|
Re: شفتوهم لى؟....أبناء عبروا من هنا ذات إنهزام! (Re: mahitab barakat)
|
الظروف السياسية والإقتصادية دفعت بعدد كبير من الشباب الفعال الى الهجرات,وتحت ضغط تلك الظروف فإن التفكير فى الخروج يكون مفهومآومبررآ,لكن مايثير قلقى أنه ومع التغيرات التى بدأت فى تعامل السلطة مع معارضيها وتوقف الممارسات القهرية مما اتاح الفرص لعدد كبير من اللذين أرغموا على الخروج بمواصلة البلاد فى الإجازات وقضائها دون ملاحقات. إلا انه لاتزال اعداد كبيرةترغب فى الهجرة ودائمآ نسمع أن فلانآوالذى كنا نرجوا منه الكثير قد أخذ القاهرة محطة للتقديم الى برنامج إعادة التوطين,صحيح ان الظروف الإقتصادية لا تزال ضاغطة,لكن الحل الفردى ستكون له إنعكاسات سالبةعلى المهاجر والوطن,فالأوطان تبنى بشبابها. ومن ناحية أخرى الشباب أيضآ محتاج للوطن ,وعلى وجه الخصوص الإحتياج المعنوىالذى لاتؤمنه المنافى,والوقت المهدر فى الإعطاء اكثر بكثير من العائد أو المرجوء,ومشكلة المبدعين باتت هى الأكبر, الروائى مثلآ محتاج لمناخ ملائم ليبدع، وكذلك المغنىوهم وصول أغنياته لأكبر عدد من المستمعين، والسياسى وفقده لإلمامه بالظروف اليومية المعاشة التى هى جوهر تكوينه الفكرى والسياسى. بالرغم من الحركة الإعلامية من منتديات ثقافية وندوات وبرامج تدعو الشباب للرجوع ,إلا انه ومن باب أولى أن ندعوهم ليبقوا.
الحل الفردى لا يغنى شيئآ فقط ينتج خراب , لا املك تفاصيل أو شكل محدد لملامح حل جماعى,فقط ادعو لوقف، هذا التشظى. *
(عدل بواسطة mahitab barakat on 04-02-2004, 11:05 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شفتوهم لى؟....أبناء عبروا من هنا ذات إنهزام! (Re: mahitab barakat)
|
رسـالة مـن المـنفـى تحيةً.. وقبلةً وليسَ عندي ما أقولُ بعدْ من أينَ أبتدي؟ وأينَ أنتهي؟.. ودورةُ الزمانِ دونَ حدّ وكلُّ ما في غربتي زوّادةٌ، فيها رغيفٌ يابسٌ، ووَجدْ ودفترٌ يحملُ عنّي بعضَ ما حملتْ بصقتُ في صفحاتهِ ما ضاقَ بي من حقدْ من أينَ أبتدي؟ وكلُّ ما قيلَ وما يقالْ بعدَ غدْ لا ينتهي بضمّةٍ.. أو لمسةٍ من يدْ لا يُرجعُ الغريبَ للديار لا يُنزلُ الأمطار لا يُنبتُ الريشَ على جناحِ طيرٍ ضائعٍ.. منهدّ من أينَ أبتدي؟ تحيةً.. وقبلةً.. وبعدْ.. -2- أقولُ للمذياع.. قلْ لها أنا بخيرْ أقولُ للعصفورِ إن صادفتَها يا طيرْ لا تنسني، وقلْ بخيرْ أنا بخيرْ أنا بخيرْ ما زال في عينيَّ بصرْ! ما زالَ في السّما قمرْ! وثوبي العتيق، حتى الآنَ، ما اندثرْ تمزقت أطرافهُ لكنني رتقتهُ.. ولم يزلْ بخيرْ وصرتُ شاباً جاوزَ العشرين تصوريني.. صرتُ في العشرينْ وصرتُ كالشبابِ يا أمّاه أواجهُ الحياه وأحملُ العبءَ كما الرجالُ يحملونْ وأشتغل في مطعمٍ.. وأغسلُ الصحون. وأصنعُ القهوةَ للزبونْ وألصقُ البسماتِ فوق وجهيَ الحزينْ ليفرحَ الزبونْ -3- أنا بخيرْ قد صرتُ في العشرينْ وصرتُ كالشباب يا أمّاه أدخّنُ التبغَ، وأتّكي على الجدارْ أقولُ للحلوةِ: آه كما يقولُ الآخرونْ « يا إخوتي، ما أطيبَ البنات، تصوروا كم مُرَّةٌ هيَ الحياة بدونهنَّ.. مُرّة هي الحياة » وقالَ صاحبي: « هل عندكم رغيف؟ يا إخوتي؛ ما قيمةُ الإنسانْ إن نامَ كلَّ ليلةٍ.. جوعانْ؟ » أنا بخيرْ أنا بخيرْ عندي رغيفٌ أسمر وسلّةٌ صغيرةٌ من الخضار -4- سمعتُ في المذياعْ تحيةَ المشرّدينَ.. للمشرّدينْ قالَ الجميعُ: كلّنا بخيرْ لا أحدٌ حزينْ ؛ فكيفَ حالُ والدي؟ ألمْ يزَلْ كعهدهِ، يحبُّ ذكرَ الله والأبناءَ.. والترابَ.. والزيتون؟ وكيفَ حالُ إخوتي هل أصبحوا موظفين؟ سمعتُ يوماً والدي يقولْ: سيصبحونَ كلهم معلمين… سمعتهُ يقول: (أجوعُ حتى أشتري لهم كتاب) لا أحد في قريتي يفكُّ حرفاً في خطاب وكيفَ حالُ أختنا هل كبرتْ.. وجاءها خُطّاب؟ وكيفَ حالُ جدّتي ألم تزلْ كعهدها تقعدُ عندَ البابْ؟ تدعو لنا… بالخيرِ.. والشبابِ.. والثوابْ! وكيفَ حالُ بيتنا والعتبةِ الملساء.. والوجاقِ.. والأبوابْ؟ سمعتُ في المذياعْ رسائل المشرّدينَ.. للمشردينْ جميعهم بخيرْ! لكنني حزينْ.. تكادُ أن تأكلَني الظنونْ لم يحملِ المذياعُ عنكم خبراً.. ولو حزينْ ولو حزينْ -5- الليلُ – يا أمّاهُ – ذئبٌ جائعٌ سفّاحْ يطاردُ الغريبَ أينما مضى.. ويفتحُ الآفاقَ للأشباحْ وغابةُ الصفصافِ لم تزلْ تعانقُ الرياحْ ماذا جنينا نحنُ يا أماهْ؟ حتّى نموتَ مرّتين فمرّةً نموتُ في الحياة ومرةً نموتُ عندَ الموتْ! هل تعلمينَ ما الذي يملأني بكاء؟ هَبي مرضتُ ليلةً.. وهدَّ جسمي الداء! هل يذكرُ المساءْ مهاجراً أتى هنا.. ولم يعدْ إلى الوطن؟ هل يذكر المساءْ مهاجراً ماتَ بلا كفنْ؟ يا غابةَ الصفصاف! هل ستذكرين أن الذي رَموْه تحتَ ظلّكِ الحزينْ -كأيِّ شيءٍ ميّتٍ – إنسانْ؟ هل تذكرينَ أنني إنسانْ وتفظينَ جثتي من سطوةِ الغربانْ؟ أمّاهُ يا أماه. لمن كتبتُ هذهِ الأوراق أيُّ بريدٍ ذاهبٍ يحملها؟ سُدَّت طريقُ البرِّ والبحارِ والآفاقْ.. وأنتِ يا أمّاه ووالدي، وإخوتي، والأهلُ، والرفاقْ.. لعلّكم أحياءْ لعلّكم أمواتْ لعلّكم مثلي بلا عنوانْ ما قيمةُ الإنسان بلا وطن بلا علَمْ ودونما عنوانْ ما قيمةُ الإنسانْ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شفتوهم لى؟....أبناء عبروا من هنا ذات إنهزام! (Re: mahitab barakat)
|
حتى ناس ماهيتاب اليافعة ورفيقاتها شعروا بكل ما عبرت به هذه الصبية الى متى السكوت الى متى الانهزام الى متى القهر الى متى القمع الى متى الضياع الى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يلا ايد فى ايد حلفنا نقاوم ما بنتراجع وما بنساوم لقد اكتظت بنا فعلا الموانىء والمطارات ..... فالننهض ونفرش الطريق ورودا لماهيتاب ورفيقاتها او نتوارى خجلا ......
