|
Re: الرجل السوداني في قاعة كبار المتفرجين بقل (Re: الوجع راقد)
|
فى اليوم التالى عصبوا عينها ونقلوها إلي نفس الغرفة الأولى وربطوا قدميها ويديها بنفس الطريقة السابقة. دخل عليها ثلاثة أفراد من مليشيات جهاز الإنقاذ وإغتصبوها بالتناوب، الواحد تلو الآخر.إنهارت قواها تماما ولم تستطيع حتى البكاء وإكتفت بالأنين.. أشعل كل واحد منهم سيجارة وبثوا أنفساهم الملوثة بالدخان والإجرام والسادية فى وجهها. إختنقت أنفاسها من الدخان. سمعت أحدهم يقول لها: "أفتحى كرعيك ديل"..رفضت الإنصياع إلي أمره..فتحوا ركبتيها بالقوة بينما قام أحدهم بحرق ما بين فخذيها بعقاب السجائر..صرخت بكل ما تملك وحاولت الفكاك منهم دون جدوي..إختلطت رائحة السجائر برائحة الشعر المحروق وإختلط صريخها بضحكاتهم وتهديداتهم..إنهارت كلتوم من الألم وغابت عن الوعى.. قضت كلتوم حوالي إسبوعين فى السجن تعرضت خلالها للإعتداءات الجسدية والنفسية المتكررة.. أطلق سراحها فأنذوت فى إحدى داخليات الطالبات وتركت الدراسة..ساعدتها إحدى النساء بعد التأكد مما تعرضت له، ساعدتها فى مغادرة السودان إلى بلد مجاور ولا زالت تعيش هناك.. باقي قصة الفتاة الضحية حظث هذا قبله للاخت الفنانة التشكلية ولم يحرك مل تسمونهم رجال ساكنا .. ما زال قوش المجرم يتحرك ويجد الاحترام من جميع الرجال اما الاجنبي القادم من مالي محمد عطا فما زال يبث باجرامه الرعب بين( الرجال )لم يعد هناك رجال في السودان واولهم اهل الضحايا والله ادخل بسكيني جهاز الامن وقبل ما يقتلوني اكون طعنت بخنجر مسموم كم واحد لعنة الله على الكيزان وانصار السنة والسلفية وكل ساكت عن الحق
|
|
|
|
|
|