|
Re: البرامج المجانية--السريال نمبر---حقوق الملكية (Re: ABUKHALID)
|
الأخ أبو خـالـد،
هل يمكن أن يحتج شخص نشـر كلمات سـر لبرنامج، أمام المحكمـة بأن الشـركـة باعت تلك النسخـة؟ أرجـو أن تراجـع هـذا الرأى يا أخى. ثم أمـر أخـر، هناك برامج مجانيـة، وبرامج مفيـدة جـدا يشجـع كاتبـوهـا نشـرهـا مجانـا على أوسـع نطـاق.. ثم ان هناك برامج الـ open source المكتوبـة لنظام لينكس، وهى تضاهى أقوى البرامج المكتوبـة لوندوس، أيضـا توزع مجانـا ومعهـا الـ source نفسـه.. مجانـا لوجه الله ومكاواة لمايكروسوفت وكتابهـا,, أما البرامج التجاريـة المكتوبـة لوندوس، فإنهـا عكس ما يعتقـد الكثيـر من الناس لا تباع، وإنما ترخص licensing وهـذا يعنى أنك يجب أن تقرأ إتفاقيـة الترخيص قبل إستعمال البرنامج، حتى لو دفعت ثمنه كاملا.. ومعظـم هـذه الرخص تشتـرط أن لا تستعمل البرنامج فى أكثـر من كمبيوتـر فى وقت واحـد.. فإذا نقرت على كلمـة موافق، ثم بعـد ذلك وضعتـه على الإنترنت بأى حجـة، فإن هـذا يعتبـر مخالفـة للإتفاقيـة الملزمـة قانونيـا، والتى وافقت عليهـا كتابـة. هـذه هى الحقيقـة فأفعل بعـد ذلك ما شئت. أما الرأى بأن الشـركـة باعت النسـخ فهـو رأى غريب، فلو قرر زيـد من الناس أن يشترى اوتوكـاد مثلا، وهـو ذاهب إلى الدكان قابلـه صـديقـه وأعطاه نسخـة مزورة، أو نسخ له من نسختـه، التى لا يحق له نسخهـا حسب الإتفاقيـة السـابق الحديث عنهـا، أليس هـذا خسـارة للشـركـة المالكـة للبرنامج؟ ألم تخسـر ثمن النسخـة التى كان سـوف يدفعـه زيـد؟
|
|
|
|
|
|