يضوع العِطر من هذه القصيدة ، مُعتقة تنضح أضواء شعرية مُتلألئة . هكذا أنت أيها البروفيسور إبراهيم ، لماذا أنت ضنين بالشِعر ، ولك عمق اللغة ، تختار من كنوز اللغة ، وتنثرها على خُزامى قصائدك . لا حاجة لتنتبه ، بأنك ملكت ناصية الشِعر ، تُباري أنت أهل الموهبة و الصنعة. تُباري الذين ناموا بالسنوات على بُستان مملكة الشِعر . تمجدت سيدي
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة