|
Re: أزمة سلمى التجاني مع الهوية بقلم د.أمل الك (Re: أمل الكردفاني)
|
كما قال الزعيم السوداني الراحل. جون قرنق "الثقافة العربية في السودان هي جزء من الثقافة السودانية و الثقافة السودانية ليست ثقافة عربية. " نعم يوجد العرب في السودان ولكن ما كلوا السودانيين عرب. يجب ان يعلم هؤلاء المجهولي الهوية ان السودان ذوي الثقافة المركبة. فكلام السودان دولة عربية وإسلامية و كل السودانيين عرب انه كلام الكذب و غير صحيح. حتى الخالق الكون لا يقبل هذا الكذيب.
فا الهوية ليست المشكلة الاساسية في السودان، اين العيب ؟ اذا رايك يختلف من الراي الاعلي. هل عيب عليك تقول انا سوداني الافريقي؟ و لو يكون ليك شكوك في هذا التوصيف قول ان عربي ولكن سوداني افريقي ايضا. ما فيش مشكلة في دا. بس ما تحرق لنا الوطن بكذيب السودان دولة عربية و اسلامية دا كلام ما له اساس اصلا. المشكلة الجزرية هي الاستعمار و الظلم السياسة الاسلاموعربية الفرضتهم الاعراب العنصريين على السكان الأصليين في السودان. والان اصبحت الابادة الجمعية بوسط الحروبات الابادية و ارض المحروقة ضد السكان السودان الاصليين. هذا هو مشكلتنا في السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أزمة سلمى التجاني مع الهوية بقلم د.أمل الك (Re: الفتاح)
|
الفتاح انا لا اتحدث عن هذا الموضوع ..كلامي في اتجاه مختلف عن كلامك... انا اتحدث عن موضة اقصاء اي ثقافة عربية من السودان وكل مثقف بات يحصل على مكافآت من البعض لانه يرفض من يقول أنا هربي سواء كان عربيا حقا ام متوهما كما تفعل سلمى التجاني التي تكتب بالعربية وثقافتها عربية وترفض حق البعض في أن يقول انه عربي.. من اعطاها هذه الوصاية الثقافية على كل القبائل؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أزمة سلمى التجاني مع الهوية بقلم د.أمل الك (Re: زول)
|
والله انتا كضب! أغلبية ما يسمونهم عرب في الحقيقة ليسهم عرب . كلهم يذهبون إلى المدارس لكي يعلموا اللغة المسمينها العربية كما يعلم اي اجنبي اخر اللغة العربية. اذا انتوا تقولوا انا اكذب عليكم، خلي الواحد فيكم يزور المناطق الريفية او ما يسمونها البلدية. والله تلقا واحد يرطون ليك لمن تأمين مرتين. والله العرب راطنيين. انا خايف إذا سالت الواحد عن القرآن، حيقوليك قران؟ قران دا شنو؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أزمة سلمى التجاني مع الهوية بقلم د.أمل الك (Re: أمل الكردفاني)
|
مقال رائع بكل المقاييس احيك اخونا الدكتور امل الكردفانى لقد اختصرت مشكلة السودان بهذا السؤال لماذا لم تثر هذه الازمة عند الدناقلة والمحس والحلفاويين والبجا وغيرهم وهم لديهم لغاتهم الخاصة وربما حتى لا يعتبروا أنفسهم عربا؟؟؟ فعلا هذه القبائل لا تعتبر نفسها عربية ودائما تعتز بنفسها ولا تمثل دور الضحية وهذا ان دل انما يدل على الوعى والثقافة والانتماء الوطنى فهى تعرف جيدا من هي عشان كده ابدا ما تلقاهم منكسرين ويمثلوا دور الضحية رغم معاناتهم من التهميش كبقية السودانيين ودائما يعتزون بأنفسهم وبانتمائهم للسودان كما اعتقد ان الحس الدينى الوعى السياسي لعبا أيضا دور في هذه المسالة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أزمة سلمى التجاني مع الهوية بقلم د.أمل الك (Re: زول)
|
هاهاهاها هاهاهاها! دا بقول على لهو عدم الوعي او فقدان الوعي ،مش الحس الديني الوعي السياسي. هل قرأت المقالة بالعنوان" الاقليم المنسي : القضايا الاستراتيجية للتغيير و الاستقرار في شرق السودان" هي مقالة نشرت هنا في هذا الموقع الالكتروني في التاريخ يوليو ٢٨/٢٠١٧م.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أزمة سلمى التجاني مع الهوية بقلم د.أمل الك (Re: زول)
|
المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً الإقليم المنسي: القضايا الاستراتيجية للتغيير والاستقرار في شر
03:18 PM July, 28 2017 سودانيز اون لاين Sudan Democracy First Group- مكتبتى رابط مختصر
المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً الإقليم المنسي: القضايا الاستراتيجية للتغيير والاستقرار في شرق السودان
نتشرف في المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً بإصدار هذا الكتيب عن محاور نقاش وتوصيات " ورشة عمل القوى المدنية حول القضايا الاستراتيجية للتغيير والاستقرار في شرق السودان الكبير"، والذي يعكس الموضوعات والمحاور التي تم تناولها من قبل المشاركين في اللقاء، والتي نظمتها مجموعة الديمقراطية أولاً في نهاية شهر اكتوبر 2016.
لقد ظل إقليم شرق السودان، منذ الاستقلال اسيراً للتهميش التنموي الذي تعاني منه كافة الأطراف السودانية. وبالرغم من الأهمية الكبيرة للإقليم باعتبار موقعه الجغرافي الذي يضم كافة المنافذ البحرية للبلاد، وطول حدوده البرية والبحرية، واراضيه الزراعية وما يمكن ان تمثله من سلة لغذاء السودان، والموارد الغنية والثروات المكنوزة في أراضيه، الا ان الإقليم ظل يعاني من عدم الاستقرار والتهديدات الامنية، وويلات الفقر والمجاعات المتتالية، واستيطان الأمراض، ونهب الثروات والموارد، والإقصاء من المشاركة السياسية، والمعاناة المعيشية والتمييز التنموي، وغيرها من سياسات التمييز التي وصمت تاريخ الدولة السودانية الحديثة. وقد عمقت الجبهة الإسلامية بعد انقلابها واستيلاءها على السلطة في يونيو 1989، من التمييز التنموي والاجتماعي في شرق السودان، مما أزم الأوضاع الأمنية والسياسية والاقتصادية بالإقليم على مدى سنين حكم حزب المؤتمر الوطني البالغة نحو ثلاثة عقود من الزمان، بما فيها وضع شرق السودان الكبير في حالة مستمرة من أوضاع الاستقرار الهش واندلاع الصراعات. وعلى الرغم من السلام النسبي الذي حققته اتفاقية سلام الشرق منذ نهاية العام 2006، بوقفها للحرب والنزاع المسلح، الا ان الكثير من القضايا التي أدت لاشتعال ذلك الصراع في المقام الأول ما تزال ماثلة وكامنة، وقابلة للانفجار في اي لحظة ما لم يتم طرقها وتقديم المعالجات الحقيقة والشاملة لتحقيق الاستقرار في شرق السودان.
سعت المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً في نهاية شهر أكتوبر 2016 الى اعادة فتح الحوار حول قضايا التغيير والاستقرار في شرق السودان الكبير، وذلك بدعوة طيف محدود من القيادات المدنية والسياسية والاجتماعية من شرق السودان الكبير، لورشة عمل تناولت على مدى فترة انعقادها قضايا الحكم والسلطة والعلاقة بالمركز، الثروات والموارد والتنمية، الأمن والهجرة والحدود، الهوية و العلاقات الاجتماعية و الثقافية، واختتمت تلك الورشة اعمالها بإصدار " إعلان نيروبي لقضايا التغيير والاستقرار بشرق السودان" والذي قامت الديمقراطية أولاً بنشره في حينها. ويستعرض هذا الكتيب القضايا والنقاشات والتوصيات التفصيلية التي دارت خلال اعمال ورشة العمل.
