معارك عين الحلوة أحداثٌ مؤسفةٌ ومآسي مرةٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

معارك عين الحلوة أحداثٌ مؤسفةٌ ومآسي مرةٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي


03-01-2017, 00:45 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1488325503&rn=0


Post: #1
Title: معارك عين الحلوة أحداثٌ مؤسفةٌ ومآسي مرةٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
Author: مصطفى يوسف اللداوي
Date: 03-01-2017, 00:45 AM

11:45 PM March, 01 2017

سودانيز اون لاين
مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
مكتبتى
رابط مختصر



لن أدخل في تفاصيل المعارك الجارية في مخيم عين الحلوة جنوبي مدينة صيدا اللبنانية، وهو المخيم الأكبر للاجئين الفلسطينيين في لبنان، ولعله أكبر مخيمات الشتات بعد الدمار الكبير والمريع الذي لحق بمخيم اليرموك بدمشق عاصمة مخيمات اللجوء الفلسطينية، وأحد أشهر المخيمات التي يعتز بها الفلسطينيون إلى جانب اليرموك والوحدات وجباليا وغيرهم من المخيمات العزيزة الغالية، التي أنجبت أعظم الأبطال، وربت خيرة الرجال، وخرج منها مقاتلون ومقاومون، وقادةٌ ومسؤولون، ومتميزون ومبدعون، وروادٌ وكتابٌ وتجارٌ وخير رسلٍ وسفراء عن فلسطين، يحملون قضيتها، ويدافعون عنها، ويضحون في سبيلها، ويعلمون من أجلها، ولا يتأخرون عن العطاء فداءً لها، ونصرةً لشعبها، وتأييداً لحقوقها.

التفاصيل الميدانية للمعارك والأحداث الجارية في مخيم عين الحلوة كثيرةٌ وعديدةٌ، ومتفرقة ومختلفة، وهي معاركٌ قديمةٌ جديدةٌ، متكررةٌ ومعادةٌ، ولكنها جميعها مخزيةٌ ومؤسفةٌ، ومؤلمة وموجعة، لا تشرف الفلسطينيين ولا تخدم قضاياهم، ولا تقربهم إلى بلادهم، ولا تعيدهم إلى ديارهم، ولا تؤلم عدوهم، ولا توجع محتلهم، ولا تسر أصدقائهم، ولا ترضي أحبابهم، ولا تشجع المناصرين لقضيتهم، ولا تساعدهم على الدفاع عنهم، وتبني مطالبهم، ورفع شعاراتهم، بل إنها تفض المؤيدين من حولهم، وتقصي المناصرين لقضيتهم، وتدفع القلوب إلى اليأس، والنفوس إلى الإحباط، وتضعف الارتباط بقضايا الوطن، وتجعل التضحية في سبيله تحت الرايات الموجودة والعناوين الحاضرة مغامرةً خاسرة وتضحيةً باطلةً.

تُرى كيف سنقنع العالم ومعه لبنان أن سلاح هذه المخيمات الفلسطينية إنما هو للمقاومة وقتال العدو الإسرائيلي، وأنه للتحرير والتمهيد للعودة إلى الوطن، وقد كان لأبنائه في ميادين القتال دورٌ مشرفٌ في المقاومة والعمليات الفدائية، فسلاحنا في هذه المخيمات سلاحٌ مقدسٌ شريفٌ، طاهرٌ برئٌ غير مدنسٍ، وإلى غير فلسطين غير موجه، فكيف سنقنع العالم بدعوانا وبوجهة نظرنا ونحن نرى أبناء المخيمات يتقاتلون، وعناصر المنظمات يتصارعون، والوافدون الغرباء إليه فيه يتحكمون، وعلى مصائر أهله يتسلطون، وجميعهم يطلقون النار على بعضهم وكأنهم أعداءٌ وخصوم، ويقصفون بالسلاح الثقيل أحياءهم وكأنها تل أبيب أو غوش عتصيون، فيقتلون المارة والمحصنين، وتطال قذائفهم غرف النوم والمدارس ورياض الأطفال، وتقتل الرضع والشيوخ، والكبار والصغار، والنساء والرجال، وتجر معاركهم العنيفة إلى رحاها القذرة كل أطياف الشعب الفلسطيني اللاجئ، في صيرورةٍ للقتال مهينة، واستمرارية للمعارك غير مفهومة.

ألا يعرف الفلسطينيون أهمية وقيمة الحاضنة الوطنية والقومية التي يستندون إليها ويحتمون فيها، إذ لا قيمة لسلاحهم إن تخلى عنهم شعبهم، وانفض من حولهم أشياعهم، وابتعد عن قضيتهم المؤيدون لهم والمناصرون لحقوقهم، فنحن إذا ننتصر وترتفع كلمتنا وتشتد شوكتنا ويقوى عزمنا، إنما بسبب الحاضنة الوطنية والمحيط القومي، المؤمن بقضيتنا، والمستميت في الدفاع عنها، ولكن معارك مخيم عين الحلوة تستفز كل محب، وتخرج كل صديقٍ عن طوره، وتجعله يحار في فهم ما يجري، وتفسير ما يقع، إذ لا يقتصر الخوف على أبناء المخيم وحدهم، وإنما يمتد ليطال الآمنين في مدينة صيدا، والساكنين في المحيط والجوار، وجلهم من المحبين لفلسطين وأهلها، ومن المتعاونين مع المخيم وأبنائه، إذ فيه رزقهم وأعمالهم، وفيه يفتحون محالهم ومتاجرهم.

ما الذي سيجنيه المتقاتلون في المخيم وماذا سيكسبون إن كان ثمن اقتتالهم خراب المخيم ورحيل سكانه، وتشتيت الرمز الفلسطيني العريق في هذا المخيم، علماً أنه ما كان لهم أن يحملوا السلاح ويتشبهوا بالمقاومين لولا هذا الشعب وقضيته ومخيماته.

ألا يعلمون أن الشعب الفلسطيني لا يقبل بهذه الجرائم، ولم يعد يرضى بالسكوت عليها، أو خفض الصوت لتمريرها، بل إن صوته سيرتفع هذه المرة مطالباً بالتحقيق في هذه المعارك المأساوية، ومحاكمة كل الذين كانوا سبباً فيها، أو ساهموا في استمرارها، أو تأخروا في إخماد نيرانها، أو سكتوا عمن فجّرَ الأحداث، أو سهلوا دخول الغرباء والأجانب، الذين لا يهمهم الشعب، ولا تعنيهم القضية، وهم الذين هربوا من ديارهم وبلادهم بعد أن أفسدوا وخربوا فيها، ودخلوا المخيمات ليستظلوا بظلها، ويستفيدوا من فيئها، ويستغلوا أجواء المقاومة التي تعيش، وحالة الاستثناء التي تميزها، ليشكلوا مجموعاتٍ تخربٍ، وفرقاً تفسد، وتنظيماتٍ تفرض شروطها، وتنفذ برامج لا تخدم الفلسطينيين ولا تنفع قضيتهم، بل إنها تضر وتفسد بينهم وبين الجوار الذي يحتضنهم، والشعب الذي يستضيفهم، ولا يقبل أن يهانوا وقضيتهم.

ألا يستطيع المسؤولون في هذا المخيم العزيز أن يتداعوا إلى لقاءٍ جامعٍ، يدعى إليه الحكماء والمخلصون، والوجهاء والعلماء والعاملون، والوسطاء والمستشارون من غير أبناء المخيم، ليوقفوا المعارك ويحقنوا الدماء، ويعيدوا الأمن والأمان إلى المخيم، ويستعيدوا ثقة السكان وطمأنينة الأهل، ويوقفوا تداعي المشكلة وتفاقم الأزمة، ويضعوا حداً للتدخلات الأجنبية والأيدي الغريبة والساعين لخراب المخيم وتشتيت الشعب وإشعال نار الفتنة بين الفلسطينيين في لبنان، وليعلموا أن نار الحرب إذا ما أضرمت فإنه يصعب إخمادها، كما لا يسهل تطويقها، وهي بالتأكيد ستخلف نتائج سلبية، وستترك آثاراً قاسية، وستجبر سكان المخيم على الرحيل والهجرة، وترك بيوتهم والتخلي عن مخيمهم، بعد أن دكت القذائف جوانبه، وهزت الصواريخ أركانه، وتطاير رصاصه القاتل وتفرق بين أزقته وفي شوارعه، ولا يخفى على أحدٍ أن إخلاء المخيم من سكانه حلمٌ، وتفكيكه أمل، والقضاء على جذوة المقاومة فيه وروح الصمود بين أهله مشروعٌ.

إنها معاركٌ مشبوهةٌ، وحروبٌ غير نظيفة، ومخططاتٌ مجهولةٌ، وشخصياتٌ غير معروفةٌ، وأسلحةٌ غير شريفةٍ، بل إنها بحق بنادقٌ مأجورة، وكوادر وطاقاتٍ موهومة أو مغرورةٌ، ينبغي التصدي لها، والوقوف في وجهها، وعدم التساهل معها، والاتفاق على ضربها، والعمل على إخراجها أو تطويقها، فهذه المعارك والحروب تضر بنا وبقضيتنا، ولا تخدم سوى عدونا ومن تآمر علينا، وإن سكتنا عنها مرةً فإنها ستتكرر في مخيماتٍ أخرى، وستؤدي إلى تقويض البنية المجتمعية الفلسطينية وتشريدها، ودفعها إلى لجوءٍ جديدٍ وهجرةٍ أخرى.

بيروت في 1/3/2017

https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

[email protected]


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 28 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • البشير يتسلم توصيات مؤتمر الخبراء والعلماء السودانيين بالخارج
  • امدرمان تدشن عرسها .. التفاف شعبي كبير حول مبادرة دعم وتطوير مستشفي امدرمان التعليمي
  • (الإنتباهة) ترصد تفاصيل ندوة القاهرة حول رفع العقوبات الامريكية عن السودان
  • وزارة المعادن : الإعتداء على شركات التعدين إستهداف للإقتصاد الوطني
  • عقد قران مساعد الرئيس بد الرحمن الصادق المهدي على د.مها كمال الدين بمسجد قبة الأنصار
  • معتمد أمبدة: التعداد السكاني بالمحلية يعادل سكان الشمالية ونهر النيل
  • مقتل طبيب سوداني ضمن داعش بالموصل
  • اللجنة الفنية لقطاع الحكم والإدارة تناقش مذكرة التفاهم بين وزارة العدل بجمهورية السودان ووزارة العد
  • السودان يشهد زيادة في أعداد اللاجئين القادمين من جنوب السودان
  • مصرع 3 وإصابة 25 في دهس قطار لحافلة ركاب بالخرطوم
  • صحيفة أمريكية: مطالبة لوبيات بواشنطن باستمرار العقوبات خاطئة
  • البشير: موارد السودان تؤهله لتحقيق الأمن الغذائي العربي
  • المنظمة السودانية للحريات الصحافية تدشن غداً التقرير السنوي للحريات الصحافية
  • طي الخلافات بين الجهازين التشريعي والتنفيذي مهدي إبراهيم يمنع شورى الحركة الإسلامية بالجزيرة من الت
  • أُسر بجنوب السودان تأكل الأعشاب للبقاء على قيد الحياة
  • منشق عن حركة تحرير السودان جناح عبد الواحد يتعهَّد بإلحاق 4 آلاف مقاتل بالسلام
  • سودانيون يغادرون دولة الجنوب بسبب المجاعة
  • إطفاء عام للكهرباء بأعطال في أجهزة التحكم
  • جهاز الأمن والمخابرات الوطني: حصر مهامنا في جمع المعلومات كلام (كتب)
  • جهاز الأمن يرفض تغيير مهامه ويطالب بتشريعات تمنحه أسناناً
  • بَيَانُ التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِمَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ

    اراء و مقالات

  • جنوب السودان ...التضامن الإنساني وإدارة الأزمة بقلم محمد بدوي
  • فقدٌ وأسي للقائد نيرون فيليب أجو بقلم الدكتور قندول إبراهيم قندول
  • رحلة الكتاب السوداني عبر الحقب والعصور الأصول والمصادر والمراجع – المؤلفين والمؤلفات والمؤسسات
  • ورحل عنا فى هدوء الأخ والرفيق والصديق نيرون فلب بقلم أمين زكريا-قوقادى
  • عدالة عمر اعطت كل ذي حقٍ حقه بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • نظافة الخرطوم .. السوريون يدقون ناقوس الخطر (1) بقلم كنان محمد الحسين
  • الهلال وتمجيد الأشخاص بقلم بقلم عبد المنعم هلال
  • اوقفوا عربدة الحزب الشيوعى السودانى !!وحربه العبثية على انسان جبال النوبة بقلم الاستاذ دكين
  • فتح ملف اغتيال السيد محمد باقر الحكيم بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الأجانب وافاعيل العقارب!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ازدياد ختان الإناث في السودان وبلوغه 82% الختان لا علاقة له بالإسلام كيف ننقذ طفلاتنا من المخاطر
  • مانديلا وسمفونية التآخي: أنا قبطان روحي بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • إنهيار التعليم يساوى انهيـار الأمة بقلم عبد البديع فتح الرحمن
  • رحيل نيرون فيليب خسارة موجعة للحركة الشعبية بقلم ياسر عرمان
  • وقال البلهاء بقلم إسحق فضل الله
  • ما كُنّا ننتظره في مقترحات (الحوار الوطني) بقلم د. عارف الركابي
  • الإنفراج الخارجي وحده لايكفي بقلم نورالدين مدني
  • حين خرج المُغني ليلعب شليل في الفاصل! بقلم أحمد الملك
  • مأساة البشير: خيباتٌ متتالية و خيولٌ تتساقُط عند اللفة! بقلم عثمان محمد حسن
  • قراءة في عقل الرئيس محمود عباس بقلم هاني المصري
  • الاحتفاء بغزاره باللاقباط يفشل داعش بقلم المخرج رفيق رسمى
  • ترامب ونتنياهو يتبنّيان الأوهام ويتجاهلان الواقع بقلم ألون بن مئير
  • قراءة في رؤى بعض قيادات جهاز الأمن و المخابرات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • سائحين زي ديل بزوروني، أنا ما قائل بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عضّ الرجل حزباً..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • مراودة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • السودان بين السلام المستدام والدور الإقليمي بقلم الطيب مصطفى
  • أبكى ياوطنى الحزين استجابة الى الشاعر عبدالاله زمراوى فى مهجره وشعره بذات العنوان شعر نعيم ح
  • المخططات الإسرائيلية قدرٌ محتومٌ أم وهمٌ مزعومٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • جيلي انا بقلم انتصار دفع الله الكباشي
  • قرارات في طور التلحين .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • المعلمون ببورتسودان يعلنون الإضراب ﻋﻦ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ وتصحيح امتحانات الشهادة السودانية
  • مخابرات مصر: طبولها تحت اذن المصري، وما يجري مخيف...؟! /
  • إلى استاذي مع حبي رغم إختلافي معه
  • اللجنة العليا لإنفاذ مخرجات الحوار تجيز المعايير لتشكيل الحكومة وتفوض البشير لإختيار رئيس الوزراء
  • اتمنى تساعدونى فى الانضمام
  • مؤشر سوق الخرطوم للأوراق المالية يغلق مرتفعاً
  • على جنوب السودان، فليندب النادبون، ولتذرف الدموع.......
  • أضحك الله سنك
  • أخبار المصري الجلدوه 18 سوداني في لندن شنو
  • عااااجل أنهيار منجم دهب بحلفا
  • الزواج والتزاوج في السياسة السودانية
  • دار المايقوما تستقبل أكثر من 3000 طفل في 5 سنوات
  • سر زيارة الرئيس اليمني لأبوظبي هل غادرها بعد ستاعان غاضب؟!#
  • كتب صحفي مصري في جريدة البديل -
  • *وقفة احتجاجية*
  • مفوضية اللاجئين تشيد بكرم وشهامة الشعب السوداني تجاه جيرانه من "جنوب السودان"
  • فخر لكل سوداني : مشاركة مميزة للسودان في معرض "أيدكس" 2017 _ أبوظبي (فيديو)
  • انهيار منجم ذهب بداخله اكثر من 400 شخص
  • اوقفوا بيع مسرح تاجوج
  • اللعنة علي الكيزان و علي الحركة الشعبيه و علي الاخص علي عثمان و سلفا كير تجار الحروب
  • اعتقال مواطن مصري اقتحم القصر الجمهوري في السودان
  • المحكمة العنصرية
  • جهاز الأمن قطعت جهيزة قول كل خطيب
  • أوسمة قديمة-قصة قصيرة ل: محمد بن ميلود
  • مآساة جنوب السودان - فيديو مؤلم
  • حَمامةٌ مكسُورةَ الجَناحِ
  • مقصات
  • قال ليكم ما تشككو في مستشفي مكة
  • وصول الملحق الاعلامي الجديد لسفارة السودان بالقاهرة
  • الجالية السودانية بلندن تفتح بلاغاً رسمياً ضد المصري الذي أساء للسودانيين ..
  • سفيرنا بالقاهرة: العلاقة مع مصر تقف على أرضية قوية جداً
  • الشيخ عمر بن البشير بن طحنون أل نهيان حاكم امارة السودان....................................
  • ما رأيك في ترشيح اوباما رئيساً للسودان لفترة إنتقالية ، ليحل مشاكله المدمرة ؟
  • قتلى وجرحى في اشتباكات بين معدنين سودانيين ومسلحين بالنيجر
  • جهاز الأمن: تعديلات الدستور مرفوضة- من الذي يحكمنا عايزين نعرف ؟!#
  • ﻭﻟﻲ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻱ ﻳﺄﻣﺮ ﺑﺘﻜﺮﻳﻢ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻷﻣﻴﻦ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻟﺸﺠﺎﻉ
  • عقود جديدة لخمسة سنوات مع صحفيين بالانتباهة
  • ﺇﻟﻐاء ﺑﺮﺍﺀﺓ ﻣﺤﻤﺪ ﺣﺎﺗﻢ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