الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-02-2024, 03:55 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-01-2004, 04:32 PM

سونيل


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! (Re: Deng)

    الأحباب الكرام

    من جريدة الأضواء وجدت أرواق كمال حسن بخيث ، فلنستمتع جميعاً بما كتب ،




    اوراق

    كمال حسن بخيت

    المتنبئ كان ضيفاً على الحضور

    على سجادة الامام الصادق وقوافي الفيتوري المتمردة

    مزيج من الشعر ..الحُب ..الديمقراطية ..الخُبز والحنان..!

    الامام الصادق المهدي والشاعر الكبير الفيتوري يأخذان بقفاز الابداع

    امراض الانسانية اكثرها نفسية ولا اكسير لها سوى ثنائيتي الحب والايمان

    ماذا قالا عن الشيخوخة والرياضة والدعوة الجديدة للفرعونية؟

    مدخل

    قبلاً لعل البديهية تقول ان الشاعر او الكاتب او المغني او السياسي هو ما قدم به نفسه، عليه فمن واجبنا تقييم موهبته في قوتها واصالتها وتميزها استناداً على هذه الصفة.. وهو ما جرت عليه العادة الا من بعض استثناء. كما هو الحادث في لقاء السيدين الصادق المهدي ومحمد مفتاح الفيتوري حيث الرؤية المختلفة والوضع المفارق لما جرت به السنين والفرضيات البدهية.

    فالسيدان المهدي والفيتوري عبقريان يومضان كالانجم وتشع عاطر سيرتهما في ارجاء الكون المختلفة فيملآن الدنيا ويشغلان الناس فضلاً عن ان لقاءهما يؤسس لراشدية العلاقة في القضية المركزية التي تكثر حولها الكتابات ويشتد فيها اوار النقاش وهي علاقة المثقف بالسلطة.

    في الرجلين رأينا كيف تجتمع السياسة بالادب. فكان الامام والاديب والسياسي وغيرها من الصفات التي اتسع لها شخص السيد الصادق. وكذلك كانت الافريقانية والشعر والدبلوماسية ابرز ما ميز الشخصية الموسوعية للشاعر الفيتوري.

    ولهذا كان اجتماع مملكتي الشعر والسياسة مزيج بين الحكاية والقرار والشعر والديمقراطية والخبز والحرية وكل ما من شأنه ان يقودك الى بذل كامل الاحترام والتقدير للرجلين ولادوارهما في الحياة العامة.

    في تحيته للامام الصادق المهدي عبر الفيتوري بلسان المثقف الذي يعرف كيف يحمي عذريته الابداعية عندما اسهب في وصف السيد الصادق بالرجل الرمز للعصر والمرحلة.. وبالاشارة لدوره المتعاظم في التطور والتقدم اللذان تشهدهما القارة الافريقية.. كما لم ينس الاشارة الى عمق العلائق والصلات التي ربطت بينهما منذ الستينات ومع ذلك لم تمنعه من انتقاده حينها كرجل سلطة عبر قصيدته الاشهر سقوط دبشليم. مردداً مطلعها ومذكراً به السيد الامام حين انشد يقول:

    اكتب عن عصرك

    عصر الغضب الميت

    عصر الضحك المقهور

    عصرك يا مولاي حيث تركض الخيول

    في العمائم

    وتسكن الغربان في العمائم

    حيث يهب فجأة من ظلمة العصور

    الديناصور

    ذاكرة تبتسم

    ما ان فرغ من ذلك حتى راح - الفيتوري وبذاكرة تبتسم يجتر ذكريات تكريم اقامة الامام الصادق لشخصه قبل ثمانية اعوام بمنزله بمدينة نصر بالشقيقة مصر. ويذكر الفيتوري كيف ان السيد الصادق وامام كل المدعوين ذكره بهذه الابيات قصية المعاني وكيف اخجله عندما اكد له كيف ان الديمقراطية التي يعشقونها ويؤمنون بها حقيقة منعته من ان يرسل في اثره من يخرسون صوته. وكيف انه لم يعتبر ذلك هجاءً وانما نوع من الصدق والمحبة مؤكداً على انه لم يعتبر الامر شخصياً وانما انتقاد لكامل المرحلة.

    ويمضي الشاعر الكبير في اسباغ الفضل لشخص الامام واصفاً له باحد كبار مثقفي هذا العصر وبالرجل الذي لم تأت به الصدفة او الظروف للحكم كغيره ممن اتت بهم الرياح والعواصف مثمناً على تاريخه وماضي اجداده المشرف في الثقافة والنضال مقلداً اياه شهادته للتاريخ بقوله «لازلت اؤمن بان دور الصادق المهدي مازال مستمراً وسيلعب دوره الاكبر».

    وتحدث السيد الصادق بلسان السياسي الذي يؤمن بحق المثقف في جنة السلطة موجهاً عذب حديثه لضيفه الشاعر الكبير الفيتوري.

    قال الامام المهدي: ان البلاد تمر بظروف صعبة جداً ووصف قضايا الخلاف الموروثة بانواعها المختلفة الديني والثقافي والاثني بالتي وصلت الى مرحلة تتطلب الجديد من الافكار لحسمها نهائياً ومن ثم الوصول لتعاقد جديد ترنو اليه المنطقة الافريقية قاطبة خاصة بعد الوصول الى نتيجة ان الاساس القديم لم يعد صالحاً وان التغيير اصبح مطلباً وواجباً.

    الشرعية المستدامة

    وبدأ ان اكثر ما يراه الامام مرجحاً لهذا الخيار ان النظم الحاكمة الآن جلها نظم انتقالية ولا تتوفر لها الشرعية المستدامة التي تحسم الآلية التي يجب ان يستند اليها الحاكم والمحكوم وصولاً لقاعدة تعاقد سلمي يرتضيها الناس كذلك اشار الصادق الى ان السودان مواجه بهذين التحديين وانه الآن بمثابة مختبر اذا اخرج صيغة صالحة للتعايش بين الدين والثقافة وبين الماضي والحاضر والمستقبل بحيث يشعر المواطن اياً كان لونه ودينه وجنسه وثقافته انه في بلده مكرم ومعزز وان صراعاته ونزاعاته تحولت الى خلافات سلمية واذا اخرج كل هذا في صيغة مقبولة وعبر آلة شرعية للحكم دائمة فانه يكون قد قدم النموذج لكل الذين هم حوله ويتطلعون للاحتذاء بقدراته في مواجهة مثل هذا التحدي بعد ان اصبح امر الشرعية على هذا النحو موضوعاً يهم كل الاسرة الدولية التي باتت مقتنعة ان النظم التي تقوم على نفي الآخر تؤسس لبؤر الارهاب ومعلوم ان الارهاب اصبح الخطر الذي يقلق مضاجع العالم ويسعى الجميع لحماية كياناتهم منه.

    ولهذا كما يرى المهدي اصبحت الحاجة ماسة لدول قوية وغير ديكتاتورية. واصبح الجميع اصحاب مصلحة في وقف العنف العشوائي لانه - اي العنف - ما عادت له ضوابط ويستطيع ان يفجر ويلحق الاذى بالناس في اي زمان ومكان.

    وهنا يتدخل الفيتوري بوعي الشاعر الذي يستكشف الآتي ويصوب باتجاه مؤشرات الحرب القادمة والتي يراها حرب مياه. ومسرحها حوض النيل وقطباها بشكل اساسي دولتا السودان ومصر وبصورة اقل بقية دول المصب والمنبع.

    وحتى هذا يؤكد الفيتوري على عدم عدالة الاتفافية التي تحكم توزيع الانصبة والتي يؤرخ لها منذ العام 1929م. ويصفها بالازلية وغير القابلة للتغيير كما يرى ان ذلك يعود لحساسية الاخوة في شمال الوادي والذين يرون ان دولتهم هي هبة النيل وذلك منذ ان كان تعدادهم السكاني حوالي العشرين مليون. قاطعاً في الوقت ذاته بتواتر المزيد من الحساسيات حالة طرق موضوع اعادة تقسيم المياه خاصة بعد ان وصل عدد سكان مصر حوالي الـ 75 مليون في السنوات الاخيرة.

    الوعد والوعيد

    الفيتوري الذي يبدو ان السودان يحظى بالشطر الاكبر من شاعريته واهتمامه يرى ان وقوع السودان وقتها - 1929م - تحت نير الاستعمار الانجليزي المصري هو الذي عطل قدرته على المساهمة بشكل فعال في وضع شروط الاتفاقية ومن ثم ابداع وضع وتكييف قانونيين يجريان بالعدالة حتى حيز التنزيل مجرى النيل نفسه.

    ووصلاً لعلاقة موضوع المياه واستعار الرؤى القادمة حوله بمقومات الشخصية الوطنية يأخذ الامام المهدي بقفاز المبادرة مستفهماً الفيتوري ان كان قد اطلع على سفره الاشهر «مياه النيل الوعد والوعيد» والذي اصدره قبل خمس سنوات وقدمته صحيفة الاهرام في صفحاتها تعميماً لما ورد فيه من آراء اثارت العديد من غبار المعارك الكلامية والخطابية.

    فيه يقترح السيد المهدي اتفاقية بديلة لمياه النيل تجب ما انجز في اتفاقية 1959م. مبرزاً احقية السودان في ذلك نسبة لموقعه الذي يجاور كل دول الحوض منتجين ومستهلكين. وهو ما اكد الامام الصادق انه ناقشه باسهاب قبل اسابيع ثلاثة من خلال محاضرة القاها بجامعة النيلين تحدث فيها عن مستقبل مياه النيل.

    اكد من خلالها بروز معنيين جديدين بالامر مشيراً الى ان التطورات التكنولوجية والديمقراطية التي تمر بها شعوب دول الحوض الاخرى جعلت الظروف - الآن - تختلف ولذا برزت دعاوى داخل تلك المجموعات للمنافسة على المزيد من حصص مياه النيل.

    وعلى ذلك يرى السيد المهدي ان كل الاصوات التي ترتفع لرفض مناقشة موضوع المياه دون مراعاة هذه التطورات تبقى كمن تصدر كلاماً تعسفياً لن يغني من الحق شيئاً.

    وباستخدام ملكة التحليل وقدرات العلم والعقل وانوار الحكمة يخلص المهدي الى ان النيل لا يجب ان يكون موضوعاً للحرب. ببساطة لانه سهل التخريب اذ يمكن تلويثه زرياً وبايولوجياً واجتماعياً وتحويله الى خطر ووسيلة من وسائل الارهاب تهدد الحياة في المنطقة.

    ليخلص السيد الصادق من ذلك الى ان النيل يمكن ان يتحول الى وعد اخضر بالحكمة والموعظة الحسنة والى وعيد بغياب ذلك. موضحاً ان المحافظة على النيل وحماية بيئته بزيادة ضخ مياهه تؤكد على الوعي به كسيادة مشتركة تجتمع عليها كل دول الحوض. لانه وبغير ذلك يكون عرضة للتخريب الذي لا حيلولة معه لان 7 آلاف كيلومتر لا يمكن حراستها بقوات الشرطة.

    عبقري العزف

    ومن جديد تسنح الفرصة للفيتوري عبقري العزف على الكلمات حيث يأخذ منه التعليق على الدعوة للفرعونية والتي انطلقت مؤخراً بالشقيقة مصر قليل جديته فيطلق ضحكته الساخرة في الفضاء المعافى والمعطر باجواء الفكر والشاعرية وهو يستعيد اجابته على مثل هذا، عندما سئل في قناة ابوظبي الفضائية. موضحاً لجملة المفارقة التي بسببها يشكل على البسطاء والعامة لون وطعم هويتهم حيث يعلمهم حقيقة ان الفرعون لقب اختص به الملك وعليه فان العامة من الفلاحين والعمال لا يمكن ان يكونوا فراعنة بهذا المعنى.

    ويبدو ان قضية الهوية تستهوي السيد الامام. والذي اشار الى ان الاديب المصري صنع الله ابراهيم اختلف حوله الناس عندما فتح هذا الباب فبينما اعطاه البعض جائزة اعتبر آخرون ان ما كتبه يعد مد خطيراً وهو ما يراه الامام على غير هذا النحو ويقول ان ابو الهول مقاطعة افريقية.

    وكما لكل شرعة ومنهاج فقد كانت اللحظة والقدر متفقان على ان ما اجمع عليه السيدان المهدي والفيتوري من ان الحب هواساس الكون وانه الجزء الاعظم والذي لا يتجزأ من نظام الكون. هو نفسه بمثابة كشف جديد في اتحاد الشاعرية والسياسية وشراكة الخيال الوثاب.

    ويمضي الحديث مشرعاً نحو اقاصي الحب والوجدان وبكامل المعافاة فيقدم الامام المهدي روشتة لصديق الفكرة وشريك المحبة في الله والوطن ناصحاً باجتناب اللحوم والاكثار من الخضروات والفواكه والقليل من السمك وممارسة الرياضة. حتى يبقى بعيداً من مضار السمنة التي هي ادعى للشيخوخة واكثر ارهاقاً لكل الاعضاء والمفاصل والشرايين والقلب. ولا ينس السيد المهدي ان يبشر بقرب صدور كتابه عن ثقافة الرياضة التي لا يراها لعباً فقط وانما ضرورة للتوازن النفسي والاجتماعي. مستشهداً بمقولة الانجليز عند كسبهم للحربين الاولى والثانية وربط ذلك بالافادة من ميادين الرياضة ومدارسها.

    قانون الشيخوخة

    ولكن الفيتوري الذي يرى ان الشيخوخة لها قانون وانها تهدد كل من يتجاوز الستين، وتجبره على رفع الراية البيضاء - كما يقول ضاحكاً - يستجد لها بنظريات العلم التي تفتح المجال واسعاً امام السيد الصادق لدحضها بالشعر والتجربة الانسانية.

    والمهدي الذي تشع ضحكته في المكان حوله يرى ان مسألة الشيخوخة فيها قولان احدهما يقول به شاعر عراقي لا يذكر اسمه كما يلي:

    سني بروحي لا بعد سنيني

    ولأسخرن غداً من التسعين

    عمري هو السبعين يركض مسرعاً

    والروح باقية على العشرين

    ويضيف من ابيات المتنبي ما يدعم وجهة النظر هذه حين ينشد:

    وفي الجسم نفس لا تشيب بشيبة

    ولو ان مافي الوجه منه حراب

    لها ظفر ان كل ظفر اعده

    وناب وان لم يبق في الفم ناب

    يغير منى الدهر ما شاء غيره

    وابذل اقضى العمر وهي كعاب

    وتسرى عدوى الضحك القهقهات عالياً كأنما تحاكم الدفوعات بالاستحسان، لتمنح الامام المهدي فرصة ثانية للتقدم لم يتوان في ايداعها شباك اللحظة فانشد يقول مما ابدعه النابغة:

    اهند هل لك شائب فتى ابداً

    وقد يكون شباب غير فتيان

    ليخلص السيد المهدي الى ان امراض الانسانية التي يرى ان اكثرها نفسية لا اكسير لها سوى ثنائيتي الحب والايمان. وفي رواية اخرى الحنان والايمان.

    وكأنما الفيتوري اراد بهذه الواقعة ان يخلص الى حقيقة شعور الانسان وتأثيره على مصائره جميعاً.

    حكاية

    قبل ان ينفض سامر اللحظة التاريخية ليستشهد الفيتوري بواقعة حقيقية يدعم بها حقيقة ان جميع امراض وعلل البشرية نفسية، حين يرى في الموت نفسه - بعد قضاء الله وقدره - حالة نفسية. ويأخذ من تجربة عايشها مع شقيقته عائشة وزوجها احمد آدم اسماعيل وراويتها ابنته ان عائشة حدث ان تذمرت دونما قصد من زوجها قائلة:

    ــ «يا حاج والله انت اتعبتني».!

    وكررتها اكثر من مرة فوقعت في نفس الرجل الاكثر رهافة وشفافية.. فرد بقوله:

    ــ «يا عائشة انت مليتيني ويبدو انني ضايقتك» قالها بكل اسى وتوجه الى حوض غسيل الوجه وهناك لقى ربه.

    محمد حسن العمدة








                  

العنوان الكاتب Date
الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Mahadi03-28-04, 06:11 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Mahadi03-28-04, 06:26 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! abas03-28-04, 12:19 PM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! ahmed haneen03-28-04, 02:13 PM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Deng03-28-04, 02:56 PM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! NEWSUDANI03-28-04, 04:38 PM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! ebrahim_ali03-28-04, 04:59 PM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Deng03-28-04, 05:11 PM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! ebrahim_ali03-28-04, 05:40 PM
      Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! maryoud ali03-28-04, 06:31 PM
      Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! mo03-28-04, 06:59 PM
      Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! matthew FARIS03-29-04, 03:10 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Deng03-28-04, 06:19 PM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! ثروت سوار الدهب03-28-04, 07:11 PM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! NEWSUDANI03-28-04, 08:24 PM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! ثروت سوار الدهب03-28-04, 10:43 PM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! NEWSUDANI03-28-04, 10:50 PM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! ثروت سوار الدهب03-29-04, 00:30 AM
      Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! هاشم نوريت03-29-04, 01:11 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Amjed03-29-04, 01:36 AM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Abdel Aati03-29-04, 04:19 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! فجراوى03-29-04, 02:32 AM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! ثروت سوار الدهب03-29-04, 04:00 AM
      Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! خالد عويس03-29-04, 07:07 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! NEWSUDANI03-29-04, 07:11 AM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! عبدالله03-29-04, 08:35 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Alsawi03-29-04, 11:11 AM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! matthew FARIS03-30-04, 01:09 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Alsawi03-30-04, 12:37 PM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! lana mahdi03-30-04, 01:17 PM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! ebrahim_ali03-30-04, 06:31 PM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! ثروت سوار الدهب03-30-04, 08:19 PM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! theNile03-30-04, 11:01 PM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! عبدالسلام الخبير03-31-04, 00:14 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! kamalabas03-31-04, 00:39 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Amjed03-31-04, 00:57 AM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! matthew FARIS03-31-04, 02:09 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! عبدالسلام الخبير03-31-04, 02:33 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! kamalabas03-31-04, 03:04 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Mahadi03-31-04, 05:22 AM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Mohamed Bang03-31-04, 06:14 PM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Deng03-31-04, 11:25 PM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Deng03-31-04, 11:32 PM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! سونيل04-01-04, 04:32 PM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! سونيل04-01-04, 06:22 PM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! ثروت سوار الدهب04-01-04, 09:16 PM
  مذكرة فرع الخليج حول نائب رئيس حزب الأمة البحيراوي04-01-04, 07:14 PM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! lana mahdi04-01-04, 09:33 PM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! محمد عبدالرحمن04-02-04, 00:18 AM
  Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Mahadi04-03-04, 08:00 PM
    Re: الصادق المهدي على المقعد الساخن أبنائي ليسوا (سحاسيح)..!! Abdel Aati04-03-04, 10:31 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de