|
|
 الـى كبر .. شيئا من سهَر /يا عيب الشوم !!!!!
|
الـى كبر .. شيئا من سهَر
يا عيب الشوم !!!!!
صديقي :
ما بيننا هو الاجمل ...
لكن هي الحرب يا صديق الجرح ، هي الارض تضيق وينمو الخريف على دمنا ... تتسع في المراحيل الدروب ، ودارك تتقسّم ورق ، دارك تتشلّخ فروع .
وبجوعَك تلوك الجوع وتبصق على كل الذين عرفتهم . كلهم بلا تراب ، حتى الذين دفنتهم . حتى الذين قَتلتهم ، وتهشِّم زجاج قلبك بالكلمات الوَجيع !
يا ابن أكثر السافلين في العِشق ، والميِّتين سفاهَة في حدائِق الحور .. يا ابن المتنبيئ ونكروما والوطن الشهيد . يا ابن امّ الشاهدين على الفجيعة ، والخالدين في جحيم الحُزن ، يا أبن كل من ذكروا ، منذ آدم الى حوائنا الغَجرية .
يابن الحرامي يسرق من الجنة عنبها وزيتون الخراب ، يا ابن الريح والقوافِل ، يا ابن الف سافِل رملي ، يا ابن الطين وكل من سكنوه ، يا ابن عازفيها خذ مني الصفير :
في البدء لم تكن لك مملكة تضاهي بابل ، ولا بيت في الرمل زرعت جحوبته على غَرد الاسى ، لم يكن لك غير جرح ، وجراب ملئي بالذكريات الكاذبة ، وكان لديك تاريخاً لا صِلة له بالحُب .
كانت لديك ذنوباً من جرائِد ، وورق في الضُراع ضد المَشيّة المستقيمة .
لديك في الرقبة سوميت ، وفي يديك مفتاح الغِناء ، لكن تمزّقت أوتارك بفعل من أوجد في الكون أرضاً من رماد .
وفي النهاية ، يا صديقي كنت الأوحد في الغياب . كنت الغريب عنهم والبَليد،
بَلهى هذه اللّحظة ، تحدّق في وجهك ولا تشتريك ، بل تبيعَك النسيان ، تبادل دمك بعدّة الموت ، وتفرش عليك ملايات الحداد .
الفاتحة ايتها البلاد الجُّرح !
صلّت عليكِ الجبال ، والقِبل السّت
صلّت عليك نبال الشّوق
لحظة كالتي في وريدي ، تشتهي من يديك لمسة الوداع الأخير ، وتشتهيني ميتاً في وادِ به زرع ، وخرّوب ، به أشجاراً للعب الضّالَه ، تشتهي جِراراً من صديق .
أَخْ !!
تضيق بك الرّيح ، والحريق يشتهيك .
يا ابن كل من لُعِنو في اناشيد الزناديق الوَهَم ، وصبوا على الزيت الغناء .
تعال
أمرُق من تلافيف الصّبر الكَذوب ، فبغادى لهذه الأشجار سيطالعك العَطش ، وبغادي للوادي ، جبال من عَسس ، والأرض قِدّامَك ظَلما وعقاب شَهِرْ ، الارض بكماء وصرختك هي جَرَس الفُسحَة الآدميّة
يا صديقي فلنترافَق بفسالتنا ، وإلا سيضيق بنا الصّراط .. ويضيق بهم ذات الطّريق .
بين البدء والآخر :-
ثرثر النهر لجارته البِركَة وقال :
جميعكم سفله يا وأولاد زواجنا ، يا ابناء من شمّو جبين الأسَف ، كلكم قتلّه وغنايين .
كلكم بنايين لطوب الدّجَل ..
أجَل !!
كيف سَرقتم رنين الحزن من رعشاته ؟؟ وتركتم كلام الجارات مطعماً بالشماتَه ، ومبهّرا بشمارات الغَزَل ، وما جيتوا بماءِ في سعون صَبرنا الصَخري .
ردت البِركة فزالت من وجوهنا تقطيبَة الفَرح ، واستحمّت اسئلتنا في الخاطِر ..اغتسلت تماماً من جنابَة السكوت .
صلى عليك الموت ايتها الرّيح .
ونوح يا جليس النوّى ، حِن لدمك المُطهّر بموس الأرَق ، وللغُربَة الأزليّة .
حِن لكل شيئ الِفته ثم فارقَك في مسارِ عرّجت كلماته ، بادلك التحيّة بالرّصاص ، حِن اليه لأن الارض هي الكلمات الجميلة في الحنين ، هي سعن الوَجع الآدمي ، والجنّة ليست بأفضَل حال .
الارض ان تشتري بك تراب لتذرّه على قبرَك ، هي التي لم يفض بكارتها أحد ، والسماء بين الجنّة والنار نفخت في نقارتها عود ، وغنّت بوعد الزّيف .
أتشولقت للجبال ، وشوقَرت الحرب في فلاتنا .
خرّفت في ديار ابناء الحراز قراديد العَطش . عطست في القلب أغنية صغيرة :
هَوهْ ، هَوهْ يا نوم تعال
شيل العيال
كَن جيت في الاوقات جميعها ، بديك لاشيئ لأني لا املك شيئا ً كي اقايض به نومي ، فليطُل سهري ، وليكن العيال ساهرين ايضاً ، ففيك يا ارضنا المدارية ، النوم تبذيخاً للحَكي ، وتوفيرا لحزن كاسد ، حزن إذا عرضناه على الرّب لناء بحمله ، وهو ليس ظلوماً جهولا .. ولذلك سيأخذ رقابنا ويترك الاحمال تهوى في عميق السؤال :
كيف جئتم من هناك ؟
كيف عبرتم سَهل الموت في أُحُد ؟ ولماذا لم يقتل هابيل نفسه إنتحارا على موت أخيه ؟؟ كيف وصلتم مع الغُراب الى رمل طريقتا ؟ وصلبتم تاريخكم المنسي في بوابة الوَطن ؟ كيف جرّدتم النوم من سيفه ، ( وساهرتوا بينا ):
سألكم الشاعر :
(ما لاقاكم في ونساتم )
زول متحيِّر ، زول ساكِت على وتر الكلام ، ومطري في الحكايات المهاذِل ، مطري في الكُتب ودفاتر الاطفال ، مذكور في قُرّة الخيل التي ركِبت الخطوط الجويّة الفوق ، زول ضوّاق لريحة الجُرح .
إسمه في فَم المزيعَة مالِحاً ، وفي الهُتاف حبلاً من ورَق اللّف الوطني ، يشِد المغني به اوتار صمته ، والرّسام يبحَث عن لوحَته الاولى كي يعيد رسمها من قديم ! والسرّاق يبحث عن حيطة ليسرق من وجهَك دقيق المديدة القادِمه .
سلقوك أولاد من رضِعوا الخديعَة ، وشوربَة نهارك وزعوها في مراسم العزاء ..
كيف التقوك اصلاُ ، هل من دم ، أم من شظيّة ؟
ففيك لا تلتقى الانهار عَكاراً ، بل تلتقي على جهر الخصومة الابدية ، الخصومة التي بها قبّرت لون أخيك .
ياصديقي بِل الطين وفخّرَني ، رُك عجينتك وصفّني دماً من قُزَح الطريق .. لونني بالتراب ، لكن عليك أن لا تقذفي بي في اي جنّة ، فالجنان هي موت القَلب ، هي إنتظار الحور في دَرب المدارِس
وهذا لن يكون إلا عندما ينتهي إضراب المعلمين ، وتعلِن الفصول الوان الزّي المدرسي الجديد ، وعندما يأتي شهراً ستلد لك فيه ناقة .
عدّني بكل الارقام ستجدني أكبر من كل اصفار البورصات ، وأصغَر من مشى على نعليك .
إذن العن السين لانها حرفاً من لَهب .
تبّت يديك إبن النّار ، لقد رمّدتكَ الشرارات ، ويا لِص الضِّحِك ، أسرق من إبتسامتنا زيفها ، ودغدغها كي تغنيك عَن نَط حيطتنا ، بل اسرقنا الى اي مكان وقلّع اسنان فيلنا ، فسنطعَن ظلّك في مكان ليس زي مقتَل ، ونُنشِد أغاني الحصاد ؟
نِجَوِد زرعنا لسباق الخيل ، ولتدوسنا حوافِر كل المصائب .
العَن الحروف التي لم تعطيك غير الحنين ، لم تغطيك من عريّ السّهَر .. العَن اي شهر حتى وإن ولدَتك الأرض من جديد
العَن بكل اللّغات فلن يترجمك أحَد .
هذي جبال لا تلتقي الا لتنسى قطنها ، والرّيح التي صَرصَرت ، لم تهز فيها شعرة غُنا .
فأطلِق لهواك كل الحبال وأمْبَشِق .
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الـى كبر .. شيئا من سهَر /يا عيب الشوم !!!!! (Re: ابنوس)
|
| Quote: الـى كبر .. شيئا من سهَر |
الي كــبر كتاب الأبنوس الأول و جرائد الكلمات النخلات ..
الي كبــر صفحات العاج وحروف التمائم ونقاط ( الرثّ )
الي كبــر حزمة شوق ورُبطة إفتقاد تقصم ظهر المكان
الي أبنوس : تبر غابات إستوائية يرويها مدادك من بين تنازع الأسود والأصفر الفاقع
لله درك ما أجمل ضجيجك بالذهب !!! 
و لينا سهر سطوات الأسطوات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الـى كبر .. شيئا من سهَر /يا عيب الشوم !!!!! (Re: ابنوس)
|
Quote: زول متحيِّر ،
زول ساكِت على وتر الكلام ،
ومطري في الحكايات المهاذِل ،
مطري في الكُتب ودفاتر الاطفال ،
مذكور في قُرّة الخيل
التي ركِبت الخطوط الجويّة الفوق ،
زول ضوّاق لريحة الجُرح |
الدخول بينكما حلو
نخاف أن ( نخمجو)
ونخاف اكثر لو لم ( يهّد) فينا لونه الجميل ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الـى كبر .. شيئا من سهَر /يا عيب الشوم !!!!! (Re: رقية وراق)
|
Quote: إذن العن السين لانها حرفاً من لَهب .
تبّت يديك إبن النّار ، لقد رمّدتكَ الشرارات ، ويا لِص الضِّحِك ، أسرق من إبتسامتنا زيفها ، ودغدغها كي تغنيك عَن نَط حيطتنا ، بل اسرقنا الى اي مكان وقلّع اسنان فيلنا ، فسنطعَن ظلّك في مكان ليس زي مقتَل ، ونُنشِد أغاني الحصاد ؟
نِجَوِد زرعنا لسباق الخيل ، ولتدوسنا حوافِر كل المصائب .
العَن الحروف التي لم تعطيك غير الحنين ، لم تغطيك من عريّ السّهَر .. العَن اي شهر حتى وإن ولدَتك الأرض من جديد
العَن بكل اللّغات فلن يترجمك أحَد . |
العن بكل الحروف غياب هذا العطر منك ياابنوس
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الـى كبر .. شيئا من سهَر /يا عيب الشوم !!!!! (Re: صلاح الدين عبدالله محمد)
|
الجميل فلان
اجمل الاسماء ان تكون نَفَر . فقط نفَر من جملة انفار يسرون في طريق القافلة البشريّة .. لقد اخترت إسماً من بشَر .
شكراً على عبورك .. لك خط يستوى على رؤوس الكلام .. لك إستواء قعدتنا هنا وغابة من حلم جميل .
الحلو معتصِم :
خمّجو ..
فالكامت هي ان تقال على طلاقتها .. اصلها اللغة مطلوقة وماشية على حِل حرفها .. من يقيدها لن تعطيه ليلة ولا حتى شارِع .
لك فرحي
رُقيّة ورااااااااااااااااااااق !
يا لفرحة حروفي اليوم ، وانا أتمزّق فرحاً ، أن تدخلي من فتحة الضوء فينا ، من باب اللّغة الجنّة .. تعالي وتجاذبي معنا توب اللغة ..
دخولك اضاف للمكان ، وحرّضني لأن انادي كبر مرّة اخرى بحروف اخرى .. هذا الشاب الحَرف .. حرضني بمداخلة صغيرة .. جلست كي ارد عليه .. فوجدتني ارد عليّ .. وعليك وعلى الزّمن الخَمج .
اتوهّطي وأعدك إذا جاء كبر سنتجاذَب الونسة النزيف .
الأخ صلاح الدين
شكراً للعنتك الحميمة .
لفرقة ساورا اغنية تقول :
ترى مَن سرق الوتر
ودسّ الصمت في مسام الوَطن ؟؟
ترى من غيبنا .. لي حلم ان اجلس يوماً وأفكّر في شخبطاتي هذه .. لي حلم ان اكتبها وان ارسلها في كتاب .. لي أحلام كثيرة عندما تضع الجراح اوزارها .. لي اغنية وحيدة سأغنيها في خاطركم .
ولكنّا لا نقرر المصائر .. بل تقررها الجبال العِهن .
فلنلعن يا صديقي .
لك ودي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الـى كبر .. شيئا من سهَر /يا عيب الشوم !!!!! (Re: ابنوس)
|
صديقي أبنوس ..
كتر خيرك .. على هذا الجرداق الجميل ..
طرقت حسي .. و كان, غريب مني, فيهو بحة .. لكنو كان ..
في حضــرة الوطـــن الحيـــرة
منك ، و فيــك ، تبيت .. وكتــين شــلت الرملة ، و عبيتها في جراب الخاطر خاطر .. و مشيت جابهت الريح ..
لا طنــين الســاســة / القضـــايا
لا أنيــن الدم الصـــبايا
ولا حــوت الحسرة المغشــوشة ..بلل ريق الحكايا
عــذبني صــهيل .. دفـقني صــليل ، انشــرخ صــوت الأمل كســرات ..ورد الأنيـــن ، كســح جرف الحنــين ..و الأنين ســـلعلع الزمن التجافي ، لا هو طال قامة صهب تشد اٍزار الريح ، لا هو قاصر في صدر الفـلاة شــوقارة..
و تعال نتحاسب .. و الحساب عندي بكر .. راجيه الخصوبة شـــهيق ،
كيف بينكرني ضــل الدم المدود في عرقي ، و بيقاوم مد الإنحسار أنات؟
و ليه تلبســني عنة الزمن الزنيم .. ســراويل أسكات؟
تراني واقف .. في جدب الظروف .. عريان ..
بايعني الضو.. نبي الحضــور و الذكرى ..
لاني باهت ..ولاني غبيت
لاني فاجر .. في دروب كفرك .. هبيت
لا تقــول تالا .. ماني مارق
لا تقول كلوه .. ماني ســـارق
قــولني منك .. ســر .. فيك شــارق
و الحــرقة ، الحـرقة توب الضــلام .. مرقت ، مدت جيدها تتناطا ..و اتلوت بالمتاوقة .خايفة القمرة تمرق تبين ..فوق جبين ضلمة ، ياتوا، ســرحانها ما شــــقـّا ..
كـفاك أمرقي ، يا نبية الحزن العزة .. لا الرب بيقول ليك .. ولا الهم الفيك بيشرق بشارة تتشابى لأم بشار..تضاحك خصر السما مربط عجيل .. و عيســـرا تشد حيل الأمل ضحكات ..
و عــُقــب .
عــُقــب .. ما تزيد المسافة طــوله ..
بيمتــد بحر الســراب حكـــايه ..
رجليك أدماها مــُــر الرحـــيل ، مراحيل عرفت كيف تتواطا مع الكداد و الحسكنيت ..و شــوك .. شــوك ما ليهو حـد.. كــمــّـل حــد الآهــة بآهـــة ..و بير أنين غريقة ، تب ما بتنضب ..
ردد منلوجك الروحي ..
صــباحك ، بيشــرق جــواك .. و منك بيشــيل خاطر الصبر خضرة و زاد ..
تــشــد وتر أمكيكي .. من ســبيب ضفيرة أمينة ، اٍتعرت وكتين اتمدد وحل السقوط محطات ..
و الجرح الفيك بيعرف ســر الغنية ، وكتين تتحوقل الدنيا .. و تملا الأفق شــرخة مــآذن .. تأذن بالضــلال.. حي على الكضب الصــلاة ..
تتشــهد الدنيا .. تتحمدل .. و تلبس توب النسيان.. و تنســى تتغسل من نجاسة .. و من غير كياسة ، تحاول تستر عورة جرح ما بتنســـد ..
آخ منـــك .. آخ
حــد التراب بيتك ، و بيتك شـــلعو النســـيان
لا نقارة ، في جنح الليل ، تهــز
لا ربابة ، بالمحنة ، ترز
و قبايل الخوف ، تتشــاور فيك ، يا غنيمة ، يا خرات الزمن الودار .. حتى جقاوة ، طير العوين ، خرتك و فات ..
و دود الهم فيك ممدود .. يشدك.. لجام التردد .. حسرة بيها ..درب الحلق مسدود ..
ياني منــــــك ..
لاني باهـــت ..ولا غبيت
لا تقــول تالا .. ماني مارق
لا تقول كلوه .. ماني ســارق
قــولني منك .. ســـر فيك شـــارق
كــبر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الـى كبر .. شيئا من سهَر /يا عيب الشوم !!!!! (Re: ابنوس)
|
صــديقي فــلان.. حبابك
كتر خيرك على هذه السوميتات .. سأعلقها على صدري .. و هن عندي أجمل من سوميت بنات درجيل ، ذاك الذي أغرى الجميل عالم عباس بصهيل عجب ..
صــديقتي رقية وراق .. حبابك
مدت الآهــة/ الشوق .. سبقني عليها عزت .. و هو شهيق لن يفتر يا صديقة ..و حضورك يزينه من عبق المحنة ، حســنا ..
اذن .. عودي ..
صــديقي معتصم الطاهر .. حبابك
ليك حق التخمج يا صديق ..
و منك .. بتمرق نار حروف .. جذابة ..
شكرا لكل الحضور هنــا .. و سيستمر الجرداق
كبر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الـى كبر .. شيئا من سهَر /يا عيب الشوم !!!!! (Re: ابنوس)
|
| Quote: عــذبني صــهيل .. دفـقني صــليل ، انشــرخ صــوت الأمل كســرات ..ورد الأنيـــن ، كســح جرف الحنــين ..و الأنين ســـلعلع الزمن التجافي ، لا هو طال قامة صهب تشد اٍزار الريح ، لا هو قاصر في صدر الفـلاة شــوقارة.. |
****
من هنا جاء السيل ، والخيل ما جقلبَن .
لا شكراً عليّ ، ولا رسن خاطرَك إنجَبَد.
لك القادِم
ولي الإنتظار
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الـى كبر .. شيئا من سهَر /يا عيب الشوم !!!!! (Re: ابنوس)
|
للأعالي ... لسماء زُرقتها همس
للأعالي .. فوق رماد الجمر المتساقط ..
لفضاءات تتسع للأبيض وتضيق على الأسود
( سيبقي لونك يا أبنوس رهين محبسين : غـُربة محزونة الثنايا وحبر )
وتبقي لوعتك جارة نجمات , تعطر الفضاء بالضياء , وبالأرض فصول أربع !!
بيننا سحاب وزخات من صبر .. و بروق من أحاديثك ... و صيفاً تتعامد أشواقنا لصوتك .. لك فوق الثريا .. وله بسـُهي الإنتظار
وعلي الأرض السلام .
UP
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ابنوس
filan
معتصم الطاهر
صلاح الدين عبدالله محمد
Asim Sharief
Kabar
Mohamed Adam
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست