|
Re: العنصرية لم يعرفها السودان إلا منذ قرنين (Re: عبد الله السوداني)
|
طالما (البوست) ـ عن العُنصرية في السودان ـ و كتبتُ مُداخلة ـ أيضاً أُحب الإشارة إلى أنَّ بعض الحل قد ذكرتَه في مقالك ـ عن طريق التصاهُر و التزاوج ـ اتفقُ معك في أنَّ الحل الاستراتيجي يكمنُ في التزاوج و لكنني أختلفُ معك في التدريج... لماذا التدريج ـ طالما الأمر بيد البنت وفقاً لكتاب الله تعالى و سنة نبيه صلى الله عليه و سلَّم ـ البنت هي التي تحدد من ترغبُ فيه ممَّن يتقدمونَ لها ـ فقد ترفضُ ابنَ عمِّها و ترضى بالغريب ـ فطالما هذا الغريب يستوفي الشروط الشرعية للزواج و هي معلومة بالضرورة ـ طالما كان الأمر كذلك ـ و هنالك أداةُ شرطٍ في حديث النبي صلى الله عليه و سلَّم : إذا أتَاكم ـ فقد لا يأتيكم ـ و لكن إذا أتاكم ـ من ترضون دينه و خلُقه ...إذا أتانا نحنُ المسلمين ـ فسنزوجه ـ هنالك فقط حق للبنت فقد يأتي من نرضى خلقه و دينه و لكن قد ترفضُه البنت أو لا تطيقه لأي سبب
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|