|
Re: خطة الفرس وأمريكا لاحتلال الحرمين! بقلم ا� (Re: .ود القريش)
|
عشان مثلك يا الطيب مصطفى يا من سببت المصطفى مثلك صار من ادوات التنوير السودان قادته الاقدار ان يكون يوماً ما مسئولاً عن اكبر جهازين اعلاميين في بلادي والآن ينشيء الصحف والاحزاب ويقود الرأي العام لانفصال الجنوب لأن الصدف قادت مثلك بأن يكون في مقدمة المستشارين لرئاسة الجمهورية قمنا بارسال ابنائنا لمحاربة الفرس في اليمن ولحماية الحرمين حتى أن من تجار الدين ذهب لللجيش السوداني هناك وذكرهم يانهم أهل بدر يصدون العدو عن الحرمين هم الفرس فعلاً روجوا لهذا ولكن الفرس لم يدخلوا الجيش الامريكي في اراضي الحرمين ليدمروا العراق والفرس لم يدفعوا اتوة بلغت ٤٥٠ مليار دولار ليشتروا ودها دع الكذب والنفاق ايها الكذاب الاشر وعليك هجران الكتابة التي ستلق بك في موارد انت اعلم بها مني ولعلي هنا اكرر لك ما قلته من قبل لصحفي سعودي مثلك باع قلمه ودينه فالكلمات بك اليق وتستحقها وأنا أقول كما قال الشيخ كشك: أتحداك يا كاتب الأباطيل، يَا ذا الْخَنَا وَمَقَالَ الزُّور والْخَطَل، أن تكتب نقداً في زعماء تلك الدول التي قابلت رئيس الدولة المحتلة وهو يطوف عليها طواف الوداع، في زيارته الأخيرة قبل انصرافه المرتقب في أول العام القادم. فقد قوبل محرر العراق بالأحضان، والقبلات. وما زالت راسخة أمام عينيَ صور من استباح حرائر العراق، وداس على كرامة إنسانه، وهي تزين رأس وصدر وجيد وخصر وقدم صحيفتك التي تكتب فيها، وكأنها تفاخر وتبز قريناتها بما انفردت به عنهن. فخصصت صفحاتها لصور تُظهر زعيم الدولة العظمى، متأبطاً يد زعيم أمتنا بعد عناق طويل. وصورة أخرى وهو جالس على الكرسي، ومن يمينه زعيم آخر، ومن بين يديه الحرائر يرقصن له بشعور مسدلة تكاد أن تلامس الأرض من شدة الانحناءة، حتى كدن أن يخرن له ساجدات، أي والله كدن أن يسجدن له وهن مستويات على سوقهن على السجاد الفارسي، وكأن الذي بين أيديهن يوسف بن يعقوب، فأكبرنهُ، وقلن حاشا لله ما هذا بشر
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|