قالت لى شيماء ابنتى يا ماما انتوا كلكم القاعدين فى ابو ظبى ناس خالتوا وعموا الكتيرين ديل ما قادرين على ناس عمر البشير قولوا ما عاوزنهم وجيبوا العاوزنوا ما حاجة صعبة يعنى . يلا يا ماما عشان ترجعوا السودان كلكم . والله خجلتينى يا شيماء وما شفتى باقى خالاتك واعمامك الباقين المهاجرين فى دول العالم كنت حزنتى والله اكتر واكتر . والله يا ماما السودان حلو شديييييييد
مع حبى لماهى العسل ..... امال ام وضاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شفتوهم لى؟....أبناء عبروا من هنا ذات إنهزام! (Re: mahitab barakat)
|
الحبيبة أم وضاح ليعلو صوتك لن نتراجع ,لن نساوم ,ولن نصالح.فلصوتك فعل الإطمئنان بالعثور على الصباحات المشتهاة. أنا واثقة من أنه ليس هناك من هجر الوطن حبآ فى الهجرة, لكل مبرره وظروفه التى أرغمته على الخروج,لكن كل التجارب تقول أن الهجرة حل هدام. لذلك وددت لو نناقش الفكرة بموضوعية,فنحن لن نطالبهم بالرجوع إلا فى حالة الإقتناع بأن الرجوع هو الأجدى. فلنعمل على أن نصبح على وطن.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شفتوهم لى؟....أبناء عبروا من هنا ذات إنهزام! (Re: mahitab barakat)
|
الحبيبة أم وضاح تعرفى الحاضر هو حاصل ما مضى,الأشياء كلها كى تعلو لابد من ساس متين, نحن نحتاجكم جدآ وكذلك من بعدنا سيحتاجون خلاصة الجميل لكل التاريخ الذى مضى,حتى تاريخ الروح الذى تحمل لابد من ترميمه,فالتاريخ يورث الجينات بكل ما تحمل من اضاد (وعى ,لاوعى) (قبح ,جمال) (عقل,وجد) . . لن نطمع فى التعافى تمامآ,بل سنعمل على أن تستيقظ الأجيال القادمة على وطن. وضرورة أن تمطر دواخلنا قبل مطالبتنا لنا بأن نطفىء حريق الخارج
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شفتوهم لى؟....أبناء عبروا من هنا ذات إنهزام! (Re: mahitab barakat)
|
ماهي بنيتي جميل أن تحملي أنت وجيلك هم الوطن ،، هناك حالة ذات وجهين ، منفرة إذا استجبنا لها ، ومنهزمة إذا واجهناها ، لكن الكثيرين استجابوا للتنفير ، وقد دفع الناس دفعا إلى هذا الحال ، الهم الشخصي والأسري الذي يصل حد الجوع ، وحد الإذلال ، لا يترك للإنسان طاقة للمواجهة ، سلبونا هذه الطاقة عنوة ، وهم يعلمون أنها هي المحرك ،، انطلقنا إلى كل الدروب ، وفي كل فجاج الأرض ،، لكنهم عندما التفتوا وجدوا مقاومة شرسة ، ووجدوا أجيالا مستعدة للتضحية والبذل والعطاء ،، والوطن يتسع لنا كلنا ، وموارده تكفينا كلنا ، وطموحات أبنائه من الأجيال الناشئة ستحقق لنا ما حلمنا به طويلا ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شفتوهم لى؟....أبناء عبروا من هنا ذات إنهزام! (Re: mahitab barakat)
|
عمو ود قاسم يا شفيف, يعجبنى صدقك, كما قال (سميح القاسم) من أجل رغيف نحمل صخرتنا فى أشواك خريف.. نعرى نحفى ونجوع ننسى إنّّا ما عشنا ...فصل ربيع ننسى إنّا خطوات....ليس لهن رجوع
أعى تمامآ هذة الحقيقة ذات العقلية الوصولية لمن إستخدمها سلاحآ ,كم مقترحآ للحل تبقى لنا...؟ كم غيمة نتبع لتهطل....؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شفتوهم لى؟....أبناء عبروا من هنا ذات إنهزام! (Re: mahitab barakat)
|
ماهيتاب هل تدري اننا ننام على وسادات ذات (خدر) كي لاتقتالنا الهزيمه؟ نجي بي هنا( مغيرين من ملامحنا كي لايشار الينا باننا الهاربين من ذواتنا ونصاب بالسقوط العلني ) عشان مانتسكع في مشتهانا - نلقاك جادعه لينا الوجع وفاتحه ليهو بابين. عموما البركه فيكم طالما انكم تحملون هذي العناوين وذاك الهم،، وحتما سنتصر على هزيمتنا ونعود ، وحينها اعلمي ان الوطن لايسعنا جميعا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شفتوهم لى؟....أبناء عبروا من هنا ذات إنهزام! (Re: فيصل عباس)
|
بنتي ماهيتاب،
كم أنا قرير العين بك الآن!
خيطك هذا يكاد يخرجني من وهدة حالة، لا أجد في وصفها تعبيراً مريحا، لاهي اليأس من صمامة شعب أنجبني، ولاهي غيره.
تحياتي لصديقي، والدك، الذي عانق قلبي قلبه، رغم أنا لم نلتق في الحس بعد. يوم ألتقيته في هذا المنبر كان يحكي عنك وعن أمك وعن إخواتك. نعم الأم، ونعم الأب، ونعم الإنجاب، يا بنت السودان، يا مهيتاب، نعم الإنجاب!
كلمات المشعة بالنور تخرجني تعيدني، رويداً، رويدا للمنبر، كما فعلت بنات الأحفاد في الأيام الفائتة.
أهديك مساهمتي في خيط الأخ خالد عويس بشأن التوقيع على المشاركة في "حملة لانتزاع الكرامة!" كرامتنا، يا ماهيتاب، ممن دنسوها! ************************
الأخ العزيز خالد عويس،
أوقع، مؤكداً على ضرورة إجراء التعديل الذي نبه إليه الأخ نادوس وآخرون بعده، ومتفقا، تمام الاتفاق، مع الأخ مريود علي وآخرين، على أن الصيغة لا يجب أن تكون في شكل المخاطبة الورادة -في الصفحة الأولى- للحكومة الراهنة وللبشير.
أقترح أن تعاد الصياغة، بعد مشاورة مبتدريها، لتصبح في شكل بيان عام يطالب بمحاسبة الضالعين في هذا العمل المشين المهين تجاه الأستاذ الدكتور قاسم بدري. كما يجب أن يكون البيان محرضاً للشعب للقيام بواجبه نحو انتزاع كرامتنا "كلها" من أهل الجبهة، أهل الجباية! يجب أن يكون بيانا يطالب، وبقوة، بإلغاء القوانين التي بموجبها أهينت كرامتنا مرات ومرات ومرات! كما يجب أن يكون بيانا يؤكد بأن نظام الجبهة يجب أن يذهب، بثورة شعبية، إن لم يستجب لمقتضيات هذا التحريض على الخير.
فإن الخير، كل الخير، يكمن في مواجهة الهوس الديني، الذي بموجب قوانين زمرته أهين الشعب، ومازال يهان. كلنا مهانون باستثناء أهل الجبهة. وحتى هؤلاء لم يسلم بعضهم من إهانة بعضهم، كما تدل تعليقات البشير المضحكة-المبكية بالأمس، وهو الحارس العسكري لنظام الهوس، عن الترابي، راعي مشروع الهوس الديني السلطوي برمته منذ الستينات.
أحيى ههنا المرأة السودانية في حرائرنا، بنات الأحفاد، فلذات كبد السودان الحرى.
أماالرجال في السودان، وفي غيره من الأوطان-غيرالأوطان، يبدو أنهم ما عادوا هناك! أم يجب أن يقال بأن رجولتهم لم تعد هناك؟
لا أدري!!!
نحن "نوقع ونشجب وندين ونستنكر!"
أما حرائرنا فإنهن ينتزعن لنا الكرامة!
ياعيب الشوم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شفتوهم لى؟....أبناء عبروا من هنا ذات إنهزام! (Re: mahitab barakat)
|
ماهيتاب بركات الهميمة! قمرك هناك... أراه من الشباك!
أفكر كثيرا في هذه القضية... وأشعر أحيانا أن الوطن أصبح (حالة) يحملها من بالداخل قبل من أخذ عصاه والتحف عباءته وشق طريق الرحيل -في الغالب إلي المجهول- يحملونها في وجدانهم... تحققها-أي تلك الحالة- يحتاج إلي تحقق الكثير من الشروط... تذكرني فكرة الشروط هذه بفكرة غبية، وهي أن يطلب منك -حتي تتمكن من الإنضمام إلي برنامج أكاديمي ما- دراسة العديد من المقررات والانتهاء منها لتصبح مؤهلا!!
هذه فقط خاطرة لا أميل إلي الإرتكان إلي إلقاء اللوم علي هذا أو ذاك، فلنا جميعا دورنا في ما هو حادث، وما سيحدث في المستقبل. ما أستطيع أن أقوله -بثقة- هو أن الغربة/الاغتراب/الهجرة القسرية (وهذا أنسب تعبير في نظري) تجربة فريدة، ثرة، ومليئة بالخيبات. يستطيع البعض أن يحولها إلي نجاحات، وهنا تكمن الطليعية والفائدة. يقودني هذا للحديث عن الكائن الكوني the global human being ، وهي حالة من التفكير والقناعات قد يصلها البعض بعد طول غياب، تجعلك تشعر بأن لك مكان في كل ركن من أصقاع الأرض... أي أن مفهوم الوطن هنا يتحور ويتسع... عموما لك شكري علي إثارة الموضوع، ولك الحب أجزله! إيمان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شفتوهم لى؟....أبناء عبروا من هنا ذات إنهزام! (Re: mahitab barakat)
|
إيمان أحمد منورة والله أشكر لكى عميق الكلمات تعرفى فكرة الإنتماء للوطن موضوع اخر ,هناك من يشعرها وهناك من هو معترف بعدم الإحساس بالإنتماء,ذات سانحة ماهلة أعدك بمناقشة هذا الموضوع. , ويظل يلسعنى السؤال إلى أى حد يؤثر ذلك الباحث عن الحقيقة فى المجتمع؟ هل تقترحين شيئآ لوقف هذا التشظى؟ * جايين ....راجعيين
| |
|
|
|
|
|
|
|