|
Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص (Re: منوت)
|
عاصم يا بنت أمي ، ( ثمانيني ) بلومنته ، و ( ألفو - ثالثي ) بحضوره الآني على أغصان منوت .. فما زال (هو) يرسم ( أنا ) ليمونياً ثمانينيَ المسافةِ بين دار المعلمين ، و الفرع ، و معهد الكليات !!! و على الدروب ( الرُّقي - جندريه ) تنتصب - مورقةً - هي !!! ، و عاصم - مشدوه - بزحمةِ الألوان و بهرةِ زمانِ العشقِ المقيمِ - ما قد كان ، و ما سيكون - .
|
|
|
|
|
|