|
|
 رساله من أحد قادة المجاهدين في العراق يحذر من خطر الرافضة
|
رساله من أحد قادة المجاهدين في العراق
رساله من أحد قادة المجاهدين في العراق يحذر من خطر الرافضة في العراق ، ياأخوان تمعنوا ماذا يقول المجاهد أبو وليد الخولاني وفقه الله عن الشيعه في العراق وهو يستنصر مشايخ الأمه
لاحول ولاقوة الا بالله
واليكم النص:
إن الحمدلله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذبالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مظل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد ان لا الـــه إلا الله وأشهد أن محمد عبده ورسوله
أما بعد يا علماء التوحيد أحييكم بتحية اهل الجنة بتحية اهل الايمان الخالده السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسأل الله عزوجل أن يحعل ما أقوله وماتسمعونه خالصا لوجهه الكريم وأن ينفع به إنه ولي ذلك والقادر عليه .
ياعلماء التوحيد أبعث اليكم هذا الشريط من أرض العراق في حضم الاحداث التي تجري في العراق وما يحصل فيها من خطط ومؤامرات من أعداء الدين من الأمريكان والبريطانيين واعوانهم من الرافضة احفاد ابن العلقمي اللعين عليه من الله ما يستحق فقد أعدوا عدتهم وخططوا فيما بينهم لهدف مهم وعظيم الا وهو القضاء على اخواننا أهل السنة في العراق وابادتهم وتشريدهم لكي يتمكنوا من اقامت دولتهم الرافضية الثانية تحكم مذهبهم الرافضي اقتداءا بإخوانهم في دولة الكفر ايران .
وبنظرة سريعة الى عدد مقاعد الرافضة في مجلس الحكم الانتقالي الكفري وقارناه بعدد مقاعد اهل السنة في مجلس الحكم الانتقالي الكفري لعلمنا على الفور أن الصدقة قد بدت بوادرها لتمكين الرافظة من تسيد العراق وهذا هو الحاصل الآن فكل شيء مهم في هذا البلد أصبح في أيدي الرافضة وزارة البترول بأيديهم وزارة الدفاع بايديهم أي المال والسلاح ياعلماء السنة أصبح بايدي الرافضة وتحت تصرفهم .
فمتى ما حصلوا على اشارة البدء من علمائهم الطواغيت وهو قريب جدا فسوف يهب رجالا ونساءا كبارا وصغارا لحربهم المقدسة على اهل السنة في العراق على زعمهم فهم دائما يرددون فيما بينهم في مجالسهم ومنتدياتهم الثار الثأر من كركوك والانبار وهاتين كما نعلم من ديار اهل السنة 0
فوالله لو اعطوا اشارة البدء ولم يتحرك اهل السنة في العالم الاسلامي لمساعدة اخوانهم اهل السنة في العراق فاحفاد ابن العلقمي قادمون ومهيئون بما معهم من المال والسلاح للقضاء على اهل السنة في العراق لأنهم في قتلهم للسني يعرضون دخولهم للجنة كما يعتقدون ذلك فيا علماء السنة يامن تؤمنون بالله ربا وبمحمدا نبيا وبالاسلام دينا يامن تحفظون قوله تعالى ( إنما المؤمنون اخوة ) يا من تحفظون قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي اخرجه مسلم ( المسلم اخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم0
يامن يجمعكم رابط الدين مع أهل السنة في العراق اما آن الآوان لتهبوا وتستيقظوا من غفلتكم وتستنصروا لأخوانكم اهل السنة في العراق فكل دم يراق من المسلمون في العراق سوف تسألون عنه امام الله يوم لا ينفع مال ولابنون فهلا تحركتم وأصدرتم الفتاوى وبينتم للأمة الاسلامية حقيقة ما يخطط له الرافضة من القضاء على اخواننا في اهلالسنة في العراق .
أما آن الأوان ايها العلماء لشحن همم أبناء المسلمون والغرس في قلوبهم عقيدة الولاء والبراء التي ميعت في هذا الزمان ولا حول ولا قوة الا بالله وتنبيه المسلمون بأن الرافضة خطرهم وشررهم أكبر من خطر الامريكان وغيرهم فهؤلاء الرافضة الحاقدون ليس لهم عدو في هذا الزمان إلا أهل السنة فهم لا يهنأ لهم عيش ولا تنام لهم عين الا حينما يقضوا ويبيدوا اهل السنة عن بكرة ابيهم وهذا هو الحاصل الآن فقد عقدوا الصفقة مع الامريكان وحلفاءهم وأخذوا الغنيمة جاهزة بارده فهؤلاء ينتظرون من الامريكان اشارة البدء .
