إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-28-2024, 05:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-07-2004, 06:22 PM

Osman Hamad
<aOsman Hamad
تاريخ التسجيل: 11-19-2003
مجموع المشاركات: 476

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف)

    هذة الرسالة القصصية كتبها الاخ جلال داؤد (ابو جهينة)
    تحت عنوان مع سبق إصرار الوالد وترصد الزوج
    اوردتها هنا , كى اربط القارئى مع ردى الذى جاء عليها..بعد استئذان الاخ جلال.
    مع خالص شكرى.
    عثمـان حمـد
    19.10.2003


    الى نص الرسالة


    أختي العزيزة

    قبلاتي لك و لكل أفراد الأسرة
    أكتب إليك و أنا لا زلت على السرير ،، أداعب أصابع فلذة كبدي فواز ،، ثم أعود للكتابة مرة أخرى و كأنه يلهمني الكتابة
    يشبهني كثيرا ،، هكذا يقولون
    أعذريني أختي العزيزة
    أعرف أنك غاضبة مني لأسباب كثيرة ،، فأعذريني أولا لأني لم أكتب لك منذ سفري مع زوجي ،، و أظنك تعرفين السبب
    و أعذريني لأنني أسمعتك كلاما جارحا عند زواجي
    أعرف طيبة قلبك و حبك لي و أعرف أن قلبك لا يحمل حقدا على أحد
    أختي الحبيبة
    عندما أصر الوالد على أن أتزوج من هذا الشاب الذي إختاره هو ،، جن جنوني و قاومت بكل وسيلة متاحة لي
    صرخت ،، شددت شعري
    تمارضت و مرضت بالفعل و ملأت الدنيا ضجيجا
    رجوت أبي أن يعفيني من هذا الزواج ،، أليس من حقي الإختيار
    ألم يأمر الدين بمشاورة الفتاة ؟
    طلبت من خالي و عمي و أفرادا كثيرين بالأسرة كى يتوسطوا لدى الوالد لتغيير موقفه ،، و لكن دون جدوى
    أعرف أن كل أب حريص على سعادة بناته
    و أعرف أن أبي أختاره بمواصفاته هو لا بمواصفاتي
    فأبي أراده ذو وظيفة مرموقة أو مرتاح ماديا و من أسرة و أن يكون على خلق
    تنطبق عليه كثير من هذه المواصفات ،، و لكنني لم أحبه ،، يختلف تماما عن ما رسمته في مخيلتي
    مقاومتي كانت كبيرة و شرسة
    لذا فقد إستعمل أبي سلاحا قطع به كل حبالي التي أتشبث بها ،، و أغلق أمامي كل طريق ،، و سد كل المنافذ ،، فقد قال : على الطلاق تتزوجيه
    ماذا أقول بعدها ،، متاهة لا قرار لها
    و أمي توافقه و لكن بصمت مطبق
    أختي العزيزة ،، لقد أسمعتك كلاما جارحا لأنك وقفت مع أبي ضدي ،، و جاريت أبي في إصراره ،، لذا قلت لك لماذا لا تتزوجيه أنت ،، و أنا أعلم أنك وقتها كنت مخطوبة لآخر ،، أعذريني أختي ،، كلمة جارحة خرجت من قلب مجروح
    ثم ماذا ؟؟ هل تريدين أن أخبرك كيف سارت حياتي بعد وصولي إلى مكان عمله هنا بالخليج ؟؟
    أنا أعلم أن زوجي كان يعرف رفضي القاطع له ،، فلماذا أصر إذن ؟؟ مجرد إمتلاك أنثى ؟ فتاة جميلة تكون له مصنع تفريخ أطفال ؟
    تساءلت كثيرا عن هذا و لكنني لم أجد الإجابة الشافية ،، هل هو من النوع الذي لا يعترف برأى الفتاة ؟ هل هو من ذلك الطراز العتيق في لبوس رجل متمدن متعلم ؟
    خفت كثيرا من إنتقامه مني بعد الزواج ،، و لكنني فوجئت بمعاملة كريمة لدرجة أنني شككت في أمره ،، فقلت ربما يطمأنني قبل ذبحي بمعاملة إنتقامية لاحقة تجعلني أهرب أو أنتحر أو أجن في هذه الغربة
    و لكنه كان يوما بعد يوم يزداد رقة و ينساب لسانه بكلام يذيب الحجر ،، طلباتي أوامر ،، لا يغضب مهما فعلت أو قلت ،، يتحاشى إزعاجي فيتسلل إلى فراشي بهدوء كدبيب النمل إن تناومت ،، يصمت إن تجاهلت الرد عليه ،، يأتي محملا بأكل المطاعم إن عرف أنني لم أطبخ بسبب أو دون سبب ،، يهرول بملابسنا للمغسلة ،، أتمارض ،، فيقوم بأعمال البيت دون كلل أو ملل
    خفت يا أختي من هذه المعاملة
    خوف لا مبرر له أليس كذلك ؟ و لكنني خفت
    قلت ربما هذا هو الهدوء الذي يسبق العاصفة ،، أو التنويم في العسل ثم تبدأ لسعات النحل
    فقررت يا أختي أن أختبر تصرفاته ،، أو بالأصح أختبر غيرته
    عند أول مناسبة ،، لبينا دعوة عرس ،، و في الحفل تعمدت أن أتحدث مطولا مع شباب لا أعرفهم ،، و أضحك بأعلى صوتي ،، رآني أكثر من مرة ،، و لكنه لم يطرف له جفن و لم يقطب جبينا
    رجعنا للبيت و أنا جاهزة لمعركة حتمية تنتهي بالضرب أو الطلاق ،، و لكنه لم يسألني حتى عن هؤلاء الشباب
    إنتابتني فورة غضب ،، قلت له : ألم تلاحظ شيئا في الحفل ؟
    قال ،، نعم لاحظت
    فغرت فمي من الدهشة ،، إذن رأى كل شيء و لكنه لا يهتم ،، إذن هو في سبيل الإحتفاظ بي لا يبالي
    و لكنه فاجأني بهدوء ،، و قال بكل ثقة ،، رأيتك تحادثين شبابا أنا واثق أنك لا تعرفينهم و أنا لا أعرفهم ،، كل مافي الأمر أنني أعرف أنني أثق بزوجتي و أعرف أنها يهمها كرامتها و شرفها ،، لذا لن أخاف عليك و لو كنت وسط غابة من الرجال
    صفعني بهذه الكلمات ،، كنت أريده أن يثور و يركلني و يسحبني من شعري إلى خارج البيت
    و لكن اللئيم عرف مناورتي ،، فجرعني دواءا من جنس الداء
    توالت الأيام أختي العزيزة و أنا أتفنن في تجاهله ،، و هو يزداد في إكرامي بإفراط لا يصدق
    أتحدث في الهاتف بالساعات ،، فلا يسألني لم الهاتف مشغول
    أتعطر و أتهندم و أخرج لزيارة جاراتي ،، فيعود للبيت ،، فيدخل إلى المطبخ و يعد طعامه و يأكل ،، و أعود فيسألني إن كنت قد أمضيت وقتا ممتعا
    فأصاب بخيبة أمل كبيرة
    كل ما حدثتك عنه شيء ،، و ما حدث بعد الحمل شيء آخر
    عندما أحسست بالحمل ،، جن جنونه يومها ،،
    إقتادني و كأنني مصنوعة من زجاج ،، مترفقا ولهانا ،، حتى كاد أن يحملني من على الأرض
    و عندما عرف من الطبيب خبر الحمل ،، كاد أن يقبلني أمام الطبيب و الممرضات لولا أن أشحت بوجهي المحمر خجلا
    طوال أشهر الحمل ،، و هو يستأذن من العمل أكثر من مرة في اليوم ،، و يسألني عن ما تشتهيه نفسي ،، فأكابر و أقول لا شيء
    كنت لا أطيق أن أسمع صوته ،، فحبست نفسي في غرفتي لا أخرج إلا للحمام أو إن عضني الجوع ،، و المسكين يروح و يجيء طوال الليل بين غرفتي و الصالون حيث ينام ،، فقد منعته من الإقتراب مني
    يأتي يوميا محملا بالفواكه و الطعام ،، أناكفه فأقول لا أريد ،، و ما أن يخرج حتى ألتهم بسرعة ما تشتهيه نفسي
    أعترف أنني كنت رعناء ،، و تصرفت بغباء ،، و لكنه العناد ضد إصرار أبي
    يوم الولادة ،، كان كأم العروس ،، منذ إحساسي ببدء الطلق و حتى ذهابنا للمستشفى ،، كان مذعورا يمسح جبيني بيده و يضغط على يدي و يبتسم لي من خلف قلب وجل و خائف و يسألني سؤالا واحدا طول الوقت : إنت كويسة ،، طمنيني
    كنت خائفة ،، تمر من أمام عيني صورة أمي و أبي و أنتم ،، وددت لو قلت له سامحني ،، وددت أن أطوقه بكلتا يداى و أطلب منه السماح ،، إمتلأت عيناى بالدموع حتى حجبته عني ،،،، و لكنني لأول مرة أشعر بأن بجانبي رجل يمكن أن أستند عليه
    رجل يخاف علي خوفا حقيقيا يعادل خوف الوالدين
    رجل يحيطني بظلال من الطمأنينة دون أن ينتظر حتى إبتسامة مجاملة
    لم يجد مني غير الإذلال ،، حتى سخر منه كل معارفنا و جيراننا
    و لكنه كان يؤمن بحبي إيمانا تاما
    عرفت الآن يا أختي أنه كان متشبثا بحب متين الأركان ،، و أصدقك القول ،، أنني ناديته بأسمه لأول مرة منذ زواجنا و أنا أدخل غرفة الولادة ،، فأسرع نحوي و كأنه وجد كنزا ،، و أحاط يدي بكلتا يديه و لثم جبيني بقبلة أحسست بحرارتها تقتل الألم الذي أحس به و تذيب خوفي
    و عندما أفقت ،، وجدته يجلس بجانبي ينظر إلي بحنان ،، و قال ،، يشبهك كثيرا فواز
    لم أعترض على الإسم ،، فقد إختار إسما ينطبق على حالته ،، فقد فاز بي ،، فاز بحبي
    فواز الآن عمره ثلاثة شهور ،، و أحس إحساسا غريبا بدأ يدب في مفاصل كياني ،، فأرتعش رعبا
    أحس و كأن مشاعره قد فترت
    لم يعد متلهفا
    شيء ما إنكسر في نفسه
    لا يتحدث معي ،، يتحرك بآلية ،، و يرد فقط على أسئلتي
    لم يعد ذلك المملوء شغفا و شوقا
    يا خوفي أختي العزيزة أن أفقد حبه حينما دخل قلبي
    عجيب أمرنا ،، يدخل حبي قلبه و أنا أقف خارجا ،، و يدخل حبه قلبي ،، فإذا هو يتسلل من بين شعاب قلبي ،، أتراني واهمة ؟
    أم أتراه أدمن تمردي و جموحي و صدودي
    أنا خائفة أختي العزيزة ،، أرجوك أكتبي لي

