|
الى الجندريةورقيةورجاءوندى وكل العظيمات من فصيلة x x
|
ولك التفرد بالامانى المستحيلة ولك الوجود هنا فى ساحة العشق ولى حق التمنى ولك الصباح المستحى من ظلمة الوجد
هنا ... هنا فى القلب مسكنك هنا وهتاف يعصف اركان السكون ويقتلع الإثارة هنا هنا تأيتك يا رابعة احلام العذارى فشفعنا لك اثما كان مرواد الرجولة
وافتديناك غشاءا لبكارة كالمصاحف فوق رماح صفين كنا نحن القتلة المجرمون السدنة السفلة عملناه وانسلت رماحنا من تلك ((فهل كانت جريمة....؟.. كلنا أبناء جماع...... من جعل ذلك ابن سفاح ... وهذا.....ابن نكاح؟؟؟؟؟؟) ورقة وإمضاء شاهدين عدلين (.......!!!!!!)
( قال عادلين.......قال؟؟؟؟؟؟؟)
ورميناك حين كان الشاهد مرتشى لبنى جلده وهارون الرشيد امام لم يختشى وصلينا رجالا خلفه بوقار مفتعل انها زانية من زنها انت هو ويمكن أنا حديث هم لا كلنا حملنا وزرها وذوبنا القضية اربع فاربع كنا فى مباراة كم نستبدله احدى عشر ولا زمنا يحكمنا احدى حشر بدوهن نحن الحكم وصناع القرار هذا...؟ من غير ما ملكت ايمانكن مليون منهن وانتصرنا كرجال نحمل اسلحة كم من سبية وإماة شرعية لعلى خمسون لا واربعة
( نحن من صنع القيم الرجال.... نحن...... لنا حق ان نضع تفاصيل القضية) كان
ا لموت نفتديه فى انتصاب لحظة سكر هن القاصرات مع الاطفال والمسنين من الرجال وعند الجعلية وعمال الحكومة (الموظفين) ولك التمنى وهنا كان السجود لنا هنا فى ساحة المجد وساما وقلادة ووشحناك
تسامينا معا ورفّعناك انسانا بلا قيما وضيعناك وهنا ها نحن الحيارى ارتضيناك اميرة ونصبناك على غصن
ولحن
فارخى نهديك الكسالى الى النهر
اروى دجلة والفرات واجعلى النيل
ملاذا انه العشق لحواء التى تمنحنا حق الحياة هنا بجدارة
اعتذار خاص لأمى ولفاطمة ولابنتى ولحبيبتى ولك احضان تلتقى لا صاغرة بل بحنية من يعطى الحياة معنى لهن كل المجد والانحاءة لكل من تعطى حياة من احشاء جسدها
|
|
|
|
|
|
|
|
|