أبهذا البرلمان نصل برّ الأمان؟؟؟ (1من10) بقلم مصطفى منيغ

أبهذا البرلمان نصل برّ الأمان؟؟؟ (1من10) بقلم مصطفى منيغ


01-20-2017, 00:51 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1484869911&rn=0


Post: #1
Title: أبهذا البرلمان نصل برّ الأمان؟؟؟ (1من10) بقلم مصطفى منيغ
Author: مصطفى منيغ
Date: 01-20-2017, 00:51 AM

11:51 PM January, 20 2017

سودانيز اون لاين
مصطفى منيغ-فاس-المغرب
مكتبتى
رابط مختصر


من الرباط :
للمغرب في قلبي مكانة أكبر منها حبي لله خالقي، الجنسية والانتماء والإقامة والبطاقة الوطنية وجواز السفر في كفة وما تربطني به في أخرى محفوظ سر أسرارها في عمق أعماقي ، مكونتان معا ميزان لا أمر مهما بلغ ثقله يعرضه للتأثير سلبا في أخلاقي، المستمدة من إيمان ربعه اقتناع وما يقاربه امتناع وثالث يساويه تجربة وما زال لم يمتلئ بعد (لمواجهة المستجدات) الربع الباقي .
الأيام الخوالي تَمَّ فيها أسطع إشراق، وما تلاها كالعقد الفائت أضاف لاشتياقي ، عسر التلاقي،مع ما يريح القلم المرتبط بالكتابة عن الحقيقة بأصدق أشواقي، لملامسة الحسن فالأحسن والجيِّد فالأجود فما أبصرتُ غير الأسوأ المبطَّن حاليا باللون السياسي الأزرق.
خسارة وألف خسارة أن يتدحرج المصير السياسي لما يُفَجِّر الدمع في ألمَآق ، وله من القدرات والموقع والتاريخ ما يُغنيه كان عن أي انزلاق،الرؤية الآن واضحة حيث المسؤولية شاخت بين يدي مَن شاحت بسببهم الأرزاق ، وعمت بعض الأحزاب السياسية معالم الانشقاق ، لتخسر ما فازت به إبان الانتخابات من استحقاق ، وتتمادى كأنثى الطاووس غير مكترثة بريش ذكر المبتاعة بهرجة مفاتنه على حساب من يحيون على إملاق، طعامهم بعد الانفطام مباشرة خبز جاف أجوف وشاي حرارياته من العدم أخف ومنامهم فوق المقوى من الورق ، و"القلة القليلة" مأكلها من اللحم الأبيض مبلل بأغلى مرق ، ومبيتها لا يقترب من برجه نسر ولا لقلاق، عكس يمام وحمام تطرد بصحبتهن الأرق .
خلال مقامي في مدينة "القناطر الخيرية" بجمهورية مصر العربية تعرفتُ على سيدة فاضلة محترمة لا زالت كلماتها ترن في أذني ولا أظن أن صداها سيفتر لما تركته في ذاكرتي من محاسن ونبل تَعَلُّقِ الإنسان بوطنه والتحامه الكلي بمصالحه العليا كالصغرى وتضحياته الجسام ليصبح الأحق بزعامة العالم لتدبير الخير والصلاح والفلاح والسلام بين بني البشر مهما كانت عقيدتهم وكيفما كانت مستوياتهم المعيشية ودون النظر بخلفية تفضيل لون بشرة على أخرى. قالت لي:
جئتَ لتزورنا أستاذ مصطفى منيغ طلباً تنشيط التوأمة المبرمة بين مدينتينا "القناطر الخيرية" والمدينة المغربية "صفرو"ومن خلال سماعي لكلمتيك المهمتين اللتين أدليت بإحداهما في مقر مركز المدينة بحضور قيادات المجالس الشعبية والثانية في نادي رياضي احتضن جل ابناء المدينة من دبلوماسيين وإعلاميين وتجار موزعة إقاماتهم على أكثر من دولة ،ومنها الولايات المتحدة الأمريكية، للاحتفاء بيوم الوفاء ،ومن خلال الجلسات الحوارية التي دارت بيننا بحضور العديد من الشخصيات ذات الحضور المميز وسط العديد من المجالات الاقتصادية والفنية والثقافية، والطريقة التي اتسمت بها تدخلاتك أستطيع القول أنك تحب بلدك المغرب وتضع مصالحه فوق كل اعتبار ، فيا ليت للجانب المغربي المسؤول عن التوأمة يبذلون ولو الجزء الأصغر من الأكبر الذي بذلته مُنفرداً.
... في المملكة النورماندية (هولندا) خلال عملي بها حكت لي الزميلة الشريفة "لدوين سنبول"وكان والدها ممثلا لدبلوماسية "الأراضي المنخفضة" بإحدى دول أمريكا اللاتينية ، ومن أكبر تجار الأحذية بمدينة "اطريخت"حيث كنتُ أقيم في أدق مرحلة من شبابي ، ذَكَّرَتْني أن الهاجس الأكبر للشعب الهولندي، وفي المقدمة الملكة السابقة "جليانة"ذاك المجسد في خطر إغراق الجزء الأكبر من المملكة بعامل انخفاض يابستها عن سطح البحر ولا نجد العزاء إلا في المداخيل المادية المتوفرة بواسطة مسالك مائية تستغلها السياحة كما يقع في "امسطردام"مثلا. لأخاطبها بالهاجس (الذي شغلني منذ بداية توقيت هطول الثلوج في هذه الدولة الأوربية الشهيرة بما يُصنع في مدينة "ألْكْمَار"من أجود الأجبان) الذاهب في هدفه إلى تأسيس "ودادية" تخص المهاجرين المغاربة لهذه الديار المحترمة ، وبكونها والدكتور "بَاوْسْ" محامي وزارة العدل تجمعنا صداقة حميمية الأمر الذي يساهم في تنظيم لقاءات تنتهي بوضع قانون أساسي لمثل الجمعية تحظى بموجبه على ترخيص طرح أنشطتها للتنفيذ على أرض الواقع ، وهذا ما حصل بالفعل ليتسنى لمئات المهاجرين المغاربة الحصول على نفس الحقوق المتمتعين بها أهالي البلاد الأصليين . (يتبع)
مصطفى منيغ
سفير السلام العالمي
212675958539


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 يناير 2017

اخبار و بيانات

  • بيان دعم وتأييد من منظمة جنوب كردفان لحقوق الانسان وتنمية جبال النوبة
  • في مؤتمر صحفي بطيبة برس أسرة المعتقل عبد المنعم عمر تطالب السلطات بإطلاق سراحه أو تقديمه للمحاكمة
  • المكتب القيادي لمؤتمر البجا يؤيد نداء ازرق طيبة ويناشد
  • العدل والمساواة.. الدعم السريع ورم في جسد الامة وأداة للتنكيل بالمواطن حركة العدل والمساواة السودان
  • صفقة بقيمة (4) ملايين دولار تطيح بمسؤولين كبار في (سودانير)
  • توقُّف طيران عالمي عن التزوُّد بالوقود بمطار الخرطوم الحكومة: زيادة جديدة في أسعار تذاكر الطيران ال
  • حسبو محمد عبد الرحمن يتفقد المباني الجديدة لأكاديمية الدراسات الإستراتيجية والأمنيةن
  • وزارة الدفاع: سودانير شغالة بالخسارة ومطالبة بالملاييين
  • أنصار السنة: رفع العقوبات يعزز من مكانة السودان ويجعله أكثر فاعلية في خدمة الإقليم والمنطقة
  • زيادة عدد المنح الدراسية للطلاب الجنوبيين في الجامعات السودانية
  • أحمد محمد محمد الصادق الكاروري: السعودية بذلت جهود كبيرة لرفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
  • أنصار الجمهوري ينفذون وقفة بوسط الخرطوم إحياءً لذكرى مؤسسه
  • وزير المالية:2017 لن يكون عام رمادة بعد رفع العقوبات
  • أبو كشوة: الطالب الحاصل على 50% يحق له المُنافسة للطب والهندسة
  • مباحثات سودانية سعودية بشأن استغلال ثروات البحر الأحمر
  • إبراهيم غندور: داون داون أميركا شعار بايخ رفعه الحزب الشيوعي السودانى
  • (80%) من المواطنين يتعالجون خارج المستشفيات
  • جوبا :المنهج السوداني لا يزال يدرس بالجنوب زيادة عدد المنح لطلاب جنوب السودان بجامعات الخرطوم
  • كاركاتير اليوم الموافق 19 يناير 2017 للفنان عمر دفع الله

    اراء و مقالات

  • لن أكون راعياً في المرة القادمة (العقل الرعوي 9) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • المرجع الصرخي .. التيمية يدعون التوحيد و يكفرون كل مَنْ يخالف توحيدهم التجسيمي ! بقلم احمد الخالدي
  • الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم لا تصلُّون! بقلم محمد وقيع الله
  • خطوات متقدمة للوزير مبروك في صراعه مع الفريق طه بقلم صلاح سليمان جاموس
  • الحرب خدعة بقلم المثني ابراهيم بحر
  • إلى عشب قلبي بقلم حسن العاصي كاتب فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • لسنا متسولين لكن ماذا أعدتم لنا ؟ بقلم عمر الشريف
  • الطريقة الأفضل لصنع منتخب لا يهزم بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • موسم الهجرة إلى (بلادك حلوة).. بقلم عثمان ميرغني
  • تابان: شاعر فحل من جنوب السودان بقلم الفاضل عباس محمد علي
  • اما آن للإمام ان يستجم بقلم د.علي السيد
  • قوات الدعم السريع : الماضى – الحاضر و المستقبل .... أرى تحت الرماد ! بقلم فيصل الباقر
  • العقوبات الأمريكية التى خُفِّفَت على السودان من الذى تسبَّبَ فى توقِيعِها ؟ بقلم عبد العزيز عثمان
  • صلف المكابرة : أمين حسن عمر والتمكين بقلم بابكر فيصل بابكر
  • يوم للشجن الأليم بقلم فيصل محمد صالح
  • إلى المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات.. بقلم عثمان ميرغني
  • (عَمَلَا ظَاهرة)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • الآن ــ الجراحة دون بنج بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • قبل وقوع الفأس ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الاستاذ محمود محمد طه ،الذي يضئ.. بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مواصلة درْش بُريش وجرْشه! بقلم محمد وقيع الله
  • نسبية مضامين الشجن و الشوق .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • وفاة شقيقة الاستاذة رشا عوض لها الرحمة وأحر التعازي
  • انباء عن اعتقال مجموعة من شباب 27نوفمبر بشارع النيل
  • ابتسامه الخميس مع ابو صالح والجماعه الكان كافلهم
  • مصادر تلفزيونية: قناة الهلال طلعَت كاميرا خفية
  • خلف الأسوار / مقال سهير عبد الرحيم
  • بعد اتهامه بالفساد المالي.. مجلس المريخ يعقد مؤتمراً صحفياً يوضح فيه الحقائق ويقاضي موقع إلكتروني
  • الكاردينال والمستشارة فاطمة الصادق يسجلان زيارة لمنزل الراحل محمود عبد العزيز
  • جكومة الوفاق بين النظام الخالف والرئيس الخائف
  • خلافات وضغوط في اجتماعات قوى نداء السودان بباريس
  • لماذا لم يبارك السيسي للسودان رفع العقوبات! .. بقلم الكاتبة المصرية صباح موسى
  • في ذكرى اعدام زعيمهم : الجمهوريون يتظاهرون احتجاجا على رفض تسجيل حزبهم
  • تقرير دولى يكشف عن تهريب ذهب بقيمة (4,6) مليار دولار من السودان الى الامارات خلال أربع سنوات
  • الاستاذ العظيم +-الرحمة للمفكر محمود محمد طه
  • غندور (داوان داون أميركا) شعار ( بايخ) رفعه الشيوعيون
  • يناير .. الشهر الذي يبكي فيه الجمهوريون على موت فكرهم ..
  • هبط مع آدم وحواء أبناؤهما الذين ولدوا في الجنة
  • دور المعارضة السودانية فى الفترة القادمة
  • سؤال للجمهوريين: كيف يصلح قطع اليد لانسان القرن السابع ولا يصلح لانسان القرن العشرين؟
  • كيلو القُونقوليس يصل 100 دولار في السويد (صورة)
  • ليبيا فتحت - أدونا كدة معاكم
  • سقظ هبل وتحرر الاهوت من الناسوت
  • في الخالدين محمد زكريا ترقوني رحلت عنا جسدا ولكنك باق فينا روحا
  • من هو ليشكرهم علي الدفاع عن النبي (ص)
  • ايد تطبيق اللائحة على خالد كودي، و رفض تطبيقها على عثمان م. صالح!
  • للقصة بقية-جنوب السودان.. حلم تحول إلى كابوس.. قناة الجزيرة
  • كيري يودع الخارجية بإعتذار واتصال هاتفي بالقصر الجمهوري
  • وصلت للدرجة دي؟
  • تصدير بترول وتسول بترول.سبحان الله
  • ضربة اخرى للدولار
  • إنبهلت إماراتيا
  • ارتفاع أسعار كاشف الذهب الأمريكي
  • الترزي الاطرش...ما هو بن ادم يا وزير الداخلية ؟؟؟؟
  • بصراحة يا هايجين ومايجين في موضوع المسىء المع والضد
  • مقومات نجاح أي بوست بسودانيز اون لاين الحزب الشيوعي السوداني
  • الشاعر النوبي جلال عمر(دمنقي وليسي)
  • وصول أول رحلة لقطار "طريق الحرير" من الصين إلى بريطانيا
  • مقال أعجبني.. (طبعا منقول حيكون شنو يعني)
  • اِرتِشافُ الموسيقى
  • الم تجف اقلامكم بعد؟؟ والي متى يظل صيوان العزاء على تراجي مصطفى منصوبا ؟؟
  • قدلة مجيهة لسيدي الرئيس للشقيقة السعودية.....
  • تصريحات المبعوث الامريكي للسودان...صفعه مؤلمه...ارجو ان يفق على اثرها من وجهت إليه.
  • أول متحول من دولة جنوب السودان ينشر صوره في مواقع التواصل بعد تحوله لأنثى .. (صور) ..!!
  • لمن الرسالة ايها العنصرى المقزز النتن؟؟ّّّ!!!
  • لفض الإشتباك ...
  • الا رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم( ان شانئك هو الابتر )
  • لماذا نكتب و لمن و ماذا نكتب: هل نقول كل ما بداخلنا حينما نكتب
  • هذا و نشكر كل من دافع عن الرسول الكريم .. شاتماً و مهاتراً .. والعاقبة عندكم في الملمات ..
  • سقوط الشيوعيون وأتباعهم من آل اليسار في مستنقع عثمان محمد صالح
  • ...........المستعمر السري*.......
  • الجالية السودانية بإييو تنال شرف تسجيل أول جالية أجنبية
  • تعزية الدكتور عزالدين قمر في وفاة شقيقته.. الدوام لله
  • بقوا علينا اتنين...اللهم لا اعتراض على حكمك.
  • إحتفال أبناء الجالية السودانية بإيوو بذكرى الإستقلال المجيد
  • تلجة كبيرة خلاااااص اتكسرت! (فيديو)
  • فيما يخص إيقاف عثمان ومن مارسوا العنف اللفظي على عثمان
  • نرحب كثيراً بانضمام الأستاذ (بدوي محمد بدوي)