|
دارفور من عز كسوة الكعبة المشرفة الى هوان الانقاذ المقرفة
|
ان تساند دولة طرف ضد طرف في صراع مسلح هو الغباء بذاته
وان تسهم في ايغار النفوس بالحقد وايقاد نار الفتنة هو الهبل بعينه
فالدولة هي التي ستدفع ثمن كل ذلك من استقرارها وتنميتها وسمعتها
ان مجموعة من الهتيفة لا يمكن ان تحكم بلدا
وان الحكمة ان غابت عن قوم خلعت النساء الطرحة والبسنها الرجال ولبسن السلاح لتقويم الامور الفالتة.
قصر نظر اهل الانقاذ ساقهم لشرك الفتنة ووحل وظلام اقتتال الاخ مع اخيه
فهل غادرت دارفور عزها الى هوان
لنناقش
|
|
|
|
|
|