ثم ترون باعينكم يا مسلمون كيف يظهر عدائهم الحقيقي ويظهر اثار الحقد الدفين ويظهر مكرهم وخيبتهم فسوف تشاهدون كيف لا يتورعون عن قتل النساء والصغار من اهل السنة قبل قتل الكبار وساعتها سوف تشاهد الأمة الاسلامية في العراق من المآسي ما يندى له الجبين من قتل وتشريد وهتك للأعراض وهدم للمساجد وكل هذا حاصل لامحاله اذا لم نعد العدة للقضاء على مخططهم اللعين وفضحهم وبيان كفرهم وخبثهم وعدائهم لأهل السنة فلا بد من المسارعة في توضيح حقيقة الرافضة من القدم وما عملوه بحق اهل السنة فهل ننسى ما فعله الرافضي الزنديق اللعين ابن العلقمي حينما ساعد جيوش التتار في القضاء على الخلافةالاسلامية في بغداد .
وما حصل بعده من القتل والتشريد فيالمسلمين وما حصل من اغراق لكتب المسلمين ومراجعهم في النهر كله من اجل القضاء على عقيدة اهل السنة وتاريخهم وتجهيلهم حتى يصبحوا بعد ذلك مهيئون للدخول في المنهج الشيعي لتكثير عددهم وسوادهم لا كثرهم الله فما اشبه اليوم بالبارحه فكما مكن ابن العلقمي للتتار في بغداد فها هم أحفاده يمكنون لتتار العصر الامريكان وكما احرق ابن العلقمي واعوانه التتار فقد قام احفاده على مرئ ومسمع من اعوانهم الامريكان باحراق كتب اهل السنة التابعة لمكتبة وزارة الاوقاف .
حتى استغرب في ذلك عامة الناس ولم يجدوا لذلك سببا وما دروا انهم يدخلون نفس الحجر الذي دخله ضبهم الأول ثم ايضا هل نسينا ما فعله العبيديون الروافض بحق اهل السنة. وفي عصرنا هذا هل نسينا ما فعلته حركة امل الشيعية في مساعدة الكتائب المارونية النصرانية واليهود في لبنان عام 1982 م حيث حصلت مجزرة صبرا وشتيلا وما خلفته من قتل البرياء من النساء و الاطفال والشيوخ حيث حوصروا في مخيم صبرا وشتيلا بعد خروج المقاتلون الفلسطينيين من لبنان في اتفاقية الا وهي ان تدخل قوات الطوارئ الدولية حتى تحمي المخيمات وكانت الشروط عندما يخرج المقاتلون الفلسطينيون تدخل قوات الطوارئ ولكن عندما خرج المقاتلون الفلسطينيون لم يبقى الا النساء والاطفال والشيوخ .
وفي ذلك الوقت لم تدخل قوات الطوارئ الا بعد ان انتهت المجزرة الرهيبه التي قتل فيها تقريبا ما يقارب 5500 من النساء والاطفال والشيوخ في ايدي الرافضة من حركة امل والكتائب من النصارى واليهود فلم يقتل
هؤلاء بالسلاح وانما قتلوهم بالسكاكين والبلطات حيث قاموا بتقطيعهم خلال ليلة واحده فأنظروا ايها العلماء الى حقد هؤلاء الرافضة بالذات حيث لم يقتلوهم بالاسلحة النارية .
ولكن هؤلاء الرافضة الملاعيين ارادوا تعذيبهم بالقتل قبل ان يقتلوا فقطعوهم تقطيعا كي يذوقوا مرراة العذاب فهؤلاء ليست في قلوبهم رحمة ولا شفقه فقد قتلوا الاطفال امام اعين امهاتهم وابائهم كي يتعذبوا بذلك فهل بعد ذلك يعقل بنا ان نقول ان يجمعنا مع هؤلاء الرافضة دين او مصالح او وطن او غير ذلك من الامور التي اصبحت تردد في هذا الزمان فهل نظن انهم سوف يعيشون مع اخواننا السنة في العراق في سلام ومحبة تحت وطن واحد من قال ذلك فهو اضل من حمار اهله ولا يعلم حقيقة عقيدة الرافضة. والمجربون لأحوال رافضة العرب يعرفون انهم اشد خبثا واكثر كرها لاهل السنة من اخوانهم العجم وخاصة رافضة العراق فاليكم باختصار ما فعله هؤلاء الرافضة في العراق بعد سقوط نظام صدام البعثي لترو حقيقة حقدهم وبغضهم اهل السنة .
اولا : حينما اتى الطاغوت الهالك محمد باقر الحكيم لعنة الله عليه احد اكبر مراجعهم الى العراق بعد سقوط نظام صدام البعثي امر في بغداد بتحويل 20 مسجدا من مساجد اهل السنة الى حسينيات وهذا فقط في بغداد فكيف بباقي المناطق الأخرى فحدث ولا حرج ففي البصرة مثلا حولت مساجد اهل السنة الى حسينيات ومنعت خطب الجمعة ان تقام فيها ولما ذهب اهل السنة الى الطاغوت الهالك محمد باقر الحكيم وشكوا له ذلك قال لهم بكل سخرية وبكل حقد دفين انتم لكم 4000 مسجد وتستخسرون علينا اخذ 20 مسجدا من مساجدكم .
هذا لا يكفينا اي انه لعنه الله قد بيت النية لتحويل مساجد اهل السنة الى حسينيات في جميع انحاء العراق ومعروف ان دور عبادة الرافضة لا يسمونها مساجدا تبرئا منها ولكن يسمونها حسينيات وهو لعنه الله كانت له فتوى يقول فيها انه لا يجوز مقاومة الامريكان ومقاومة الامريكان في هذه المرحله ليس جهادا لانهم محررون .
ثانيا : نعلم ان جيش فيلق بدر الرافضي الذي كان رئيسه الطاغوت الهالك محمد باقر الحكيم كان مدربا تدريبا عسكريا جيدا على ايدي القوات الايرانية وكان يقاتل نظام صدام البعثي ولكن حينما سقط نظام صدام البعثي اذا به يبادر بارشادات من ايات قم بالاستيلاء على اسلحة العراق الثقيله والخفيفة وتخزينها في الصحراء بالقرب من الحدود الايرانية للقضاء على اهل السنة اذا ما أمروا بذلك.
ثالثا : حينما رأى الرافضة قوة المقاوة الاسلامية السنية التي قام بها المجاهدون السلفيون اصحاب التوحيد والعقيدة الصافية من ضرب الامريكان وحلفاءهم وانزال الخسائر بهم الواحدة تلو الأخرى قرروا بسرعة انشاء مجلس الحكم الانتقالي الكفري وتأسيس جيش للعراق وهذا الجيش الذي قد اوعز لقوات جيش بدر الرافضي بالانخراط فيها باوامر من اياتهم في بعد ذلك حينما ينزل ويهرب الامريكان وحلفاءهم الى قواعدهم يتصدى هذا الجيش العراقي الرافضي لابادة المجاهدين من اهل السنة في العراق حيث يستطيعوا ان يكذبوا على عوام السنة في العراق بانهم سوف يساعدونهم في القضاء على الارهابيين كما يزعمون ذلك كي يتعاون معهم صوفية اهل السنة في ذلك ثم اذا تمكنوا من القضاء على المجاهدين .
وهذا باذن الله محال تحقيقه فبعد ذلك يخلوا لهم الجو بالقضاء على اهل السنة في العراق فوالله انه قد بدأ تصفية اهل السنة من الآن فبعد مقتل الطاغوت الهالك الحكيم قاموا بدخول مساجد اهل السنه قي العراق وقتل البعض منهم فقد قتلوا الاطباء والمهندسين من اهل السنه وقاموا بقتل احد المجاهدين العرب في حي الثورة وتعليقه برأسه ولحيتيه وهم يفتخرون انهم قتلوا احد الوهابية وايضا قاموا بتسليم بعض المجاهدين العرب الى الامريكان مقابل 2500 دولار وبدأو يبنون الحسينيات في مناطق السنة ويسكنون في مناطقهم وينشأوون التسجيلات الرافضية في مناطق السنه .
وكان هناك مناطق يسكنها الفلسطينيون والسوريون فأخرجوهم وسكنوا مكانهم والسوريون كما نعلم هم المطاردين من احداث حماة ايضا بدؤوا يعلقون لافتات مكتوب عليها نهنأ الامة بولادة المهدي ويقصدون بذلك البدء بتكوين نواة جيش المهدي المنتظر وبدؤوا بصبغون الشارع والواقع العراقي بالصبغة الشيعية فمدينة الثورة صارت مدينه الصدر وحي الامين صار مدينة الرضا وشارع ابو اقلام صار شارع المهدي وهذا على سبيل المثال للحصر.
فالواقع مؤلم والمآساة قد اتسعت رقعتها مما لا يكفي المقام لذكره حتى ان كثير من اهل السنه قد غيروا اسماء ابنائهم من عمر وابي بكر الى علي وحيدر ومن عائشة الى الزهراء خوفا على انفسهم واهليهم من القتل واصبحوا يعلقون على اسوارمدينة بغداد ما فيه من الشتم بالصحابة رضوان الله عليهم رضوان الله عليهم والشتم ايضا بالوهابيين ولعن معاوية رضي الله عنه اصبح مألوفا .
فهذا كله يفعلونه وهم الى الآن لم ينتهوا من تأسيس الجيش الرافضي فكيف اذا انتهوا من تأسيسه فماذا يفعلون . على الفور يبادرون بقتل اهل السنه في العراق فياعلماء السنة ياعلماء التوحيد هل نثق بعد ذلك بوعود هؤلاء الروافض هل ينطوي علينا حقدهم ومكرهم وماذا فعلوه بالسنة من القدم هل نعتقد بعد كل هذا انه سوف يكون هنالك تعايش ومحبة وسلام بينهم وبين السنة في العراق أم تقولون كما قال الكبيسي في العراق بيض الله وجوهكم يا شيعة العراق كما بيضتم وجوهنا .
ياعلماء السنة يا علماء التوحيد افيقوا وبينوا للأمة الاسلامية حقيقة هؤلاء الروافض فوالله لو تعلمون انه في مقتل الطاغوت الهالك الحكيم ضربة قوية للرافضة وهذا فضل من الله اثلج به قلوب الموحدين لأنهم كانوا يهيئونه لرئاسة العراق وكلنا نعلم مافعله هذا الطاغوت من قبل في حق اهل السنه فقد قتل كثير من السنه فهذا المجرم الهالك كان يبث دائما في خطبه العداء لاهل السنه وان من قتلهم فقد انتقم لعلي بن ابي طالب رضي الله عنه وعلي منه برئ وانه لا بد من بث الحماس في ابناء الرافضة والتهيؤ لحربه المقدسة ضد السنه كل هذا يقوله دائما في الخفاء بين الرافظة ثم اذا ظهر في وسائل الاعلام اذا به يكذب ويطمس الحقيقة ويردد دائما انه لا عداء بين اهل العراق من السنة والشيعة وكذب الخبيث وأسألوا الأسرى العراقيين بايران يحدثوكم عنه.
فقد حكى احدهم ان الخبيث دخل معسكرهم يوما وقال ليأتي السنة على جنب وكان يحمل بيده مقراط وأخذ يقرط في لحوم صدورهم واذكر ان الخبيث الهالك هو مسؤول فيلق بدر الذي قام بايعاز من ايران باحراق كافة المصانع العسكرية والمدنية بعد نهب محتواياتها حتى انك عندما تسير في شوارع بغداد ترى هذا ظاهر للعيان. ثم ايضا هناك احد مراجعهم فهوى الطاغوت مقتدى الصدر فقد ردد في احد خطبه بعد سقوط نظام صدام البعثي انهم سوف يحاسبون من لم ينصر على بن ابي طالب رضي الله عنه ومعنى ذلك اي سوف نحاسبكم ياهل السنه وسوف نقاتلكم ونقضي عليكم ولن نرحمكم فهل بعد ذلك ايها العلماء يلزم منكم السكوت وترديد عبارة المصالح والمفاسد وعدم اثارة الفتنة بين السنة والرافضة وتجهيل ابناء المسلمين بهذا الحقيقه .
ونقول كما قال عمر رضي الله عنه اللهم اني اشكوا اليك عجز الثقة وجلد الفاجر فاهل الباطل على باطلهم اقوياء يدافعون عنهم ويجادلون فيه ويظهرونه ويحسنونه ويسوقون الناس اليه ترغيبا وترهيبا وهذا هو حال رافضة العراق فهل ينبغي لنا وترتضوا لنا ما أرتضاه الكبيسي حينما قال بكل انهزامية دعوا الشيعة يحكمون وحينما ارتضى لنا الكفر قال لا مانع من قيام دولة علمانية في العراق اذا كانت تحقق العدل .
ياعلماء التوحيد ياعلماء السنة انهم والله يقتلوننا ان قوائم اسماء اهل السنة في ايديهم لن تنتهي هل تنتظرون حتى ترو دمائنا تسيل في اودية العراق وهل ستقر أعينكم حينما يحمر لون دجلة بدمائنا .
اخواننا الافاضل اننا نريد منكم ان تحمر وجوهكم غضبة لله ودفاعا عن الدين واهله وتبينا للحق من الباطل فمن بعد الله لنا الا اياكم يا صبيان التوحيد والله ثم والله ان كل سني متمسك بدينه في العراق وخاصة في هديه الظاهر لن ينتظر دوره متى تسقط رقبته لأنه على حد زعم الرافضة وهابي خبيث والله لقد رأوا يوما ما احد اهل السنه يضحك يوما بعد مقتل الحكيم صدفة فأرسلوا اليه ببيته تهديد بأنك مقتول لا محاله وهجر بيته واهله فماذا تنتظرون الى الله المشتكى وحسبنا الله ونعم الوكيل فوالله سوف تحاسبون امام الله ولن يسامحكم ابناء المسلمين عن سكوتكم وخذلانهـــم. فها نحن نوصل اليكم الحقيقة كاملة من ارض العراق كي تقوم عليكم الحجة ولا يكون عليكم عذر في ذلك .
اللـــهــــم هل بلغت اللهم فأشهد .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
أخوكم من أرض العراق ابو الوليد الخولاني
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
هاشم نوريت
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست