|
Re: الأنا والآخر... أو (نحن) و(هم) (Re: yumna guta)
|
قالوا فى واحد سعودى. كان يعاود الطبيب . الذى قدم له علاجات ووصايا . العلاجات تتمثل فى ادوية والوصايا يتلخص جلها فى عدم الاقتراب من زوجته لمدة شهرين . مشى صاحبنا غير المعافى وكلم زوجته" ام العبيد"بمضمون وصايا الطبيب . وبعد شهرين عاود الطبيب مرة اخرى . فما كان من " الاخر" هو التاكد من ان المريض قد ثماثل للشفاء ويمكن ممارسة حياته الزوجية بصورة طبيعة. وحينما عاد ابو العبيد الى البيت . رفضت زوجته ان يقترب منها . دون احضار شهادة من الطبيب نفسه. ذهب ابو العبيد الى الطبيب . وحدثه بما قالت زوجته . حرر الطبيب الشهادة الاتية:شهادة لام العبيد يشهد الطبيب فلان الفلانى بان السيد/ابو العبيد معافى جدا وان قلبه اصبح قلب شاب فى العشرين من عمره وانه بامكانه مزاولة نشاطه الزوجى بصورة لائقة. حررت هذه الشهادة بناء على رغبته . والطبيب يتحمل ما يترتب عليها. والله من وراء القصد
سال ابو العبيد طبيبه هل ما جاء بهذه الشهادة حقيقى؟ اجاب الطبيب "نعم بكل تاكيد" قال بو العبيد : طيب يا دكتور احزف ام العبيد من الشهادة . واجعلها "اى الشهادة" شهادة لمن يهمه الامر
قديمة وبايخة مش؟؟
والان انا المدعو ود العجمى احرر مداخلتى هذه لام العبيد فحوى البوست
كنت احتار فيما نسب الى وزير الاعلان فى الرايخ الثالث" جوبلز " القائل كلما سمعت كلمة ثقافة اتحسس مسدسى حينما كنت اراهق فكريا كنت اضحك . ثم اسال نفسى كيف يستطيع هذا الوزير خدمة ابناء وطنه بعيدا عن الثقافة والمثقفين . اضحك لان شر البلية ما يضحك . والان وبعد هذه السنوات من المثابرة على معرفة طبائع الاشياء والرؤى. اضحك ايضا لانى كنت لا افهم عمق هذا الوزير ورؤيته الثاقبة. ولان شر البلية ما يضحك. برضو
اليوم نستخدم كلمة الاخر وكانها سبة . نستخدمها حينما لا نود ذكر اسم انسان بعينه. والحكمة الشعبية بتقول الداير تهينو غير اسمو. والداير تتبرى منو قول للناس قريبكم. لهكذا ولان كلمة الاخر افرغت من معناها فى هذا البورد . اقترح بان نستخدم حكمتنا الشعبية . بان نقول قريبك فلان . او نحور قليلا فى اسم الشخص المعنى بالعداء . او نكون اكثر قسوة فنجمع بين الاثنين معا.
اخيرا . شكرا يا يمانى غوتيه على هذا البوست
|
|
|
|
|
|