فى 1984 كتب فى احدى الجرايد اليومية الدكتور العلامة معاوية شداد عن الخطاء فى بداية رمضان مستندا على حقائق علمية, فانبرت له الاقلام التى قال عنها الدكتور منصور خالد" كأنما يفسو بقلمه" واخذو فى التطبيل والبعض قارب ان يخرج الدكتور من الملة اصلها كانت الموضة تلك الايام، ومنهم من قارن بين امكانيات المملكة المتمثلة فى احدث اجهزة الرصد وعقل الدكتور الذى لم يبالى بكل ذلك ولا حتى بعد ما رجحت كفته لم يطلب رد اعتبار ولا حتى اعتذار.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة