|
Re: السلاح والخدعة.. والدنيا اليوم بقلم إسحق ف (Re: أسحاق احمد فضل الله)
|
Quote: > ونقول: وما يعرفه التمرد هو أن عواصم السودان بها الآن ما لا يقل عن نصف مليون رجل من رجال الأمن وبها مليونان اثنان من المجاهدين |
عشان كده .. الشعب جيعان..؟؟؟؟؟!! وقروش البلد كلها حاطينها في الأمنجية الفاقد التربوي؟!! ده يعكس رعب المتأسلمين الكذابين.. وأنت أكبر زول كذاب..
رمية 1: > وكان عمر بن الخطاب بينوم تحت شجرة... >وقال أحد الحكماء ....وما كان عمر البشير يحتاج لهذه الملايين من المجاهدين!! شتان الفرق. بين العمرين.. وضحك بخبث!!
رمية 2: > حين ينفجر التوسنامي ... حيدوب الأمنجية مثل الملح... حتمشي وين مستر "آيسهاك"؟ > وقال الحكيم مرة أخرى... لا تثق في مرتزق طمعان يملأ جيبه بس... في أول "خضة" بيرمي سلاحه ويفر...
موش ده مبنى للأمجية..؟ ولاَّّ أنا غلطان؟ ياهو ذاتو مبنى أمنجية الطلبة والجامعات ... عليك الله يا "آيسهاك" كدي روح شوفهم حتلقى 25 عربة تيوتا جديدة لنج تيوتا ليكساس... أه.زأثبتنا ليك أنتم حرامية وماكلين قروش الشعب...
رمية 3: > وقت بشة بيكسر ليك الفول في قعداتكم الخاصة .. بكزازة الكوكاكولا ..مو لاحظ مكتوب عليها "لا محمد لا مكة"؟ > أخبار أسامة داوود شنو؟
رمية 4: > #تسقط_بس!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السلاح والخدعة.. والدنيا اليوم بقلم إسحق ف (Re: شوقي ابراهيم عثمان)
|
عليك الله يا سيف الدوله تعال اكتب لينا مقال تانى عن فساء وضراط المومياء المحنطه الاسمها اسحاق عليك الله يا سيف الدوله تعال اكتب لينا مقال تانى عن فساء وضراط المومياء المحنطه الاسمها اسحاق فضل الله
ويا شباب لو في واحد عندو باسويرد فى المنبر العام يتكرم و يرفع البوسطي ده https://sudaneseonline.com/board/500/msg/1552943124.html
سيد البوست الاسمو سيف الدولة خليل زول كتاب كتابه شديده خلاس ونباز نبز حريف وحلو شديد خلاس .. شوفوهو كاتب شنو لحسين خوجلى:
ههههههههه ههههههه (ومضى العهد الذي يخاف الناس فيه تهديداتكم، ولا اظنك مأذونا بتحديات الرجال فما عرفنا عنك سيرة في هذا المضمار غير حذاء بلدي مما يسمى"المركوب" تركته ذات هروب لك في الجامعة الاهلية .. يومها وليت الدبر يا حسين وما اعظمه من دبر) ههههههههه ههههههه
هههههههه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السلاح والخدعة.. والدنيا اليوم بقلم إسحق ف (Re: أسحاق احمد فضل الله)
|
إسحق أحمد فضل الله.. من أكذب الشخصيات التي مررت بها.. قابلته مرة في الخرطوم والسبب أنه كان رئيس تحرير صحيفة الوفاق مؤقتا بعد مقتل صاحبها الذي شنع بنساء وحرائر دارفور، وكانت لاصحيفة تنشر لي، ولكن إسحق لم ينشر لي وكذب ان المقالات طويلة .. لم تعجبه المادة الإسلامية التي فيها، فالبضاعة الرائجة لديه هي العك السلفي!! ثم يتهمنا بهتانا أننا نرغب من حرمانه من الدين. لم يفهم الأبله أن الدين هو في الذات وليس في ذلك الدستور أو في تلك الشعارات الطنانة الكاذبة التي يخدعون بها الشعب المسكين. أعتقد كان ذلك عام 2009م وزرته مستفسرا ومتعرفا في مقره الفاخر “للإنتاج الإعلامي” المدسوس من شارع فرعي في العمارات، والمقابل لمدارس بريطانية بشارع 37 متفرع من محمد نجيب، إذا لم تخطئني الذاكرة، مدارس ربما يملكها أمين حسن عمر وسمية توفيق..!! ولا تسأل عن هذه الملكية .. والإكرامية البريطانية فيسؤكم السؤال. عادة الدول الغربية لا تهدي هذه المكرمات إلا للكمبرادور، أي عميلهم في المستعمرات. دخلت هذه الحضانات أو المدارس لكي أسأل وين يكون “مقر الإنتاج الاعلامي” هذا. وطبقا للوصف الذي وصفه لي إسحق لا توجد أي لافتة على شركته الانتاجية. وهذه أول نقطة اثارت إنتباهي. فهذا الإسحق الذي يخوف الشعب السوداني بـ “الأمنجية” يرتعب أن يضع لافتة على مقر شركته. قابلته وقبلها كنت مشحونا بالفضول لرؤية هذه الشخصية “اللاأرضية” .. فطبقا لكتاباته، وشذوذها التي توحي بإنفصام في الشخصية، كـأنه قدم توا من كوكب آخر. جلسة لم تزيد عن عشرة دقائق.. وأعطيته أسطوانة فيها كتابي “جهاز الإحتياطي الفيدرالي وبنك انجلترا على طاولة التشريح السودانية”. ثم أكرمني بتوصيلي بعربته وحتى شارع القصر، وودعته. بعد أسبوع، اتصلت به، فقال لي أن الأسطوانة لم تفتح!! ففهمت أنه شخص كذاب!! ما يخص كتاباته، فهي لا قيمة لها، وهنا.. الرجل يلعب بالكلمات المبعثرة..والغموض البناء. وقديما قالت العرب الفصاحة هي البيان والظهور، وكل شيء مكتوب قد يعييك بيانه فهو سقط مرذول، لا قيمة له. وإسحق أعجز من أن يتطرق إلى أفكار، فكل ما فيدعبته أنه حارب منتحرا في الجنوب، فهو هكذا مجرم، وأعتبرها سياحة نحو “الدهشة” من منظور الفلسفة الوجودية الملحدة، وكأنه يبحث عن الإيمان في أحراش الجنوب. الطريف أكتشفت للتو مقاربة ما بينه وبين “القبيح” سيد قطب. الهروب من الكبت الجنسي وإختقار الذات نحو التدين المتطرف. فسيد قطب تحت وطأة الكبت الجنسي يطالب بالعرى والتعري كحاجة إنسانية أخلاقية!! وأنكرت ضخمة الإخوان المسلمين سقطة معبودهم “البقرة المقدسة” أن يخط يراعه مثل هذا التفسخ، ففضحهم الشيخ على جمعة وأخرج لهم مقالة سيد قطب مصورة عن صحيفة الأهرام!! وبلعوا لسانهم. عندما ترى كيف حال كاتب “معالم في الطريق” الذي يهلوس به دراويش السودان، وكأنه قرآن منزل، تستغرب لهذه الهوجة التي أحدثها حسن الترابي، وحسن مكي، وغازي صلاح الدين، والكثير من الذين يهلوسون بسيد قطب، أمثال السروريين الخ. رحم الله شعب السودان وأعانه من لوثة المنافقين!! لقد ذكرت الدكتور غازي صلاح الدين أن يراجع كل مرجعياته الإسلامية من جديد، لأنني أحترم غازي، وأرجو أن يستجيب.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|