إضراب الأسرى مسؤولية دولية ورقابة أممية الحرية والكرامة 16 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

إضراب الأسرى مسؤولية دولية ورقابة أممية الحرية والكرامة 16 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي


05-08-2017, 02:32 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1494207157&rn=0


Post: #1
Title: إضراب الأسرى مسؤولية دولية ورقابة أممية الحرية والكرامة 16 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
Author: مصطفى يوسف اللداوي
Date: 05-08-2017, 02:32 AM

02:32 AM May, 08 2017

سودانيز اون لاين
مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
مكتبتى
رابط مختصر



· اليوم الثاني والعشرون للإضراب ....

لا تتحمل سلطات الاحتلال الإسرائيلي وحدها المسؤولية القانونية عن حقوق الأسرى والمعتقلين المضربين عن الطعام في سجونها ومعتقلاتها، وإن كانت تتحمل بصفتها دولة الاحتلال المسؤولية الأكبر، وهو ما نصت عليه اتفاقيات جنيف المتعلقة بالشعوب الخاضعة للاحتلال، ولكنها تضرب عرض الحائط بكل القوانين والأعراف، وتتنكر لكل القيم والشرائع، ولا تعترف إلا بما تنص عليه وتقره مؤسساتها، ولا تلتزم إلا بما ترى أنه يخدم مصالحها، ويصب في أهدافها، ويحقق الأمن لكيانها ومستوطنيها.

وتتحمل المؤسسات الدولية والحقوقية وفي المقدمة منها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، المسؤولية الكبرى عن قضايا الأسرى والمعتقلين، فهي المسؤولة أخلاقياً عنهم، والمعنية بإثارة شؤونهم ودراسة همومهم وحل مشاكلهم والاطلاع على ظروفهم، والضغط على سلطات الاحتلال للاستجابة إلى شروطهم وتلبية مطالبهم وضمان وصيانة حقوقهم، والتعهد بتحسين شروط اعتقالهم، وعدم المساس بحياتهم وصحتهم وكرامتهم، فهي الوحيدة القادرة على زيارتهم واللقاء بهم والاستماع إلى شكواهم، والتعرف على معاناتهم، فلتقم بالدور الملقى على عاتقها، ولتؤدِ الأمانة الإنسانية التي تعهدت بها، ولا تكتفي بنقل الرسائل من الأسرى إلى ذويهم والعكس، ولا تخضع تقاريرها للعدو ولا تستجيب إلى تعليماته، ولا تقبل منه إملاءاته، ولتكن أمينةً في مهمتها، وجادةً في وظيفتها، ومهنيةً في تقاريرها.

إلا أن المجتمع الدولي يشاطرها المسؤولية، ويتحمل معها وزر ما آلت إليه أوضاع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجونها المخالفة للقوانين، التي ربما ساهم في إنشائها، وقدم المساعدات لتأمينها، ولهذا ينبغي أن يحاسب على تقصيره، وأن يسأل عن إهماله، وأن يعرف حجم الجريمة التي يشارك فيها، فهو قد صمت طويلاً عن الانتهاكات الإسرائيلية لهم، ووقف يتفرج على سلطات الاحتلال وهي تقمعهم وتصادر حقوقهم وتضيق عليهم، وكان بإمكان دوله وحكوماته وما زالت أن تضغط عليهم أو أن تعاقبهم، وأن تطلب منهم وتصر عليهم، إلا أنها تقبل بالمبررات الإسرائيلية، وتسكت عن خروقاتها اليومية.

وهي تسكت عن المظاهرات والاحتجاجات التي تشهدها بلادهم تنديداً بالممارسات الإسرائيلية، وتعرف لماذا يخرج مواطنوهم إلى الشوارع ويعتصمون في الميادين، وما الشعارات التي يرفعون والمطالب التي يريدون، في الوقت الذي ترصد فيه وتراقب صفحات التواصل الاجتماعي وما يتداوله مواطنوهم واللاجئون إليهم، وما ينشرونه من صورٍ يومية وتعليقاتٍ قاسيةٍ ومعبرة عن أوضاع الأسرى ومعاناتهم في السجون والمعتقلات الإسرائيلية.

وإضافةً إلى ذلك فإنها تغض الطرف عن تقارير لجان حقوق الإنسان، وتقارير اللجنة الدولية للصليب الأحمر، التي يعترف بها المجتمع الدولي كله، ويدعو لتسهيل عملها والاهتمام بتوصياتها والعمل باقتراحاتها، إذ أن أغلب العاملين فيها هم من مواطنيها، كما أنها تسكت عن تقارير لجانها الوطنية ومؤسساتها الحقوقية التي تشهد على حجم الاعتداءات الإسرائيلية السادية على الأسرى وأسرهم وذويهم، والانتهاكات الجسيمة التي تقترفها بحقهم يومياً، أفلا يكون المجتمع الدولي بعد ذلك شريكاً في هذه الجرائم النكراء، أم يظن أنه نفسه بريءٌ من هذه التهمة وغير مسؤولٍ أخلاقياً وقانونياً عنها.

