ونحن سنصلي شكراً لله دهراً ياحسبو!! بقلم حيدر احمد خيرالله

ونحن سنصلي شكراً لله دهراً ياحسبو!! بقلم حيدر احمد خيرالله


04-01-2017, 07:11 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1491027069&rn=0


Post: #1
Title: ونحن سنصلي شكراً لله دهراً ياحسبو!! بقلم حيدر احمد خيرالله
Author: حيدر احمد خيرالله
Date: 04-01-2017, 07:11 AM

06:11 AM April, 01 2017

سودانيز اون لاين
حيدر احمد خيرالله -الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

سلام يا .. وطن





*الحراك الدؤوب لقيادات المؤتمر الوطنى في مؤتمرهم التنشيطي صاحبته حالة هستيرية وهم يزعمون زهداً في السلطة لايملكون منه ولاجناح بعوضة ، فقد عرفناهم ملوك الكنكشة في الوظيفة العامة ، ورايناهم عند تعيينهم كيف ينحرون الذبائح، ويقيمون سرادق التهانى وهو في حقيقته سرادق مأتم القيم وبداية موسم الأكل الحرام للمال العام ، ويوماً ما في هذا الزمن الأثيم تم تعيين احد اصدقائنا والياً بذات الليل اجتمعت حوله من اصبحت حاشيته لاحقاً ياخذون له مقاسات البدل والجلاليب الفخيمة واحذية جلد النمر وكافة معدات النصب على شعبنا ، وعندما التقانا في مناسبة كان يعاتبنا باننا لم نهنئ سيادته بالولاية ؟ لم نحر جواباً فقلت له : بالنسبة لي لقد فقدت صاحباً وبالنسبة لك فقد فقدت نفسك ، ولشعبنا فقد زاد عدد لصوصهم واحداً.نظر الينا من عليائه الساقطة ، مضى ومضينا..

*وهاهى الاخبار تنقل ( اقسم، القيادي بالمؤتمر الوطني، نائب رئيس الجمهورية حسبو محمد عبد الرحمن، بالله ثلاثاً الصلاة ركعتين حمداً وشكراً لله حال اعفائه من منصبه.(وزاد ) (نحن لا ننوم بسبب عظم المسؤولية)، ودعا منسوبي المؤتمر الوطني للالتزام بالمؤسسية وعدم التناصر بالآخر لهزيمة المؤتمر الوطني.) من الواضح ان هذه الجماعة تعشق مغالطة الواقع وما لاتخطئه العين ، فلماذا يتكالبون على المناصب؟! وان لذة الامر والنهي كامنة في النفس البشرية للمستوى الذى جعل دكتور/ الحاج ادم من مطلوب القبض عليه حياً اوميتاً الى نائب رئيس الجمهورية ، وهذه القيادات التى قال عنها النائب حسبو انها لاتنوم بعظم المسؤولية ، هى نفس الوجوه التى دمرت اقتصادنا ودمرت الخدمة المدنية وجعلت من شعبنا حقل تجارب لرؤاهم الفاشلة ، حتى وضعوننا في مصاف الدول الفاشلة على مركز متقدم .

*سيادة النائب حسبو : قد نصدق انكم لاتنومون ولكن سبب عدم نومكم ليس هو عظم المسؤولية إنما هى آلام التخمة السياسية التى تعانون منها وانتم تتحكمون برقبة هذا الشعب ثلاثة عقود او زهاؤها ، حتى اوردتم بلادنا موارد الهلاك . فان نمتم لمابقيتم لحظة فاصبح عدم النوم لازمة تلازمكم وتعملون على إحالتها الى عظم المسؤولية ؟ لا ابداً بريئة هى المسؤولية مما تدعون .ونراك تردد بانك ستصلي ركعتين حمداً وشكراً لله حال اعفائك ، من المسلم به ان البشير لم يذهب لدياركم بحثاً عنك لتولى المنصب انما انت من سعى اليه ، واذا اردت الذهاب فلتذهب وصلي بماشئت ، اما اهل السودان فسيصومون دهراً ويصلون دهراً اذا ذهبتم جميعاً عن مشهدنا السياسي ، فلاتدعون زهدا ليس لكم ، وسلام يااااااوطن..

سلام يا

(قالت اشراقة سيد محمود ، في مؤتمر صحفي عقدته بمكتبها ، بمناسبة رفض مسجل الأحزاب قرار فصلها من الحزب، إن عثمان تولى موقعه الحالي كوزير للإعلام عن طريق الإجاويد. وكشفت أن عثمان كان على خلاف مع الأمين العام للحزب جلال الدقير، الذي تجاوزه في التشكيل الوزاري السابق، ودفع بقائمة لم يكن ضمنها ) والله الحكومة بقت فى امتحان عسير ، تزوير من جانب ، واموال حزب مهدرة من الجانب الاخر ، وقضايا ومجلس احزاب يرفض قرارات احمد بلال .. شكراً لإشراقة بت محمود ..(اراحتنا منك يابلال )..وسلام يا

الجريدة السبت 1/4/2017


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 31 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • الحكومة السودانية: تصريحات مسؤول أممي بتسليم البشير لـ الجنائية انحدارٌ
  • أبرزعناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الجمعة التاريخ : 31-03-2017 - 09:25:00 صباحاً
  • بطلبٍ من نيودلهي وإسلام أباد وتنسيق مع اثيوبيا السودان يستعيد هندييْن وباكستاني احتجزتهم المعارضة ا
  • مجموعة تحالف قوى المستقبل للتغيير برئاسة د. غازي توقع على الوثيقة الوطنية
  • السعودية تتبنى مبادرة إعمار السودان غندور: لقاء البشير والسيسي لم يتطرق لقضية حلايب
  • طائرات القوات الجوية السعودية تصل مروي
  • رأى أن مشكلة دارفور لن تحل إلا في إطار قضية السودان علي الحاج: ورقة الحريات يمكن تعديلها وطه مطالب
  • أعضاء في الكونغرس قلقون لتخفيف العقوبات على السودان
  • عقار يتوجه إلى نيروبي للقاء الحلو مجلس النوبة يتجه لتكليف آمون بديلاً مؤقتاً لعرمان
  • اتفاق لعلاج الصحافيين السودانيين بالهند
  • تخصيص مكتب لرئيس الوزراء بالبرلمان اتجه لتعيين نائب ثالث لرئيس المجلس الوطني

    اراء و مقالات

  • من يتحمل اغتيال الحوازمة و نهب مواشيهم في الحجيرات حكومة البشير أم حركة ياسر عرمان بقلم جبريل حسن
  • السودان الأن:بين معارضةٍ مسلحةٍ غير مدركةٍ لمتطلبات المرحلة،وحكومةٍ أصبح شغلها الشاغل التشبث بالسلط
  • أنت أمير وأنا أمير ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • فستق عبيد !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • في قاعدة (النظر إلى المآلات) بقلم الطيب مصطفى
  • اشتباك..في زمن ماينوس..!! بقلم توفيق الحاج
  • ليس هناك من يحسد الترابي يا زعيم الأنصار بقلم صلاح شعيب
  • تحرير المرأة من السجن التقليدي الأبدي بقلم عبير المجمر سويكت
  • زوجتك مجبرتي: صفوة القلوب الشتى بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • افتح اقفل ياسمسم : بلاحوار بلا لمة والعدد تم!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • (مجاملاتنا) تحت المجهر !! بقلم د. عارف الركابي
  • الاستعمار الثقافي بقلم محمد كاس
  • بَيْت العنكَّبُوت يَحِلُّ جِهازَ الأمن الشعبَي بقلم فتحي الضَّو
  • الرئيس حيدر العبادى أول رجل دولة عراقى يتميز بالإعتدال والعقلانية والحكمة ونظافة اليد ! برغم أنى س
  • القمم العربية: هل السودان محل أهتمام العرب، ام انه مجرد تمومة جرتق. بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • المنشأ والموروث الثفاقى قبيلة أماAMA ( جبال انوبة ) بقلم عثمان كورينا

    المنبر العام

  • تهذب في الجلوس يا رئيس نادي الهلال أشرف الكاردينال امام السيده الاولي صوره
  • أخلاقهم
  • انصار السنة يستهدفون الأطباء و المهندسين.. و سيحكمون البلاد
  • السودان: الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع يمثل أمام محكمة في قضية احتيال
  • "عاشق" باكستاني يجبر طائرة متجهة للسعودية على الهبوط
  • الرد على الاخوانى احمد عبدالرحمن محمد / مقال جدير بالقراءة ، كتبه الاستاذ بابكر فيصل بابكر
  • أمريكا تحذّر رعاياها من السفر للسودان بسبب تخطيطات إرهابية إنتحارية
  • ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية يفتح شهية السودان على «حلايب» و«شلاتين»
  • التشيكي الذي أعفاه البشير: مقاتلو داعش أرعبوني وضربوني داخل الزنزانة
  • الأطفال يعانون من فظائع جسيمة جراء الصراع السوداني
  • اتحاد الصحفيين السودانيين يوقع اتفاقا مع مستشفى Wockhardt بمنطقة مومباي لعلاج الصحفيين
  • وفاة والدة الفنان التشكيلي محمد علي ( ودابو ) لها الرحمة
  • نضوب آبار النفط
  • محتجون يرشقون اللواء احمد عسيري بالبيض الفاسد في لندن ـ فيديو
  • Court rule restrains Amira against Pagan Amum
  • نقبل استقاله مالك عقار واقالة ياسر عرمان