|
Re: فتيان الفيديو الخليع في شارع النيل! بقلم � (Re: الطيب مصطفى)
|
عن ابن عباس قال لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء قال هذا حديث حسن صحيح وفي الباب عن عائشة المشكلة يقول ليك دى إفرازات الإنقاذ لمن يمنعوا قلة الأدب يقول حجر الحريات و الأرهاب الدينى و النظام العام هم عايزين إفرازات و لا عايزين منع الظواهر السالبة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فتيان الفيديو الخليع في شارع النيل! بقلم � (Re: nour tawir)
|
يا أختنا / nour tawir التحية لكم يرد عليكم ود أخته بالقول :
• أنا ما شايف أي حاجة !!! . ولا سامع أي حاجة !!
• أنا الحمد لله ماكل وشارب وفي أتم الصحة والعافية ,
• لا أشتكي من قسوة الحياة في أية لحظة من اللحظات ,
• مائدتي لم تخلو يوما من اللحوم والأسماك والفراخ وكل ألوان الفواكه ,
• ولذلك أنا أبوس الكف ظاهرا وباطناً في كل دقيقة وثانية حمدا وشكرا لله .
• أنا الرعية أراها تحت عيني لا تشتكي من جوع أو سقم أو غلاء ,
• وكل ما يقال عن الرعية عن المفاسد وتردي الأخلاق مجرد إشاعة تصنعها المعارضة .
• ورغم أن الخال الطيب مصطفى يقر مجبرا بأن هنالك تغييراً هائلاً وتفسخاً كبيرا أصاب المجتمع السوداني خلال السنوات الأخيرة فهو لا يتهم نظامي مباشرة ،، وأنا لا أرى نفسي مسئولا عن التردي الأخلاقي ،، لأـن كل من يقول ذلك لا يملك الأدلة ضدي ،، !!!!
• وأنا من أكثر رؤساء العالم لا أتدخل ولا أهتم بشئون الرعية بالقدر الذي يزعج الرعية !!!!
• وأنا رئيس أؤمن بحرية التصرفات الشخصية ،، وأغض النظر كثيرا عن النهب والسرقة والرشاوي والاحتيال والتلاعب بممتلكات الشعب ،، بشرط عدم المساس لسيرة النظام ،، وعدم التكفير في إسقاط النظام !!!!!
* نرجون ان تقتنعني بردودي تلك الكافية المقنعة يا نور تاور !!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فتيان الفيديو الخليع في شارع النيل! بقلم � (Re: الطيب مصطفى)
|
يا الخال الرئاسي ماهو نظامكم العام الانتقاءى ده الدخلتوهو من تلاتين سنة ليه ما صنع المدينة الفاضلة النابحننا بيها , بل حدث العكس تماما, أنتم رموز للفساد والدعارة والخلاعة والمثلية, الشباب مهما حاولتم ارهابهم وقمعهم لن ينظروا اليكم الا مجرد وضعاء سفلة لا يرتقوا أبدا الى مرتبة الوعاظ المصلحين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فتيان الفيديو الخليع في شارع النيل! بقلم � (Re: الطيب مصطفى)
|
بربكم في أي ماخور تربّى هؤلاء بعيداً عن مجتمعنا السوداني المحافظ على أخلاقه المستمسك بقيمه وتقاليده السمحاء؟!
اتربوا في بيت الظار في كوبر وواحدين اتربوا في مزرعة في كافوري جعانين ومقطعين وبسرقوا الحليب من البقر وبدقوا امهم في عضم الشيطان بالحديدة البكسروا بيها السكر واتخلعوا لامن شافوا الهوت دوغ عرفتا يا عجوز سوبا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فتيان الفيديو الخليع في شارع النيل! بقلم � (Re: نيمو)
|
يا الطيب مصطفي يا أخي الكذب على الناس أو الشعب خلاعة.. سرقة أموال الشعب .. خلاعة.. إذلال الناس واضطهادهم.. خلاعة التمسح كذباً بالدين زي فاضح.. الدقون والجلابيب الكاذبة .. زي فاضح موالاة الظلمة والقتلة والطغاة .. زي فاضح أيهما أكبر جرماً شباب شارع النيل أم الشيخ الزاني الذي أدانته المحكمة وبرَّأة الرئيس بمكرمة رئاسية؟ أيهما أكبر جرماً شباب شارع النيل أم حادثة المسؤول في خور عطبرة؟ أيهما أكبر جرماً شباب شارع النيل أم فضائح المسؤولين في القضارف؟ أيهما أكبر جرماً وأكثر اساءة لكرامة الناس وأخلاقهم وشهامتهم ومرؤءتهم وعفتهم يا الطيب مصطفى؟
ياخي تفكر وتأمل وحاول وأسأل نفسك ما تعير بالكلام وتدعي وصلاً بالدين والأخلاق والشهامة والكرامة والعدالة وأنت غارق في منظومة لا تعرف الدين ولا الأخلاق ولا الشهامة ولا الكرامة ولا العدالة؟ حتى تكون صادقاً أمام نفسك وأمام الله والتاريخ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فتيان الفيديو الخليع في شارع النيل! بقلم � (Re: جني)
|
العيب فينا ومنا نحن الاباء والعيب الذي يراه كاتب المقال هو نتاج طبيعي لما فعلته تماسيح الانقاذ وحياتها بمصادرة الميادين والساحات الشاغرة في الاحياء التي كانت تستوعب طاقات الشباب وتخلق بينهم صداقة ومودة في الحي اليوم دلني على مدينة واحدة في السودان لم تاكل تماسيح وافاعي الانقاذ ميادينها ؟ والعيب في الانقاذ وتماسيح الانقاذ الذبن اهملوا اكبر شريحة منتجة ومتطلعة للتطور والنمو ودمروا نفوسهم بالفراغ العريض فالشاب او الشابة يبقى لسنين عددا دون عمل بعد تخرجه من الجامعة ولا جهة واحدة تلتفت إليه الحكومات في الغرب يسقطها قضية ارتفاع مستوى البطالة واعلى مستوى بطاله في العالم السودان سيكون احدى الدول فيه هذه قضية ملحة لم نسمع يوماً بان االحكومة مع القطاع الخاص تواجهها ببرامج قصيرة وطويلة المدى الان الشباب يجدون ملء فراغهم ولا اقول سلواهم في الانترنت والواتساب وحفلات الرقص التي لا تكلف شيئاً عندهم كما تجد تجمعاتهم الصغيرة امام البيوت اي على الشارع يلعبون الكتشينة والضمنة تحت ضوء الاعمدة لهذا لو كان الطيب مصطفى صحفي محترف لناقش اصل القضية وليس ما تفرع منها وهي البطالة وسرقة ميادين احيائهم الصين نهضت بهمة شبابها الذين عملوا في كل الحقول لهذا تجد الجريمة والصفات المجمتمعية السالبة قليلة لديهم لان شبابهم مشتغل بالعلم والعمل ولا تجد فراغاً لديه لهذا يقع اللوم علينا نحن فنحن الذين اضعنا الشباب عندما كنا في اعمارهم كان بيننا السكير والمعربد وعاشق النساء والكتشينة والقمار ومتعاطي المخدرات ولكن كل هذه الصفات السالبة لا تطفوا إلى السطح بشكل يهدم بناء المجتمع المتماسك اخلاقياً خاصة كان للشباب ساحات رياضية تقع داخل الحي وميادين في كل زاوية واندية الاحياء التي اختفت هي الاخرى اين كل ذلك الان؟ إن هذه الافعال الانقاذية لن تدمر هذا الجيل فحسب بل ستنقتل لاجيال قادمة لانهم سيتعرضون لنفس الاشكالية وهي عدم وجود مراكز وساحات رياضية بالحي ووالله لو ملكة السلطة ليوم واحد لهدمت أي بناء قام على ساحة سابقة لان هذه الساحات ملك للاجيال القادمة رحم الله شباب زماننا هذا فهم ملامون على كل كبيرة وصغيرة والجناة نحن وليسُ هم!!! (قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فتيان الفيديو الخليع في شارع النيل! بقلم � (Re: الطيب مصطفى)
|
الكهل المريض و المذعور و الملئ بالهواجس و كل انواع الرعب مما هو آت في المستقبل،،، و الله لن تغير شولة بمقالاتك المتشنجة هذه حتى لو تقيأت كل ما في بطنك من حقد و كراهية للشعب و للمجتمع السوداني و شبابه،،، هؤلا شباب عاقل و جامعي و متعلم و ليسوا مثلك و قد نشأت في كناتين الإنزواء و التشنج و الكراهية و الشذوذ،،،
فعليكم بالله تأملوا معي قول هذا الحقود كاره نفسه و المجتمع..
أعجب من نساء لا يتحرّجن حتى مما تتحرّج منه السفارة الأمريكية رغم أنهن جئن من قرى نائية ترزح في الأمية والجهل والتخلّف! بالله عليكم ألا تحتاج هؤلاء إلى أطباء نفسيين؟! فبالله عليكم أيهما بحاجة إلى علاج نفسي، هذا المجتمع المتخلف الذي يزعمه، أم من يؤيد و يفضل مثل هذا المجتمع البائس؟؟!!،،، فهو هنا بدلا عن التعليم و الثقافة و الفهم العالي و الضمير و الإنسانية، يقر و يعترف بتفضيله لمجتمع يرزح تحت وطأة الأمية و الجهل و التخلف طالما نساءه ملفوفات في الخيام و مربوطات و مكبلات بالخرق البالية و الدلاقين و لا يرقصن او يعبرن عن مشاعرهن و فرحتهن، و لطالما هو مجتمع رجاله بلهاء لا يسكن رؤوسهم الفارغة إلا هاجس الجنس و الذعر من لبس المرأة للبنطلون و كشف رأسها، و لطالما هو مجتمع درويش و مستكين و يسهل تمرير المؤامرات من فوقه و من تحته و نهب مقدراته و فتنته و إفقاره و دغمسته و نشر الكراهية و الشتات بين أفراده،،، ارأيتم معي حجم و فداحة العقليات التي نحاربها في سوداننا اليوم!!!!!!
التحية أجزلها نزجيها للمرأة ذلك الكائن العظيم بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ٨ مارس من كل عام و كل عام و نساء بلادي بألف خير و محررات من مثل عقليات هذا الكهل المريض.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فتيان الفيديو الخليع في شارع النيل! بقلم � (Re: المعلم)
|
Re: فتيان الفيديو الخليع في شارع النيل! بقلم � (Re: عبده)
أقول والحسرة تأكل قلبي وتحرق كبدي أن هناك تغييراً هائلاً وتفسّخاً كبيراً أصاب مجتمعنا السوداني خلال السنوات الأخيرة فماذا دهانا يا ترى؟!... ....
أسأل ود اختك... URLProfileEditرد على الموضوع |Articles |News |مقالات |بيانات
07-03-2018, 06:35 PM
ود الأخت يجيب
Re: فتيان الفيديو الخليع في شارع النيل! بقلم � (Re: nour tawir)
يا أختنا / nour tawir التحية لكم يرد عليكم ود أخته بالقول :
• أنا ما شايف أي حاجة !!! . ولا سامع أي حاجة !!
• أنا الحمد لله ماكل وشارب وفي أتم الصحة والعافية ,
• لا أشتكي من قسوة الحياة في أية لحظة من اللحظات ,
• مائدتي لم تخلو يوما من اللحوم والأسماك والفراخ وكل ألوان الفواكه ,
• ولذلك أنا أبوس الكف ظاهرا وباطناً في كل دقيقة وثانية حمدا وشكرا لله .
• أنا الرعية أراها تحت عيني لا تشتكي من جوع أو سقم أو غلاء ,
• وكل ما يقال عن الرعية عن المفاسد وتردي الأخلاق مجرد إشاعة تصنعها المعارضة .
• ورغم أن الخال الطيب مصطفى يقر مجبرا بأن هنالك تغييراً هائلاً وتفسخاً كبيرا أصاب المجتمع السوداني خلال السنوات الأخيرة فهو لا يتهم نظامي مباشرة ،، وأنا لا أرى نفسي مسئولا عن التردي الأخلاقي ،، لأـن كل من يقول ذلك لا يملك الأدلة ضدي ،، !!!!
• وأنا من أكثر رؤساء العالم لا أتدخل ولا أهتم بشئون الرعية بالقدر الذي يزعج الرعية !!!!
• وأنا رئيس أؤمن بحرية التصرفات الشخصية ،، وأغض النظر كثيرا عن النهب والسرقة والرشاوي والاحتيال والتلاعب بممتلكات الشعب ،، بشرط عدم المساس لسيرة النظام ،، وعدم التكفير في إسقاط النظام !!!!!
* نرجون ان تقتنعني بردودي تلك الكافية المقنعة يا نور تاور !!!!!! Editرد على الموضوع ...... .....
oscar I really like this
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|