|
ادم و الأمانة ...و لا شنو؟
|
مساء الخير جميعا عفوا لأني لا أجد الوقت الكافي للكتابة أو القراءة عندي سؤال ما الأمانة التي يتحدث عنها الله في نهاية سورة الأحزاب، و التي أشفقت منها السماء و الأرض، وحملها الأنسان بظلمه و جهله رأسي دوما يذهب الى مناداة الله الى السماء و الأرض أن يأتيا طوعا أو كرها ، فأتيتا طائعتين...و الكره ليس البغض ربما هو المشقة و الصعوبة...بمعنى أنه كان لدينا طريقين للوصول إلى الله، فأخترنا الكريه الشاق العقل و التفكير...و إن كان هذه هي الأمانة...ناس السلف معذبننا ليه بجمود النص و عدم إعمال العقل و نفي البدعة في الدين؟احنا اخترنا الدرب الطويل، و الذي اختارت كل المخلوقات غيره...ربما العناية الخاصة بنا (تسخير السموات و الأرض) ليس من باب التميز، و لكن من باب الشفقة، و الرعاية الخاصة للمخلوق الأخرق الذي اختار الامانة؟ إقرأووا الاية....هل هي مدح لإختيار الإنسان أم ذم؟ و لا شنو؟
|
|
|
|
|
|
|
|
|