استاذ مصطفى البطل (السوداني)> لما كنت (مسبتا) السبت الماضي وخيول حديثك تصهل كانت احداث كثيرة تزدحم حول الصهيل هذا> ففي السبت الاستاذ البطل يتحدث بحرقة عن الدولة الت" />
(تمر) الاستاذ البطل.. يصبح (خمراً) بقلم إسحق فضل الله (تمر) الاستاذ البطل.. يصبح (خمراً) بقلم إسحق فضل الله
(تمر) الاستاذ البطل.. يصبح (خمراً) بقلم إسحق فضل الله
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-25-2024, 03:50 PM الصفحة الرئيسية
> استاذ مصطفى البطل (السوداني) > لما كنت (مسبتا) السبت الماضي وخيول حديثك تصهل كانت احداث كثيرة تزدحم حول الصهيل هذا
> ففي السبت الاستاذ البطل يتحدث بحرقة عن الدولة التي يتبول بعض الطلاب فوق رأسها وهي صامتة > وفي السبت ذاته.. وعن الطلاب ذاتهم.. كانت عصا عميد الطلاب تنقر الارض بهدوء وهو يحدث بهدوء عن الاحداث.. والارقام والاسماء > وفي السبت ذاته وبالارقام والاسماء كنا نسرد ما بقى من قوات التمرد > والتمرد تقوده مصر.. وتلقي شباكها في جامعة بخت الرضا.. للصيد > في السبت ذاته كانت مخابرات مصر تقتل اثنين من قادة شلاتين > ومصر لما كانت تقتل اثنين آخرين امس كانت تحدث عن زيارة سيسي لحلايب > و.. (2) > الركام هذا.. استاذ مصطفى.. ما يجمعه هو ان :مصر التي تختنق الآن تبحث عن اشعال شيء اي شيء في السودان ( مصر تعلم انه.. سبعون يوما.. الحصار يرفع عن السودان.. فلا بد من شيء عاجل) > والتمرد الذي يفقد كل شيء يجعل مصر تبحث عما يعيد له الحياة > وحديث مثل حديثكم.. استاذ مصطفى.. لعله يقود مائة او مئتين الى هناك..( دعوة الدولة الى استخدام الحزم) > ليهلكوا كما هلك الذين من قبلهم > و.. > ظاهر الاحداث .. الذي يرسمه جنون مصر لاحراق السودان.. > ظاهرة معالمه بعضها هو هذا > وهذا هين .. فبعض الحديث لم يكن هيناً > وبعض ما لم يكن هينا.. ثم يخبو.. كان هو حديث طه > الحديث الذي.. بعد ان اصبح رماداً الآن.. نعود اليه > فشباك مصر كانت تبحث عن شيء في بحيرة طه (3) > وقبل اعوام.. اقالة قوش مدير المخابرات السابق.. اقالة كان لها حديث.. نسكت عن يومئذ.. الا من ا شارة خفيفة.. نسكت ليصبح رماداً.. بعدها نحدث > بعدها .. المعركة التي تذهب بعبد الرحيم محمد حسين الى المكتب العتيق على شاطئ الخرطوم.. والياً.. > بعدها.. معركة بقاء وذهاب شخصيات ضخام في الحكومة التي تعمل الآن.. وزير الخارجية منهم > بعدها .. ايام هبوط القوات السودانية في اليمن > بعدها .. ايام قوز دنقو > بعدها .. بعدها > احداث لا تنتهي كلها يتفجر > وكلها يشبه بعضه بعضا وكلها نسكت عنه حتى حين > ونصفها يدور حول طه وفي المشاهد ما يتدفق و يتداخل هو > وجوه قادة الحركة الاسلامية ووجوه (عربية) ووجوه عسكرية قيادية ووجوه قادة مخابرات ومليارات واحاديث ضجاجة حولها > واحداث واحاديث > والوجوه والاحداث نسوقها.. بعضها بوجه مغطى وبعضها نصف مغطى.. > وبعضها بورقة القرع > نسوقها حتى نكشف ان السودان يبقى بشيء لعله هو العناية الالهية فقط >.. لكن ما يبقى الآن هو ان كل ما قيل عن طه والسعودية..احاديث كاذبة > وان ما بين طه والخليج يحترق > وان طه لن يعود > وان البشير لم يلق طه في رحلته الاخيرة > ونحكي بعض ما يمكن ان يحكى > استاذ مصطفى البطل > ما يسوقنا الى الحديث هذا هو ان مصر .. التي ارادت استغلال حكاية طه والتي تمسك الآن بزبد البحر حتى لا تغرق مصر هذه: مخابراتها: تصفق لحديثكم الذي يطلب جراحة دون بنج لدمل طلاب دارفور > وقلم ممتاز مثل قلمكم ليس مسموحاً له بالخطأ
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة