|
عدنا.. في القفص الذهبي.. وعقبال العزابة
|
احبائ البورداب.. بعد تباريك الأهل, و زغاريد أمهاتناوأخواتنا,تحقق حلم راودني من زمن, فتآلفت القلوب و عقد قراني على بنت النيل- عضو في البورد- و كانت ليلة من ليالي ألف ليلة و ليلة بصالةالريفيرا... قدرنا نتصل ببعض البورداب بالسودان, ولم أتمكن من الإتصال ببعض, فالمعذرة و سامحونا, حاليآ زائر في الدوحة,وينكم يا بورداب قطر...
|
|
|
|
|
|