العتبى لأخى ألأكبر/شوقى حتى يرضى ، فلقد ذكرت اسمه باعتبارى أكشف بعضامن المسكوت عنه ، فى قضية توأطؤ النظامين السودانى والأثيوبى ، فى حادثة مبارك، وكان الضخية أمثالنا وامثال المنتمين للأحزاب الأخرى، دون ذنب جنوه. والعتبى له مرة اخرى.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة