|
Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" (Re: Murtada Gafar)
|
Parts of the SPLM programme, regarding the Unity
Quote: 2. The Fifteen-Point Programme of the SPLM.
2.8. Establishment and Consolidation of Unity, Peace and Security.
All organs of the SPLM shall work towards the promotion of unity in the Movement and bringing about national unity, peace and stability in the liberated areas. The SPLM shall make all necessary efforts to reach all the people of New Sudan everywhere to achieve their unity and rally them around the vision and objectives of the SPLM.
The SPLM shall make every effort to integrate the people of New Sudan into a united political entity, while at the same time recognizing the existence of their ethnic, religious, and cultural diversity as well as their individual rights and freedoms, including freedom of opinion and conscience. Within this unity in diversity, the SPLM shall do everything necessary to promote a culture of peace, cooperation, understanding, appreciation, tolerance and respect for each other's customs, traditions, beliefs and basic human rights.
Establishment and consolidation of unity must be based on full respect for the civil rights of the individual and justice and equality to all the people of the New Sudan, and these must be reflected in the laws and practices of the SPLM. Individual rights and freedoms must be strictly observed and protected by the laws of the New Sudan. It is by putting the individual in the center of the Movement that greater unity can best be achieved and guaranteed.
The SPLM shall intensify political work among the people of the New Sudan and within the SPLA so that there is unity between the people and their liberation army, to strengthen confidence and unity between the people and the SPLA. |
Murtada Gafar
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" (Re: Murtada Gafar)
|
شكرا مرتضى جعفر، فبالفعل أن أن الشهيد د.قرنق ألقى كلمة في رمبيك، وموجهة إلى جماهير الحركة الشعبية، وكثيرا ما إستعمل لغتهم المحلية، وإعادة العبارة بعربية جوبا، وكان كل عبارة في ذلك الخطاب تؤكد على الوحدة وأهميتها لمستقبل السودان. وأعيب على التلفزيون "إنتقائيته"، فالمقاطع التي يعاد بثها تم إختيارها بقدر كبير من الخبث، فقد إهتموا بالعبارات التي تؤكد سلطتهم، أكثر من الإهتمام بما يؤكد الوحدة.
Quote: المجد و الخلود لروح القائد العظيم الدكتور جون قرنق و الصبر و السلوان لأسرته و لكل أفراد الشعب السوداني المهمشين
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" (Re: Murtada Gafar)
|
الأخ الصديق مرتضى نعم .... ليس لأن نجعل الوحدة خيارا جاذبا فحسب وإنما لنجعلها الخيار الوحيد الصالح للعمل. نعم .. لنوظف هذه العواطف الصادقة والحب غير المرائي للقائد جون قرنق من أجل الوحدة والديموقراطية والتنمية. ويجب ألا ننتظر الحكومة, وعلى كل سوداني مخلص أن يتحرك تجاه الهدف الواضح. نعم .... أمثال الدكتور جون لا يتكررون في جيل أو جيلين. لنبقي وهج دعواه السودانوية مشتعلة عبر الأجيال. حتى جيل الصغير العزيز طالع. من هنا تصير الحركة الشعبية لتحرير السودان قومية. تصير ملكا للشمال والغرب والجنوب والشرق.
حامدبدوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" (Re: Manal Mohamed Ali)
|
الأخ العزيز nadus2000
حقيقة تابعت كلمة الدكتور جون قرنق هذه و من خلال الفضائية السودانية العديد من المرات و لا أذيعك سرا إننا جميعنا في البيت أحزنتنا و أبكتنا مرات عديدة حتى أن طفلي الصغير قد حفظها و ظل يرددها و كذا اللقاءات التي أجرتها معه الفضائية السودانية في النيو سايت كذلك هي محزنة للصدق و العمق الذي كان يتحدث به الدكتور جون خاصة عندما تحدث عن أنه لم يلبس ملابس حتى بلغ الثامنة و إنه كلما رأى طفلا بلا ملابس يرى نفسه فيه كلها أحاديث مؤثرة و محزنة
ما أود التركيز عليه هنا اخي هو أن الوحدة كخيار لابد من العمل الجاد من أجله و أريد أن نجري نحن كقوى شمالية داعية للوحدة عدة إستفتاءات قبل أن يحين موعد الإستفتاء بعد ست سنوات، هو أسلوب علمي معمول به في كل أركان الدنيا و أثبت قدرته على دعم المجهود السياسي بقدرته على تبيين أماكن الضعف و القوة في منتوجنا السياسي و الفكري، هذا ما أريده حقيقة
لك شكري العميق على ملاحظتك الثاقبة و على إهتمامك بالرد
مودتي
مرتضى جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" (Re: وليد شريف)
|
الاخ العزيز مرتضى جعفر
نعم فالنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" ، على الرغم ان الصورة بالفعل مخيفة في ظل بروبقانده الانفصال التي تسوق لها القوى المعادية للسودان و الحركات المفتعلة لدعم و مساندة التدخل الاجنبي في السودان عبر كافة الطرق و الوسائل ، الا ان دعوة الفقيد قرنق ليست حلم و ليست مستحيلة ، كما ان الاحزاب الشمالية و النظام يبدون كثيرا من الحرص على الوحدة و السلام و ذلك لحماية مصالحهم و تقسيم الكعكة ، الا ان هذا الحرص كما اسلفت سيجعل الوحدة مشوبة بخطر تبدل هذه المصالح عبر اي مرحلة من مراحل السلام ، صمام الامان هو في راي نشر ثقافة التعايش السلمي عبر مساهمات مشتركة من كل الاعراق السودانية ، ادعو كل الوطنيون الشرفاء الى نشر هذه الثقافة و فتح باب ندوة لايجاد الحلول و الاليات الفاعلة لتقدم السلام و تفويت الفرصة على القوى السياسية في اللعب بهذه الورقة و رقةالسلام و الحرب حتى يتسنى بناء جسر الثقة بين الاعراق المختلفة ، و حتى لايبقى الامر في اطار الحلم المستحيل .
