|
أهلاً كوستي ، عفواً فيصل و النذير يحاصرني !!
|
" ... كانت لنا في المثلث ذكريات جميلة و بهجة و استدعاء لأطياف حبيباتنا ليلاً متسكعين ... " ( النذير بيرو ، بوست " تواصل أبناء كوستي " ، 19 يونيو 2005 ، سودانيز أون لاين) .
* ها هو النذير بيرو يحاصرني مدمراً كل حصونِ التماسكِ فيّ ، و هو ينبشُ تفاصيل المدينة ( كوستي ) التي تمشي كما بلازمة الحلمِ في شرايين و أوردة بلاد السودان !!! * دعِ الحصون تنهار يا نذير ، و دعِ الكلامَ يشقُّ طريقه إلى وريقات الذي كان ، و ما سيأتي !!
و أهلاً كوستي ، عفواً فيصل ، و مرحباً أيها النذير ، نادوس ، و كامل الكوستاب !!
*
و ماذا عن البشاره ، النعيم ، أم جلاله ، و ود دكونه ؟
|
|
|
|
|
|
|
|
|