مساء السبت الماضي.. أول الليل.. الشاب الذي يعمل في جهاز مخابرات أوروبي ويحمل ملامح إفريقية يوقف عربته جوار مستشفى النيل الأزرق.. وهو يرتدي جلباباً وطاقيةً.. ثم يستغ" />
حكاية اعتصام بقلم أسحاق احمد فضل الله Edit Message
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة