|
Re: بين والي الخرطوم ونائبة رئيس البرلمان! بق� (Re: عبد الله)
|
ستظل أيها الطيب مصطفى سادناً من سدنة الإنقاذ الوثني.. ستظل من حراس المعبد البائس.. ستظل أعمى عن الفساد .. أبكم عن الحق .. وأخرس عن سماع آلام الفقراء والمساكين والمحرومين البؤساء.. ستظل مدافعاً عن الباطل .. مناصراً للظلمة وحارساً أميناً للمفسدين.. متى ستصحو يا رجل؟ أليس لك ضمير؟ ألا تخاف يوماً عبوساً قمطريرا؟ أليس من حق الناس أن تقابل الوالي في مظالمها؟ وإذا كان الوالى أكبر من مقابلة شعبه .. كان الأولى أن يستلم شكواهم ويرد عليها في اليوم التالي.. فهل فعل؟ اتق الله يا رجل .. هذه الدنيا فانية وستردون إلى عزيز جبار!
|
|
|
|
|
|