كامل محمد السيد مممد عثمان الميرغني بالشيطان الاكبر والمنافق الكبير .. الخ..
وفي الحالتين إعتذر بقال ومحمد كامل وتراجعا عن إساءتيهما بسبب ردود الفعل الغاضبة من الاعضاء ـ ولكن ... ما مدي قبول هذا الاعتذار في حقيقته عند الله سبحانه وتعالي ?!! ـ ربما عفا الاعضاء الذين استفزتهم تلك الاساءات عن هذين المسيئين ـ ولكن هؤلاء ليس بيدهم العفو نيابة عن السادة المراغنة أو البطلة مهيرة بنت عبود ! ـ إذن يظل ذنب القذف لشرف مهيرة بنت عبود معلقآ في عنق ابراهيم بقال الي يوم الدين والي أن تعفو عنه مهيرة شخصيآ يوم الحساب !! ـ وكذلك الحال لكامل محمد فقد أتي بهتانآ و نبذآ وسبآ في السادة المراغنة بدون بينة ولا سبب ـ فلن يفيده عفو البورداب عنه الي أن يعفو عنه الاحياء من المراغنة بينما يظل عفو الاموات منهم معلقآ الي يوم الدين ! ـ
وما أدراك ما يوم الدين !!! ـ
|
|
|
|
|
|
|
|
|