يأتي هذا الكتيب ضمن جهود المجموعة السودانية للديمقراطية اولاً وبرامجها الخاصة بتناول قضايا الأقاليم والمجتمعات السودانية المتأثرة بالصراعات الدائرة أو الكامنة، ومحاولة وضع هذه القضايا على طاولة الحوار من أجل البناء القومي الإيجابي، وذلك لما تمثله من أولوية لنا في المساهمة مع الآخرين بإغلاق منافذ الحروب الأهلية والمظالم الإقليمية، والوصول الي حل شامل ودائم لازمات السودان المركبة، يخاطب جذور أزمات التمييز التنموي في السودان.
وبطبيعة الحال، وكشأن تنظيم هكذا لقاءات، فقد تقاصرت ورشة العمل عن تمثيل كافة القوى المدنية من الشرق، إلا اننا قد اجتهدنا بقدر الإمكان وعبر مشاورات واسعة في إيجاد صيغة معقولة ضمت طيفاً من المشاركين الذين تمكنوا من تمثيل وعكس القضايا موضوع ورشة العمل بصورة شاملة. أيضاً، لا تدعي النقاشات والتحليلات والنتائج الواردة في هذا الكتيب تغطيتها لكافة قضايا التغيير والاستقرار في شرق السودان، بقدر ما نعتبرها مساهمة من الديمقراطية أولاً بإعادة فتح النقاش حول قضايا الشرق الكبير، وناقوس ندقه للانتباه إليها، ومن ثم توسيع وتوظيف الجهود الوطنية لمنع شرق السودان من العودة لمربع الحرب.
المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً تتقدم بوافر الشكر والتقدير للمشاركين في الورشة، على اختلاف انتماءاتهم على اطروحاتهم القيمة التي أثرت النقاشات، ومثلت نواة هذا الكتيب. وكما تتقدم المجموعة بشكر خاص للأستاذ عبد الله موسى، عضو مجلس أمناء الديمقراطية أولاً، لمجهوداته في الإعداد والمشاورات ومتابعة تنظيم ورشة العمل والقضايا التي تناولتها مما ورد في هذا الكتيب.
وعبر هذا الكتيب تطرح المجموعة السودانية للديمقراطية اولاً مضمون النقاشات والتوصيات الواردة، والتي نعتبرها مساهمة مملوكة لكافة القوى الوطنية المهمومة بقضايا الشرق، لتطويرها في الفضاء العام، ولفتح نقاش أوسع حول قضايا الشرق وقضايا الأطراف السودانية على وجه العموم. كما ستسعى مجموعة الديمقراطية أولاً بالعمل مع حلفائها وشركائها من القوى المدنية في الشرق والسودان عموماً بالعمل على تطوير التوصيات الواردة في هذا الكتيب وترجمتها على ارض الواقع.
يمكن تحميل الكتيب مكتملاً من الرابط التالي:
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أزمة سلمى التجاني مع الهوية بقلم د.أمل الك (Re: الكردفاني)
|
برضو كلام جميل جداً ، انا عندى محافظة للكلام الاخر دا. والأمر متروك للاهلنا الاحباب في الشرق ( اقليم البجا ) . ماذا ستفعل اهلنا في البجا عشان يحررون اقليمهم من النخبة الاستعمارية التي تمنع التنمية الضرورية لبلادهم. يللا يا الشباب الشرق الشمس الحرية ينير الفجر التحرير عليكم اضربوا اجراس التحرير لكي يستيقظوا شعبنا من النوم الفقدان الوعي السياسي. الحرية والعدالة لشعب السودان. السودان الجديد وايييي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أزمة سلمى التجاني مع الهوية بقلم د.أمل الك (Re: الكردفاني)
|
و على ذلك فأن النايجيريين الذين يتحدثون الإنجليزية و هي اللغة الرسمية للبلاد هم إنجليز!!.. و التشاديون الذين يتحدثون الفرنسية و هي كذلك لغتهم الرسمية هم فرنسيون!!.. و شعب أنغولا الذي يتحدث البرتغالية و هي اللغة الرسمية في البلاد هم برتغاليين!!.. ما هكذا تورد الإبل يا أمل الكردفاني،،، أنت كدي عاين في المراية لشكلك و شكل أنفك، هل أنت أشبه بالحبش و الفلاتة أم أشبه بالكويتيين و اللبنانيين؟؟!!،،، بس أوعك تقول لي إنك أنت عربي أصلي أكتر منهم ذي ما زعم أحد المتوهمين في أحد التعليقات بالأمس،،، و بعدين إيه حكاية الدناقلة و المحس و الحلفاويين الما شغالين بأفريقيتهم دي،،، و قد نسبت أنت ذلك إلى إحساسهم الديني و وعيهم،،، فأنت كاذب و تحليلك غير صحيح،،، لأن هذه المجموعات جمعتها مصالح مشتركة مع مدعيين العروبة و هم فيما يشبه الحلف حاليا و في الماضي و هم على إستعداد على التخلي عن هويتهم الأفريقية على حساب السلطة و الجاه و الفخفخة و خصوصا أن لا فرق في سحناتهم و هي في معتقدهم و معتقد المستعربين، جزء أساسي من متطلبات العروبة حسب مفاهيم المجتمع السوداني، و بالتالي فهم أي الدناقلة و المحس و الحلفاويين، هم حاليا في مرحلة إنتقالية يتم فيها إفقادهم هويتهم الأفريقية تدريجيا و دمجهم كليا في الثقافة العربية المتبناة و عبر الزمن سيفقدون كل خصوصياتهم و يدعون بعروبتهم كما حدث فعليا لمن هم قبلهم من قبائل الشمال و الوسط و بعض قبائل الغرب فأحذروا يا قوم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أزمة سلمى التجاني مع الهوية بقلم د.أمل الك (Re: شطة خضراء)
|
يا سيد شطة انا ما خبير في الجينات ولا اعتقد انك خبير في الجينات.. الاستاذة سلمى نفت العروبة لأن العرب ما بغنوا اغاني سودانية.. بي نفس الفهم انا سألتها انتي بتتكلمي شنوظ.هوساوي مثلا؟؟؟ بغض النظر عن حقيقة انتماء البعض للعرب او عدم انتمائهم فهناك من يعتبر نفسه عربي ..وهذا من حقه .. كما ان من برى نفسه افريقي برضو هذا من حقه.. ءما أن افرض العروبة على الجميع أو انزعها من الجميع كما فعلت سلمى التجاني فهذا ليس ءكثر من وصاية لا أساس لها ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أزمة سلمى التجاني مع الهوية بقلم د.أمل الك (Re: جيفارا)
|
و برضو يا أمل الكردفاني لماذا لم نرى مقالك هذا و ما تسمى بالدولة السودانية التعيسة هذه منذ ( الإستغلال ) و إلى يوم الناس هذا تدعي بالعروبة و ترفض كل ما يذكرها بإفريقيتها الواضحة و تقصي كل القوميات الأصيلة و تحاول فرض هوية قسرية عليها و تذويبها في قالب العروبة معبودتكم المتوهمة؟؟!!،،، لماذا لم نرى مقال لك مماثل تستنكر فيه ذلك و تنتقد ذلك الوضع المائل؟؟!!،،، لماذا فقط عندما تكتب سلمى التيجاني ذلك المقال الواقعي الذي يحطم أوهامكم و يضيئ بنور الحقيقة عقولكم المعتمة تقومون و تثورون و تدبجون الأسافير بمقالات مثيرة للشفقة إحتجاجا على تلك الأصوات الواعية التي تيغظكم من غيبوبتكم في بحر حلمكم الموؤد منذ أن تقدمتم بطلب للسماح لكم بالدخول إلى ( حظيرة ) العربان فرفضوكم جملة و تفصيلا لو لا تدخل عبد الناصر (المفتح) الذي نظر للأمر من ناحية مصلحية بحتة و قال: ماذا في ذلك؟،، لا يضير ضم رئيس مع بضعة ملايين من الزنوج المتملقين إلى حظيرتنا،، فهو مغفل نافع و كذلك الرعاع الذين معه من عامة الشعب!!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أزمة سلمى التجاني مع الهوية بقلم د.أمل الك (Re: حقوقي دايش)
|
الاخ حقوقي، مقالةالمجموعة الديمقراطية اولا ما عرضته ردا لي مقالة سلمي التجاني لا لا، مقالة المجموعة الديمقراطية اولا كانت ردا لي كلام ذول البقول انه اهل الشرق ( الشعب البجا ) ما عندهم اي شكوى او شكاوي ولا هم حاسين باي الظلم و لا يشعرون انهم مختلفين من باقي الشعوب السودان.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|