هذه هي الحقيقة...

Quote: نعم لقد ناصرت الثوره وما زلت مناصراَ لها كمانقدت تلك الحركات بالمقالين الذكرتهما عندما تخلت عن ما ناصرناها فيه، فالمقالين للنقد بأمنيًة تصليح مسارها وإن كنت أمثل إيماني وقناعاتي بالقضيه عن صرف النظر إيجابياَ كان أو سلبياَ فكان: الأول في السنه الماضيه والثاني في هذه السنه. اجل كنت مناصراَ مستميتاَ لتك الحركات عند بدايتها وإلي وقف إطلاق النار الذي تم بين الطرفين. ومازلت أناصرها إذا تبنت الكل وتركت الاختلافات جانباَ في بيت الرأئ الدارفوري.فلماذا نحن لا نقبل النقد ونكيل وننكل لمن هو خالف لما نعتقده ونؤمن به دونك كل مجهودات أي شخص إتجاه هذه القضيه العادله مقدره(بضم الميم) وموفقه(بضم الميم) ولكن تصبح غير ذلك عندما تتغير مفاهيمه فنقعده في محل الضًد! هذا وحده كفيل بأن يصلح ويرمم تماماَ ودارفورياَ.حمل السلاح بمفهومه الضيق هو من دخل الأدغال، وبمفهومه الأشمل كلما قاد مظاهره وكلما أمسك قلم وكلما تحركت دواخله إيماناَ بقضيته فنحن حملة سلاح وإن إختلفت وجهة نظرنا بل تصب في ما ذكرته تماماَ.