|
Re: كلينكيت الجداد بالمكسرات ،،، ومجنونة يا بندورة والنساء اللائي علمننا ال (Re: aboalkonfod)
|
أبا القنفذ أبو القنفد لا فرق يا أخي إنت راجل ما معقول كما يحلو لأخي وصديقي بدر الدين شنا يلحقنا وينجدنا أن يقول في كل مقام يعجبه حتى لو صام رجباً رأى عجباً أو ريتشارد جاستن أو جندى نميري أو غيرهم ، هذا الأسلوب الذي إبتدعته أخي أبا القنفذ ولتكن كذلك أبو القنفد أسلوب جديد سهل ممتع ممتنع وقد كان في زمان غابر هناك نهج على شاكلة مقالك هذا في مقامنا هذا في شبكتهم العنكوبتية هذه إبتدعه أخينا الغائب في الركائب الدكتور أبكر آدم إسماعيل الذي كاد أن يفعل فعلة قوم بني إسرائيل الذين بدلوا المن والسلوى بشوية بصل وخيار مضروب شأنهم في ذلك شأن نساء حلتنا الذين إستبدلوا كل دلاقينهم القديمة بقدور وصواني وكبابي حتى لم يعد في حلتنا دلقان واحد فقد دفن أبكر دقن باالرغم من الأجواء الجميلة التي تشهدها المدن الأوربية ولم يظهر حتى تاريخه بعد أن كان يثري هذا المنبر بنفيس الدرر وترك في المنبر مكان خالياً لم نستطيع أن نسده وفي القلب خواء فاق ما أصاب فؤاد أم موسى. إن أسلوبك هذا يا أبا القنفذ ماركة مسجلة بإسمك وحق أدبي يسطر لك فقد أبتدع العلامة أبكر أسلوب أسماه التفرع الشجري أو التشعبط في البردعة وترك الحمار وها أنت تبتدع طريقة جديدة في الكتابة وفن الخطابة والعزف على الربابة صبت الزيت أولاً أم الخل لا فرق ، وقد عجزت الإبهام وقبلها الوسطى وبعدهم السبابة في أن يجد كي بوردي الويرلس أى مسمى لهذا النهج الجديد من الكتابة حتى ظننت أنه قد أصابني مس ، لذلك أخى أستميحك العذر في أن تفتح باب الترشيح لجميع الأعضاء لتسمية هذا النموذج من الكتابة ويكون لصاحب الإقتراع الفائز حق أدبي في نيل الجوائز.
|
|
|
|
|
|