تدرك دول العالم وخاصةً الولايات المتحدة الأمريكية ودول أوروبا الغربية أن الكيان الصهيوني في حاجةٍ لهم، وهو لا يستغني عن حمايتهم الدولية ولا عن مساعداتهم الدورية، ولا يستطيع أن يعيش طويلاً بعيداً عن مظلتهم الوارفة، التي شكلت له على مدى السنين الماضية حاضنةً لكيانه، وراعيةً لشؤونه، وهم الذين يحولون دون صدور قراراتٍ دولية تدينهم، أو توصياتٍ إقليمية بالضغط عليهم، ولهذا فإن المسؤولية عليها تتعاظم، والأمل في أن تبذل جهوداً أكبر يزداد، فربما أنها أقدر من غيرها على إلزام حكومة الكيان الصهيوني بحقوق الفلسطينيين الخاضعين لاحتلاله عموماً، وللأسرى والمعتقلين في سجونه بصورةٍ خاصةٍ.

يريد الفلسطينيون من المجتمع الدولي تدويل قضية الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في السجون الفلسطينية، والتعامل معها على أنها قضية دولية وجريمة ضد الإنسانية، وأن يخرجها من إطارها الفلسطيني الضيق إلى الإطار الإنساني العام، ومن الدائرة الإقليمية المحدودة إلى الإطار الأممي الكبير، ليشعر الأسرى بالحماية الدولية، ويطمئن ذووهم على سلامتهم وصحتهم، ذلك أن جرائم الكيان الإسرائيلي بحقهم إنما هي جرائم موصوفة بحق البشرية جمعاء والإنسان عموماً.

ونريد مؤتمراً دولياً برعاية الأمم المتحدة، بصلاحياتٍ تنفيذيةٍ وقدراتٍ عالية، يكون قادراً على ملامسة قضايا الأسرى والمعتقلين والتغلغل إلى عمقها ومعرفة حقائق أوضاعهم وظروفهم، تنتج عنه محكمة دولية تقوم بملاحقة الضباط الأمنيين والمسؤولين الإداريين في مصلحة السجون الإسرائيلية، الذين يمارسون القمع والتنكيل ويعتدون على الأسرى، علماً أنهم معروفون لدى الشعب الفلسطيني، الذي يوثق كل جرائمهم، ويحفظ أسماءهم ويعرف عناوينهم، ويرصد جرائمهم وأفعالهم.

يرفض الفلسطينيون عبارات القلق والاستنكار، وبيانات الإدانة الشكلية والشجب الخجول، وكلمات التأييد الإعلامية والمساندة الشكلية، فهذه الردود لا تؤتي خيراً، ولا تفي مع العدو بالغرض، الذي لا يلقي لها بالاً ولا يعيرها اهتماماً، إن ما يريده الفلسطينيون من المجتمع الدولي إنما هو تحرك فاعل ومباشر وصريح ومؤثر، تفهم منه سلطات الاحتلال أن ما ترتكبه بحق الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين إنما هو جريمة لا يقبل بها المجتمع الدولي، ولا يرضي عن سياسة الإهمال التي تمارسها إزاء مطالبهم، وعلى دول العالم الحر أن تلزم حكومة الكيان الإسرائيلي بوجوب احترام كافة الاتفاقيات والعهود الدولية، وفي المقدمة منها اتفاقيات جنيف المختلفة.

تستطيع هذه الحكومات أن ترسل مبعوثين من طرفها، ووفوداً تعبر عنها، لتطلع على أوضاع الأسرى والمعتقلين، وتتعرف على حقيقة ظروفهم وكيفية معاملتهم، ولتسمع منهم معاناتهم وشكواهم، وتدرس طلباتهم واحتياجاتهم، فهذا أقل جهدٍ يمكنها أن تقوم به، لتشعر حكومة الكيان بأنها غير حرةٍ فيما تتصرف، وأنها مسؤولة عما ترتكب، ومحاسبة عما تخطئ وتجرم، رغم أن ما ترتكبه سلطات الاحتلال بحق الأسرى واضحٌ وجليٌ، ولا يحتاج إلى دليلٍ ولا إلى بينةٍ، كما أن مطالب الأسرى والمعتقلين واضحة ومباشرة، وهي إنسانية ومحقة، وعادلة ومنصفة، يقر بها العاقل ولا يجحد بها ويرفضها إلى كارهٌ حاقدٌ.

بيروت في 8/5/2017

https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

[email protected]


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 07 مايو 2017

اخبار و بيانات

  • (صوت الهامش) تحتفل بمرور عام علي إنشاءها
  • المحكمة تُغرِّم كل من الصحفية (مديحة عبد الله) وصحيفة (الميدان) مبلغ (10) مليون جنيه
  • والي البحر الأحمر علي احمد حامد يؤكد أن حلايب ستعود قريباً الى حضن الوطن
  • علي الحاج: (أنا واضح ما تاجر بنقو عشان أدس حاجة)
  • السنوسي دعا أعضاء حزبه لتجاوز الخلافات علي الحاج: رئيس البرلمان تعامل بسلبية مع التعديلات الدستورية
  • السودان يشارك في مؤتمر الدول الاطراف في اتفاقيات بازل وروتردام واستكهولم في مجال البيئة
  • تفاصيل جديدة حول جلد وتغريم مستشار
  • (70) مليون جنيه يتم تداولها يومياً خبراء يحذرون من استخدام تحويل الرصيد في تمويل الإرهاب
  • معتمد جبل أولياء: سنحسم أي تلاعب في بيع اﻷراضي بالقانون
  • معتمد حلايب: الحشود العسكرية المصرية "فرفرة" لإظهار العضلات والي البحر اﻷحمر يزور حلايب وتعزيزات عس
  • أمبيكي يمهل قطاع الشمال شهرين لاستئناف التفاوض
  • بكري حسن صالح: الحوار الجامع ساهم في جذب الاستثمارات الإقليمية والدولية
  • انطلاق فعاليات معرض الصناعات السودانية (صنع فى السودان) بارض المعارض ببري فى 21 مايو الجارى
  • والي الخرطوم يوجه بحل مشكلة الصرف الصحي بسوق أم درمان
  • ترتيبات لإدراج مطار الشهيد صبيرة ضمن المطارات العالمية
  • رئيس حزب الأمة الوطني، عبد الله علي مسار يحذر من تكوين حكومة موظفين همها المخصصات
  • السودان يحتل المرتبة الثانية بعد كينيا في تداول الأموال عبر الهواتف
  • برلماني: رئيس المجلس غير عادل في توزيع الفرص على النواب
  • وفد من (دينكا نقوك) يبحث الحصول على الرقم الوطني
  • أكدت أن الميرغني ضد التوريث قيادات بالاتحادي الأصل: المؤتمر العام مسؤولية رئيس الحزب فقط
  • بيان من رئيس حركة جيش تحرير السودان حول ضرورة مشاركة الاتحاد الأوروبي في عملية السلام في دار فور
  • ألجمعيَّة ألخيريَّة ألفرنسيَّة لِمساعدة أهالي جبال ألنوبه / دعوة لِمُلتَقى هام

    اراء و مقالات

  • يهدمون الكنيسة ويتركون المسجد.. بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • جليلة دحلان والزمن الصعب بقلم سميح خلف
  • كل الأشياء تتزايد قيمتها إلا قيمة الإنسان السوداني!! بقلم عبد السلام كامل عبد السلام يوسف
  • نادي الكتاب السوداني بواشنطن (5): مهارب المبدعين: د. النور حمد
  • الرد عاي دكتورة حرم شداد بقلم Esam dablouk
  • حين إغترب الكابلي إلي الرياض فإنه حمل معه الوطن فجاءت اجمل أغنياته للبلد : زمان الناس هداوة بال ...
  • الخواجة الوطني بقلم أبوهريرة زين العابدين عبد الحليم
  • حكومة الوفاق الوطنى تحتاج لمن يقدرون حجم معاناة المواطن الاغبش بقلم عواطف عبداللطيف
  • كمال عمر ( حردان) شديد.. و الشعب جيعان شديد! بقلم عثمان محمد حسن
  • فخ آخر ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حَيْدة (الازيرق) .. (1) بقلم د. عارف الركابي
  • مئوية الثورة التي لم.. ولن تنسى..(1) بقلم رشيد قويدر
  • رسالة الوالدين نحو الأبناء... !! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • «براطِيل» بلّاص بقلم عبد الله الشيخ
  • من ظلم كمال عمر ؟..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • علم (تقيل)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • ماذا تفعل الجرَّافات المصرية في البحر الأحمر؟! بقلم الطيب مصطفى
  • وهذا يحدث باسمك ياشهر الصيام!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • تجربتي مع التمويل (3-3) بقلم د.أنور شمبال
  • مترجمة المباحث الامريكية التي وقعت في غرام الداعشيين بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • ماشة تكشكش من تحت خلخال فوق زمام مدهش (للنساء فقط) بقلم عبير المجمر سويكت
  • لماذا نستورد الخضروات والفواكه من مصر وغيرها ونحن نغرق من فيضان النيل؟ بقلم كنان محمد الحسين
  • الخديعة السافرة ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
  • الزوندة لقتل الأسرى والمعتقلين وإفشال إضرابهم الحرية والكرامة "15" بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ثورة فرنسية جديدة يقودها شاب يدعى إيمناويل ماكرو ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه

    المنبر العام

  • دعونا نعترف بأننا فشلنا فى إدارة الوطن سياسياً و اقتصادياً بروفيسور مهدي أمين التوم .
  • خبير بلاهاي: للسودان الحق في ترسيم حدوده البحرية قياسا على حلايب
  • Hip hip hurrah Emanuel Macron President of France
  • أرحنا بها يا قبانى
  • اغنيات كبار ما بتطربني واغنيات نص مكنة بحبها جدا
  • رفع المظلة القانونية عن بعض الجمعيات والمنظمات السودانية بمصر
  • الأقصر تستضيف العرض المسرحى السودانى "صبية بلا ذاكرة"
  • (مشاركة مصر فى قمة "حوض النيل" لا يعنى التراجع عن تجميد عضويتها)
  • ماكرون يفوز برئاسه فرنسا
  • الزول ده لو فات مصر حيترموا جنس احترام
  • المركزي يقرُّ سقوفات لخدمة تحويل الرصيد
  • بالصورة ... تعظيم سلام للسفارة السودانية بالرياض ...
  • الفريق اول عبدالرحيم محمد حسين يعود لوزارة الدفاع
  • علي الحاج: (أنا زول واضح وشفاف ما تاجر بنقو عشان أدس حاجة)،
  • الرواية غير الرسمية عن “لغز حاويات امبدة”
  • الله أكبر اليوم والى البحر الاحمر فى زيارة إلى حلايب
  • بنك السودان يتجه لإيقاف خدمة تحويل الرصيد عبر الموبايل الشهر المقبل
  • نجحوا في تجويع الشعب السوداني بامتياز ثم بدءوا في تتجويع مصر او كما قال
  • الجيش الكيزاني المرتزق سيئ السمعة عالميا
  • السودان يبدأ فعلياً في حرب "التجويع" على مصر
  • نفاق السودانيين .. الكل يعارض نظام الإنقاذ .. لكن لما يجي موسم التشكيل الوزاري يتكبوا زي الـ.....
  • السودان وإثيوبيا تتأهبان لصد هجوم مصري
  • مصر تعلن عدم الاعتراف بأي إجراء سوداني يمس سيادتها في حلايب
  • الصادق الهادي يقاضي مبارك الفاضل بسبب اسم الحزب
  • القبض على قيادية بالمؤتمر الوطني بتهمة التحايل في الفاشر
  • يا رئيس الجمهورية : هل يطاع لقصير هذا المرة رأي ؟!!!
  • الي سيف اليزل / تلفون الكوتش
  • الحبشية يا حبيبة ليييييييييييه (فديو)
  • لسان الوطني : انام ملء جفوني عن حقائبها ويسهر الشعبي جراها ويختصم
  • الاهل ب(كتم) ودارفور خاصة يزفون (طه عثمان) وعروسته (مها التيجاني) الى القفص الذهبي
  • اسماعيل الازهرى راعي جامعة الخرطوم ( اعظم فيلم وثائقي في السودان )
  • هل يقوى ود الباقة على الدواس ؟؟
  • حكومة عددها 2015 مسئول ويزيد (عجبي)
  • Renegade general Cirillo says ready to enter South Sudan's civil war
  • كيفية إختراق أي حساب في الواتس آب
  • ياالباكى على تائهة الحرم تعال اندهش معاى واجعر عديل كدى على تائهة جسر الجمرات وعجوز باب مكة بجدة
  • تانى ي الاستنارى التجارى ؟؟
  • بلقى مرادي مع المريود -
  • الجلابة
  • أبو حجار طريق اللواري القديم
  • من أينَ تأتُونَ؟
  • اللواء طبيب قائد السلاح الطبى بكوستى فى ذمة الله
  • النُّقطةُ المُتلاشيةُ في مُحِيطِكِ
  • لعناية الدكتورة حرم شداد.. لسنا مدينين للمصريين بشئ
  • استطلاع ... ما رأيكم في اداء ناهد شريف في ذئاب لا تأكل اللحم 1973
  • *تأجيل إعلان الحكومة بعد العيد !!*
  • خبير إقتصادي: توقع حظر كل المنتجات المصرية...؟ّ
  • في حادث مفجع بسنجة وفاة صديقي المهندس محمد احمد عبد الرحمن الشهير بH