عادل فيصل راسخ ... يقول : !!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 12:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-20-2005, 06:47 AM

هميمة

تاريخ التسجيل: 12-19-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عادل فيصل راسخ ... يقول : !!!

    اقراؤ الى اخر حرف .... واضيفو واثروا ............ودعوة منى ان تقراؤ وسط المقال واخره ............

    من هنا أتى هؤلاء !

    الطفيلية الإسلامية ثرواتها ورؤوس أموالها
    بالسودان

    إن تتبع نشوء هذه الشريحة ، واقتفاء أثارها الأولى يقودنا إلى فترة ارتفاع أسعار البترول في حقبة السبعينات عقب الحرب العربية الإسرائيلية ، وما أ عقبها من ارتفاع ريع دويلات الخليج (البدوية) ، نتيجة لارتفاع أسعار البترول عالمياً . وانعكاس ذلك في استخدام ما توفر لديها ، وللشركات العابرة للجنسيات من ريع ، في أنشطة خدميه عملت على تجميل البداوة القاحلة ، مما أدى إلى تحويل المنطقة إلى سوق عمالة ، ضخم هاجر له كفاءات مختلفة من أسواق عمالة مكتظة .
    وصاحب هذا تمدد خارج الحدود لتلك الدول ، تمددت بثقافتها ومفاهيمها بما فيها الإسلامية التي ظلت لحين ، حبيسة صحرائها وفقرها ، (وكما قيل فالمال يتكلم ، بل في اغلب الأحوال يتجول ) وانفلت الإعراب من عقالهم بعقالاتهم تتبعهم خيامهم . الوجه الصحراوي يتجول في مدن العلم ،و المال والجمال ، وعواصم الثقافة والفنون ، يحركه ويزيت مفاصلة ريع مترع من عوائد البترول ،. وكواسر المال من الشركات العابرة للجنسيات، التي جلبت لأوطانها فظا يع أنشطتها …غول الصحراء ، المز وق بالحية على اختلاف أشكالها وعباءة الحماية الدينية.
    وفى الداخل أ عمل إعراب الصحراء بداوتهم ، في تدجين من خدم تحت أسرهم ، ورصدت مراكز البحوث ،ومنظمات حقوق الإنسان ، ابشع صور لاستغلال الإنسان وامتهان كرامته . ووصفت الدكتورة خديجة صفوت في كتابها[الإسلام السياسي ورأس المال الهارب] سوق العمل الخليجي {واحدة من الظواهر غير المسبوقة للإنتاج وإعادة الإنتاج لوسائل إنتاج متقدمة ، مع تكريس علاقات إنتاج ((متخلفة )) واشتراط التنازل عن الممارسات المتقدمة للعمل .}- و أمحى حق الأجر المناسب للعمل _ والضمان الاجتماعي _ وفوائد ما بعد الخدمة _ وحق التنظيم للمطالبة وحماية المصالح .
    فعادت للأوطان الأم ثقافة الصحراء ، ودين البداوة ينوء بحملها المدجن مسلوب الإرادة والذي سبق وسلبت إرادة في وطنه فانتعشت ثقافة الاغتراب ونفثت مردودها فأصابت المفاهيم بعاهات مستعصية ، تفاقمت إلى حد العقم .ولغة اعتورت وابتسر نموها .
    وتلقف رؤى إسلام الصحراء ،المتخم بريع البترول ، شريحة الوكلاء العاطلين عن العمل والإبداع ، في دول العروبة وأشباهها ومتشبهيها ، تلك الدول التي جففت انظم العسكر الحاكمة ، بيئتها وحولتها لصحراء قاحلة صالحة لرؤى القادمين من الصحراء ، بدينهم وديدنهم . ورؤوس أموالهم .
    فكان لابد لحركة راس المال من رب يحميها، ودين تنتزع منة النصوص انتزاعاً لتضفي القدسية على أنشطتها في الحياة الدنيا وتهيئة الجو المناسب لاستحلاب الأموال واستغلال الأيدي البسيطة والعقول المدجنة والمسلوبة . وفى القرن العشرين تفتقت ذهنية سدنة التقديس المخادع على الاقتصاد الإسلامي ، كبديل لصكوك غفران الكنيسة في القرون الوسطى .
    و امتلأ الفضاء الإعلامي بزعيق أسلمة الدولة والاقتصاد . وأدار أصحاب العمامات المصمتة ، ومن لف لفهم ماكينة الفتاوى ذات الصرير ، فزينت السماء الدنيا بمصطلحات المضاربة ، والمشاركة ، والمرابحة ، ودمغت الأنشطة بماركة(( الإسلامية)) لتصبح علامة مميزة لبراءة النشاط . فظهرت الشركات الإسلامية مغطية كافة الأنشطة ، بمافيها التامين واعادة التامين ، والمسكوت عنة أين تعيد التأمين ؟! مجتنبة التامين على الحياة .
    وفى قطاع الخدمات ، ظهرت المواصلات الإسلامية ، والأفران الإسلامية، والمطاعم الإسلامية، الفنادق الإسلامية ، والطوابين الإسلامية ، والمقاهي الإسلامية ، واخيراً الزي الإسلامي .
    إن متابعتنا ورصدنا لمحاولات إقامة اقتصاد إسلامي _ على ارض السودان أو خارجيا في الكل ارتبطت تلك المحاولات دائماً بالفساد والنهب ، وُمهد للاقتصاد الإسلامي في بعضها والسودان نموذج بعد مصالحة 1976، بإشاعة الرعب بالعنف القانوني، ليصل مداه بشريعة سبتمبر الإسلامية.
    وفى أجواء الرعب القانوني المشرعن لعبت البنوك الإسلامية دورها الرائد في الفترة من78 - 85، في تخريب الاقتصاد السوداني ، واحتكارها لقوت غالب أهل البلاد والمضاربة فيه .
    وفى مصر هزت شركات الريان والسعد الإسلامية ، البنية الاجتماعية، والاقتصاد المصري وزعزعت الثقة في التعاملات المالية بأكملها عندما هربت بأموال المودعين . ووقفت الدولة عاجزة عن مساعدة مواطنيها .
    أما أفغانستان التي كانت تعد من اصغر منتجي الأفيون حتى عام1979 وبعد استيلاء طالبان على السلطة أصبحت تساهم ب 70% من الإنتاج العالمي للأفيون ، وتفرض السلطة ضرائب على زراعة الخشخاش المنتج لافيون تبلغ حصيلتها من 100 إلى 150 مليون دولار سنوياً .
    وكثيراً ما أوردت وكالات الأنباء ، أن( بن لادن) ينقل كميات كبيرة من الأفيون إلى الغرب ، بغرض التربح من مبيعاتها من ناحية ،وتقويض المجتمع الغربي من ناحبة أخرى .
    إن متابعة عملية تبلور راس مال الطفيلية الإسلامية ،تلزمنا بمرور على مصطلح ( رأس مال الطفيلية الإسلامية ) إن استخدام هذا المصطلح لايعنى بأي حال من الأحوال إننا أمام مقولة اقتصادية جديدة … فرأس المال، أيا كان لا يخرج عن كونه قيمة قادرة على التزايد وتكوين قيمه جديدة من خلال حركتها . والمحرك الأساسي الذي يحكم حركة راس مال الطفيلية الإسلامية هو الحصول على الأرباح وتعظيمها … وفى هذا لا يخرج عن كونه رأس مال يستغل الغير أفرادا وجماعات، وكل المجتمع في سبيل تحقيق غاياته … ومن سماته وسيماه البدائية والشراسة في سعيه للحصول على اكبر قدر من الأرباح ، ومراكمة الثروة ورؤوس الأموال . ووسيلته لذلك الفساد وهو من اساليبه الأكثر شيوعاً ، ويضفي على ممارساته القانونية، والقدسية محلاه بفتاوى فقهاء الثراء الطفيلي ، ويبررها سياسياً ونظريا دعاة ومفكرى أسلمة الاقتصاد .إن متابعة مردود حركة راس المال الطفيلي الإسلامي ونشاطه في القطاعات الاقتصادية المختلفة، تتضح صوره جلية لمدى ما أحدثته من خراب في هذه القطاعات ، نتيجة لممارسة النهب المتعمد واستسهال الحصول على العائد دون تجديد أو إضافة قيم جديدة له .
    فالفساد يسنده القانون ... ويمد ويحمى تغلغله في كافة الأنشطة الاقتصادية .
    عبد الرحمن الكواكبى في صراعه الجسور ضد الاستبداد والاضطهاد . وفى كتابة طبائع الاستبداد و فصل منة استبداد المال .
    يشير إلى كيفية تراكم الثروات (( لكن تحصيل الثروة في عهد الحكومة العادلة عسير جداً ، وقد لا يتأتى إلا عن طريق المراباة مع الأمم المنحطة ، أو التجارة الكبيرة التي فيها نوع من الاحتكار ، أو الاستعمار في البلاد البعيدة مع المخاطرة )) .
    وفى سودان الإنقاذ أقامت الرأسمالية الطفيلية الإسلامية، نظامها السياسي تحت مدافع الدبابات والعسكر المدجج على المعابر ومداخل المدن ومخارجها . وحظرت التجوال وأنشأت مراكز العسس والعيون في الأحياء ،ترصد خلجات الأنفس ، وتشيع إرهاب السلطة . فعدنا إلي مدن الإقطاع ، وصور من بداوة الصحراء ، وعصر الإمامة باليمن .
    وأفرد الفضاء الإعلامي ، لمن لهم المقدرة في إدخال الخوف و الرعب في عقول البسطاء وغيرهم . وجعلهم على الدوام ينظرون للأعلى مشدوهين (( مشلقين )) . وأديرة ماكينة غسيل العقول ذات الصوت الهادر عليها تسعة عشر لتغطى على غسيل الأموال .
    ((إن البدعة تتمثل في جعل الدين أداة للسياسة ، بإضفاء القدسية عليها من خلال قراءة حرفية لنص وانتقائية لنص منزل . وهذا أحد الأمراض الفتاكة التي نشهدها أواخر القرن الحالي ، وقد سبق لي أن عرفتةفى كتابي (( نزعات التزمت )) . إن التأسلم هو داء الإسلام )).* روجيه جارودى
    وكانت الواقعة..
    ............{ إذا وقعت الواقعة ، ليس لوقعتها كاذبة خافضة رافعة . فأصحاب الميمنة مّا أصحاب الميمنة ، وأصحاب المشئمة ماّ أصحاب المشئمة . السباقون السباقون ، أولئك المقربون }. قراّن كريم
    تبدأ الآليات الطفيلية الإسلامية عملها الفعال لمراكمة رؤوس الأموال .
    ** تلغى هيئة المواصفات وضبط الجودة ،فجأة لتمرير صفقة القمح الفاسد غير الصالح للاستهلاك . وتكسب من جراء ذلك شركة استثمار محدودة للغلال مملوكة لقطب الجبهة الإسلامية الداعم للسلطة خمسة مليار جنية سوداني .
    ** تستورد شركة أدوية مملوكة للأحد أقطاب الجبهة القومية الإسلامية ، أدوية منتهية الصلاحية ، وتزور شهادات الاستيراد ، فتظفر بالبراءة الحكومية .
    ** الجهاز الحكومي تشير كل التقارير الرسمية ، إلى التزايد المستمر في نسبة الاختلاسات بجهاز الدولة لتبلغ في العام المالى 92 – 93 _ 141.9 مليون جنية سوداني . وفى العام التالي 93- 94 بلغت الأموال المختلسة من جهاز الدولة 534.9 مليون جنيه بملايين ذلك الزمان . والذي لاريب فيه أن الاختلاسات وصلت المدى الذي لم يعد في جهاز الدولة ما يمكن اختلاسه .
    مما دفع مجموعات(( التمكين الإسلامية ))، التي استفردت بجهاز الدولة بعد مجازر،
    (( الصالح العام))؟! الخاص جداً ، إلى السرقة المباشرة ويؤكد ما ذهبت إليه البلاغ المقدم من نيابة الجرائم ضد الدولة ووزارة العدل ، حول سرقة أوراق نقدية جديدة فئة ألف دينار وتداولها في الأسواق .
    ** وتتدهور قيمة العملة الوطنية إزاء العملات الرئيسية، وخاصةً الدولار الأمريكي ليصل سعرها 230 جنية سوداني في عام 1993م . وفى عام2005 يصل سعرها 2600جنية سوداني.
    ** يمهد وزير المالية عبد الرحيم حمدي ، لنهب القطاع العام بسياسة الخصخصة وفى إحدى مؤتمراته الصحفية يقول : (( إن اتجاه الدولة لخصخصة المرافق العامة ، الهدف منه تمليك مرافق الشعب ،للشعب .ويستطرد: فخصخصة تلك المرافق إنقاذ لها .)) صدر القول حيث لامحل له من الإعراب. أما الاستطراد يلزمه تساؤل بسيط ، إنقاذها من ماذا ولمن ؟!
    إنها المقدمة لمسلسل النهب ........
    ** تباع شركة النيل الأزرق للتغليف ، وهى إحدى شركات القطاع العام الرابحة ، إذ بلغت أرباحها 95 مليون بمليون ذلك الزمان ، في عام 92 _ 93 _ للشركة الأفريقية للتنمية والاستثمار بمبلغ لم يتجاوز 206 مليون جنية سوداني .. !
    وتتجه الدولة لتأجير خطوط السكك الحديد للشركات الخاصة ( شيخو ) . وتباع المدبغة الحكومية لاسامة بن لادن بسعر بخس .
    ** وتبلغ الشراهة وراء العمولات مداها ، فيلحق البيع أراضى الدولة ذات المواقع الاستراتيجية فتباع غابة الخرطوم ، التي لاتصرف عليها الدولة أجرة خفير ، أو قطرة ماء . وتلحق بها حديقة الحيوان .
    ** ويعجز راس الدولة عن تبرير هول ما يحدث . فعندما فاحت رائحة الأموال المنهوبة من طريق الإنقاذ الغربي ، والذي كان لأقطاب كبار من جبهة الإنقاذ الإسلامية اليد الطولا فيها .صدر تصريح البشير بإشارات مدلولها إمكانية مساومة المتهمين لرد الأموال المنهوبة ، (( لان سجنهم لن يعيد هذه الأموال على حد تعبيره )) في حيينها استعرضت شريط قصير عندما كان يتوعد المعارضة ويلوح لها برئيس جهاز أمنه و جلادة(( صلاح قوش)) .
    هذا بعض من المرصود لفترة التمكين من عمر الطفيلية الإسلامية .
    المآل .... مؤشرات التنمية البشرية في السودان من بين اكثر الدول انخفاضاً في العالم- إذ جاء السودان في المركز 145 من بين 160 دولة في دليل التنمية البشرية .
    واقتات السودان من شعارات الإنقاذ الحظرم ، وحصد بنية أرواح بعضهم بعضا ... ولم يلبسوا مما صنعوا حيث انخفض إنتاج الإنقاذ من الغزل ليصل إلي 4.4 ألف
    طن بالمقارنة مع السنوات الثلاث للديمقراطية المغدورة حيث بلغ متوسط الإنتاج 9.6 ألف طن .


                  

العنوان الكاتب Date
عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! هميمة09-20-05, 06:47 AM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! هميمة09-20-05, 07:20 AM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! هميمة09-20-05, 07:21 AM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! هميمة09-20-05, 07:23 AM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! هميمة09-20-05, 07:24 AM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! Sabri Elshareef09-20-05, 12:45 PM
    Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! sadiq elbusairy09-20-05, 04:43 PM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! خضر حسين خليل09-20-05, 05:45 PM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! هميمة09-21-05, 04:23 AM
    Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! sadiq elbusairy09-22-05, 03:18 PM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! هميمة10-06-05, 04:00 AM
    Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! nashaat elemam10-06-05, 05:13 AM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! Sabri Elshareef10-06-05, 07:27 AM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! nashaat elemam10-09-05, 05:45 AM
    Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! Asim Sharief10-09-05, 10:20 PM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! أبو ساندرا10-09-05, 11:36 PM
    Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! كمال قسم الله10-11-05, 06:15 AM
      Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! كمال قسم الله10-11-05, 06:34 AM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! هميمة10-12-05, 03:42 AM
    Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! كمال قسم الله10-12-05, 04:03 PM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! أحمد الشايقي10-12-05, 03:58 AM
    Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! sadiq elbusairy10-12-05, 02:12 PM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! أبو ساندرا10-13-05, 00:31 AM
    Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! sadiq elbusairy10-13-05, 04:49 AM
      Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! Asim Sharief10-13-05, 07:03 AM
        Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! Asim Sharief10-16-05, 01:51 PM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! هميمة10-17-05, 05:19 AM
  Re: عادل فيصل راسخ ... يقول : !!! Sabri Elshareef10-26-05, 11:01 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de