    ـــــــــــــــ
    هذا ردى على رسالة الاخ جلال داؤد (ابوجهينة)
    مع خالص شكرى.
    عثمـان حمـد
    19.10.2003

    الى نص الرد

    اختى العزيزة

    وصلنى خطابك الذى اراحنى واتعبنى كثيراً
    فحقاً....سافرتى انت... وسافرت انا الى ارض العذاب والندم والشعور بالانانية ودخول الحيرة الى قلبى....وبداء ت انظر الى ابى وكأنه فرعون زمانه...وانظر الى نفسى فى المراة واجد فيها هامان ابى...حتى خطيبى بداءت اكرهه دون ذنب جناه معى...فقط لاننى فى ظله كنت سعيدة ومعه لم اذق مرارة اكراهى لشئٍ لم احبه....ياليتى ابى رفضه واجبرنى على شخصٍ اخر...ربما حينها كنت عقلت مقولة جدتنا طيبة بت النور(اليدو فى الموية ما ذى اليدو فى النار)...ولكن رغم ذلك لم ارسل لك اعتزارى...ربما كان لا يجدى بعد ان سقطت الفأس فى الرأس...او ربما لم اتخلص بعد من كل عنادى وتسلط رأيى وغرورى.....كأن ذلك احساسى لاننى كنت اخاف ان كنت ساعد فى تقديمك للعذاب واللظى قُرباناً...ولكن الحمد لله جاء زوجك مخيباً لتوقعاتك قبل كل شى...فثقى ان زوجك مايمرسه معك الان هو نوع آخر من انواع الحب الذى تجهليه كما جهلتى حبه الاول..كان واثقاً ان حبه لك قوى وسوف يتحول يوماً من احساس الى إبن آدم يحبى ويمشى على قدميه...وهاهو جاء فواز صدقا لتكهناته التى نتجت من عقل حكيم....انه ليس انانياً ولا ضعيف الرأى حينما تسألتى لماذا مُصر على زواجه منك وهو يعلم انك لاتحبه...انه رجلٌ حكيم ..لقد حسبتى انت كل الامور من ناحيتك ولم تحسبى اموره هو.ذاك الرجل المتغرب عن وطنه واهله وبنات بلده عشرات السنين...انه يؤمن بالحب ومبداء العشق بين الزوجين قبل الزواج ..ولكن الغربة اللعينة لم تهدئه السانحة مع بنات جنسه...فهو من الذين لا يؤمنون بزواج غير بنت البلد...لأشياء واسباب يعلمها هو اكثر منى...وكذلك لعلمه ودرايته بتربيتك وطيب معدنك...ولا تنسى اننا كنا جيران قبل ان نرحل نحن الى هذة المدينة...وربما كان هذا هو سبب اصرار ابيك....واعلمى جيداً ان رفضك له هو الامر الذى شجعه على التمسك بك...لانك تؤمنين بمبداء التفاهم...هو رجل ذكى يعلم ان ذاك العقل الذى يفهم معنى التفاهم هو عقل قادر على الايمان ان المعاملة الطيبة الحلوة لابد ان تُقدر وتُحترم...كان يؤمن ان معملته لك سوف تجبرك على اقل تقدير الى احترامه..هو كان يطمع فقط فى زوجة تحترمه ويحترمها مكتفياً بتلك المودة التى سوف تنزل من عند الله العزيز الحكيم كما جاء فى كتاب الله.
    وهاهو الان يفوز بحبك اضافة الى توقعاتة الحكيمة...ولا تعتقدى ان اسم ابنكم فواز جاء عبثاً ولم يسميه فائز , لانه لايريد ان يثبت قوتة هو وحده لانه ليس رجلٌ متسلط بل اسماه فواز لانه يعلم بفوزك انت ايضاً به وفوزه هو بك.
    عزيزتى انه لا يتجاهلك...بل يريد ان يعلمك بطريقته الخاصة مرارة التجاهل..بعد ان وثق تماما من حبك له كما يثق فى فواز انه سوف يحفظ كل شئ جميل بينكم.. وربما كان يريد ايضاً ان يختبر قوة صبرك وتحملك...والحمد لله انه لم يعلم بخطابك هذا لى ..لكتشف رسوبك فى اول اختبار وليس امتحان....كما لا تعتقدى انه ينتقم لا لا لا انه يعلم فيك درس تلو درس ...وكل ما اتمناه منك ان تكونى التلميذة النجيبة التى اذا لم تفهم الدرس حملت كراستها وذهبت الى معلمها وطلبت التوضيح وناقشته الرأى والفهم....ارجوك ان تفعلى ما اقوله لك ودعينى اصلح بعض من خطئى الذى اصبح ليس بخطاء بعد ان علمت من خطابك روعة زوجك الذى سحب من تحت قدماى بساط الندم...ولا تعتقدى باننى احس بالعظمة وانا سبب سعادتك ...فقط جاء زوجك نوع فريد من الرجال قل مايندر وجوده...ويبدو الان بداءت اعلم بحكم جدتتنا طيبة بت النور التى كنت اعتقد (بانها حبوبة مخرفة ساى) حينما تقول (المدردم ما كلو ليمون والبلمع ما كلو دهب) هذا يدل على اختلاف انوع البشر فيهم الصالح والطالح....فقط لقد حالفك الحظ بمثل هذا الرجل الرائع....ارجوك كما ارجو نفسى ان لا نجبر ابنائنا واخواننا على ما لا يحبون او يكرهون...لقد سلمت هذة المرة الجراة من الانكسار...كم انا سعيدة بذلك....لقد تعلمت كل هذا بعد ان فسخ خطيبى خطوبتنا بعد ان تدخلت والدته التى لم تكن موافقه على هذة الخطوبة من بدء الامر....كم حرمتنى هذة المراة من سعادتى وكم علمتنى الكثير....لقد حدث هذا كله بعد سفرك....سوف افيك بالتفاصيل فى خطاباً قادم...لان زميلكم الذى ارسلتوا معه الخطابات ينتظرنى فى الديوان وهو على عجل...لان مواعيد طائرته على وشك..
    لك خالص حبى

    دوما وابدا/ اختك

    ملحوظة: قُبلاتى لفواز








                  

العنوان الكاتب Date
إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) Osman Hamad03-07-04, 06:22 PM
  Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) Raja03-07-04, 07:24 PM
    Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) Osman Hamad03-07-04, 07:46 PM
      Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) سجيمان03-07-04, 08:47 PM
        Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) Osman Hamad03-08-04, 00:18 AM
          Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) عشة بت فاطنة03-08-04, 01:04 AM
            Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) جورج بنيوتي03-08-04, 01:51 PM
              Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) ترهاقا03-08-04, 01:58 PM
                Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) خالد الحاج03-08-04, 03:35 PM
  Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) Raja03-08-04, 07:29 PM
  Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) Yasir Elsharif03-08-04, 10:55 PM
    Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) Osman Hamad03-08-04, 11:15 PM
  Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) Nada Amin03-08-04, 11:11 PM
    Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) Osman Hamad03-08-04, 11:19 PM
      Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) Mashaier Ahmed03-09-04, 00:42 AM
        Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) Tumadir03-09-04, 01:58 AM
          Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) Osman Hamad03-09-04, 05:29 PM
  Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) Osman Hamad03-10-04, 12:26 PM
    Re: إلى المرأة فى عيدها..عمل مشترك مع ابوجهينة..(من الإرشيف) ابو جهينة03-13-04, 01:08 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de