|
Re: فوق طاقة البشر بقلم نور تاور (Re: nour tawir)
|
الأخت الفاضلة / نور تاور التحيات لكم وللقراء عنوان المقال يمثل خلاصة تعني اليأس والإحباط ( فوق طاقة البشر ) ،، لماذا فوق طاقة البشر ؟؟ ,, ومن هم المقصودين بالبشر ؟؟ ,, هل هم هؤلاء الذين يمثلون المعارضة السودانية ؟؟ ,, فإذا كانت الإجابة بنعم فالعيب في أساليب المعارضة وليس في الآخرين ،، وفي تلك الحالة يجب على المعارضة السودانية أن تراجع حساباتها ،، وتجتهد في معرفة الأسباب التي تجعلها فاشلة في كسب المواقف المساندة من المجتمع الدولي ,, وكذلك تجتهد في معرفة الأسباب التي تجعلها فاشلة في كسب مودة الشعب السوداني ,. ذلك الشعب الذي رفض أن يتجاوب مع المعارضة لأكثر من مئات المرات ،، لأنه يرى الكثير والكثير من المفاسد والعيوب في المعارضة ،، بنفس القدر الذي يراه في النظام القائم ,, وهو شعب أصبح اليوم لا يجامل النظام القائم بالتصفيق والهتافات وفي نفس الوقت لا يجامل المعارضة بأشكالها وألوانها .. وقفة تؤكد أن للنظام القائم رأي ،، وأن للمعارضة السودانية رأي ،، وأن للشعب السوداني رأي يخالف النظام ويخالف المعارضة ،، ومع ذلك من العجيب أن يتحدث النظام باسم الشعب !! ،، وأن تتحدث المعارضة باسم الشعب ،، ويصر الشعب السوداني أن يكون هو سيد نفسه ويتحدث باسمه ( وخير الكلام ما قل ودل ) .
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
فوق طاقة البشر بقلم نور تاور | نور تاور | 10-06-17, 02:04 PM |
Re: فوق طاقة البشر بقلم نور تاور | nour tawir | 10-07-17, 01:24 AM |
Re: فوق طاقة البشر بقلم نور تاور | صديق بابكر | 10-07-17, 03:35 PM |
Re: فوق طاقة البشر بقلم نور تاور | nour tawir | 10-08-17, 03:20 AM |
Re: فوق طاقة البشر بقلم نور تاور | يوسف بدر الدين | 10-08-17, 07:48 AM |
Re: فوق طاقة البشر بقلم نور تاور | Asim Fageary | 10-08-17, 10:19 AM |
Re: فوق طاقة البشر بقلم نور تاور | nour tawir | 10-08-17, 01:31 PM |
Re: فوق طاقة البشر بقلم نور تاور | nour tawir | 10-08-17, 01:40 PM |
Re: فوق طاقة البشر بقلم نور تاور | nour tawir | 10-08-17, 10:56 PM |
Re: فوق طاقة البشر بقلم نور تاور | nour tawir | 10-08-17, 11:09 PM |
Re: فوق طاقة البشر بقلم نور تاور | Asim Fageary | 10-16-17, 12:06 PM |
Re: فوق طاقة البشر بقلم نور تاور | nour tawir | 10-16-17, 01:54 PM |
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|