بمزيد من الديمقراطية و تقبل الاخر و تجاوز اخطاء و غلطات الشمال و الجنوب و الشرق و الغرب يتحقق مشروع السلام و من ثم الانتقال الى التعايش السلمي .
اخوكم
الصادق البوصيري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" (Re: sadiq elbusairy)
|
العزيز الصادق البصيري
سلامات ياخ و سعيدين بإنضمامك لهذا الفضاء قلما وطنيا مساهما.
نعم لنعمل من أجل نشر ثقافة التعايش السلمي و قبول الآخر و هذه لعمري معركة ليست سهلة إنما هي شرسة و طويلة لأنها تضعنا في مواجهة مع تيارات سياسية إستعلائية كثيرة و مع مفاهيم إجتماعية صعب تغييرها، لكن فقط أمامنا ستة سنوات و هي مدة زمنية قصيرة، فلنعمل بجد و بسرعة.
الأخ وليد شريف
نعم لنفوت الفرصة على دعاة الإنفصال
شكرا لكما و مزيد من العمل
مودتي
مرتضى جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" (Re: aydaroos)
|
أشكرك عزيزي مرتضى على البوست كما أشكرك عزيزتي هميمة على إيرادكِ لمقال الأستاذ الخاتم عدلان الذي أرجو أن تسمحا لي ببناء تعليقي عليه:
تساءل الأستاذ الخاتم عدلان: "...أين ستذهب هذه الفئات التي ستترك مواقعها في السلطة من الانقاذيين العتاة..." وخلص إلى أنَّهم سيتحولون إلى هيئات موازية تحكم من الظل فتساءلت هميمة عما إذا كان "هؤلاء هم أعداء الوحدة كما رصدهم الراحل الخاتم عدلان" وأقول لو عاش الأستاذ الخاتم عدلان رجباً لرأى عجباً إذ أنَّني أعتقد أن الجبهة قد تفوَّقت على نفسها في البراعة بأن لجأت إلى تكتيك يدوم ما دام الصراع (سياسي، عرقي..الخ) في السودان بدلاً من اللجوء إلى تكتيكات مرحليَّة قد لا تجديها نفعاً في ظل وجود "... العواقب الوخيمة التي تعلم أنها عائدة عليها دون ريب، محليا وإقليميا ودوليا" و"...وجود الحركة الشعبية كعنصر سياسي جديد..."
أعتقد أن التكتيك الدائم الذي تعوِّل الجبهة عليه هو نسف مجرَّد فكرة امكانية التعايش السلمي بين الجنوبيين والشماليين وبدون تدخّل مباشر منها وقد قدَّمت أحداث أوائل أغسطس، في هذا الصدد، خدمة مجانيَّة للجبهة على طبق من ذهب هذا طبعاً إذا استبعدنا قيامها بالتخطيط لذلك.
إنَّ نسف امكانية التعايش السلمي تكتيك يدوم ما دامت "الشراكة" بين الجبهة والحركة (والأحزاب الأخرى) حتَّى يقوِّضها، أي "الشراكة"، إمَّا باجهاض جنين السلام أو بقتله ولمَّا يبلغ حلم القرار الديمقراطي (الاستفتاء) المؤكِّد للوحدة أو النافي لها أو بالاستمرار في محاولات اغتياله طال الزمن أو قَصُر إن اختار السودانيون الوحدة.
أدعِّم قولي في أعلاه بما يلي:
1. لقد عايش كل مهتم بالشأن السوداني وقوف الجبهة (رسميَّاً) موقف المتفرِّج من أحداث أوائل أغسطس وربَّما وقوفها (شعبيَّاً) موقف المذكي لتلك الأحداث رغماً عن خروج الحركة (التي يدها في النار) إلى الشارع بغرض تهدئة الوضع. هذا، طبعاً، فضلاً عن وجود القائلين بأنَّ الجيش لم يخرج لحفظ النظام إلا بعد تهديده وجود الجبهة نفسها في السلطة. 2. حدس مفاده أنَّ عضوية الحركة الشعبية (وسط الشماليين) قد انخفضت بعد تلك الأحداث أو على الأقل انخفض معدَّل انخراط الشماليين في عضويَّتها بشكل ملحوظ، وقد تتوفَّر احصائيات عن ذلك لدى البعض، الأمر الذي يضمن للجبهة الحصول على نصيب الأسد من السلطة والثروة في حالة الوحدة ونصيب الأسد وغير الأسد في حالة الانفصال.
خلاصة القول، وكم أتمنَّى أن يكون ما أُورده أقرب للتشاؤم، أنَّ الجبهة لن تعوِّل لا على حكومة ظل ولا على هيئات موازية ولم ذلك وفي يدها "فهم شعبي" يمكنها أن تنمِّيه ("لا من شاف ولا من دِرِي") بحيث يصبح جديراً بأن يمكِّنها، بدون أن تلوِّث يديها، من تجريد الحركة الشعبية وبقية الأحزاب من أي سند شعبي يدعم اتفاقية السلام التي جاءت بهم شركاء في أهم عنصرين لا تسمح ثقافة الجبهة أصلاً بالشراكة فيهما: السلطة والثروة.
ولكما، وللمتداخلين، كل الود.
| |
|
|
|
|
|
|
|