والله يا البشير عملت السودان تقول بيتك تعفي من تشاء من الاجانب من التاشيرات وتمنح من تشاء الجنسية ا

والله يا البشير عملت السودان تقول بيتك تعفي من تشاء من الاجانب من التاشيرات وتمنح من تشاء الجنسية ا


11-18-2016, 10:38 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1479505122&rn=0


Post: #1
Title: والله يا البشير عملت السودان تقول بيتك تعفي من تشاء من الاجانب من التاشيرات وتمنح من تشاء الجنسية ا
Author: محمد علي سيد الكوستاوي
Date: 11-18-2016, 10:38 PM

09:38 PM November, 18 2016

سودانيز اون لاين
محمد علي سيد الكوستاوي-
مكتبتى
رابط مختصر



في خبر صاعق كغيره من الاخبار في زمن اللامسؤولية من الرئيس وحكومته واستفزازاتهم للشعب المغلوب علي امره , طالعنا خبر اعفاء رئيس البلاد (بالقوة طبعا وغصبا عنا ) للاخوة الكويتيين من رسوم تاشيرة الدخول او في الحقيقة اعفاءهم من التاشيرة ذاتها ليصير الكويتي يدخل السودان ويخرج وكانه داخل الكويت وخارج منها . وطبعا هذا اجراء ينشده كل الشعوب العربية والاسلامية اذا تم تعميمها توطئة للوحدة العربية التي طالما سمعنا سيمفونيتها سنين وسنين وسنين . وايضا اجراء وقرار مفهوم ومبلوع اذا كان الكويت ايضا فعلت نفس الشيئ من باب التعامل بالمثل . ولكن ان تقرر الرئاسة وحدها ودون الرجوع الي البرلمان الديكوري علي الاقل من باب الشكليات اذ ان البرلمان لالون له ولا طعم ولكن ذو رائحة نتنة من التكالب علي العربات والتصفيق لرفع الدعم عن الشعب المسكين , ان تقرر الرئاسة قرارا خصيرا كهذا وحدها فهذا ليس مقبول والبلد ليس بيتك يا البشير لتفعل فيه ما تشاء وكفي تضييعا.

لكن اظن ان القرار وراءه مصالح شخصية بحتة وتنتهي دائما بصب المزيد من الاموال في جيوب الرئيس واخوانه وزوجاته واصهاره والمنتفعين من الطفيليين الذين يتسمون باسماء شتي منها مساعد رئيس ومدير مكتب ووو الخ.

وكما ان قرار ايواء السوريين ومنحهم الجنسية السودانية بمجرد وصولهم البلاد كان لدوافع مالية بحتة انتفع منها اقرب اقارب الريس اللامسؤول اذ جمعوا ملايين الدولارات حيث سعر الجنسية وصل اكثر من خمسة عشرة دولار ما شافت خزينة الدولة كاموال البترول التي تم تجنيبها الخزينة العامة وقد بلغت اكثر من سبعين مليار دولار تقاسموها الذين لايشبعون وصيروها مشاريع وفلل في اندونيسيا وماليزيا وجنوب افريقيا والبرازيل وكل بقاع الدنيا نسال الله ان يجعلها عذابا لهم وزهقا لانفسهم وفي الاخرة عذاب شديد.

اصحوا يا برلمانيين واتقوا ربكم وخافوه فان الموت هو المذاق الذي كلكم ذائقه طال الزمن او قصر.

د محمد علي سيد طه الكوستاوي




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 نوفمبر 2016

اخبار و بيانات

  • زيادة اسعار تذاكر الطيران العالمية 200%
  • السياحة في السودان.. نحو مُستقبلٍ واعدٍ
  • توقيف خلية أجنبية تتاجر بالسلاح وسط الخرطوم
  • رئيس حزب الأمة القومي الإمام الصادق المهدي:انا أنجح رئيس وزراء مرَّ على السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 17 نوفمبر 2016 للفنان عبدو مصطفى عن الازمة الاقتصادية فى السودان
  • فتحى الضو يقدم ندوة فى كندا بعنوان الراهن السياسى و مالات المستقبل
  • نداء ومناشدة من أجل جبال النوبة

    اراء و مقالات

  • على القدس الشريف والفلسطيني السلام بقلم مصعب المشرّف
  • نقد العقل الرعوي الجمهوري خلل المنهج والتباس المصطلح ودعوى المكابرة والإنكار 1-10 بقلم محمد وقيع ال
  • نتنياهو وعدم الانسحاب من القدس المحتلة بقلم د. غازي حسين
  • عملية يوليو الكبرى (15) الفصل الأخير في حياة القائد الوطني (8) أتركوها تموت بالصمت... عرض/ محمد علي
  • الله أكبر في الكنيست الإسرائيلي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • السودان ودونالد ترامببقلم الفاضل عباس محمد علي
  • 2 اللحظة التاريخية للانتفاضة على دروب السقوط الوطنى المحتوم بقلم بدوى تاجو
  • التضليل الإعلامي الصيفي سبب إحتفاظنا بمركوب احمد هارون بقلم الفاضل سعيد سنهوري
  • تغريبة يهود البلاد العربية: سفر الخروج الثاني بقلم عزالدين عناية∗
  • خطة عمل لصنع منتخب عالمي بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • المقاومة الايرانية و نظام الملالي و المنطقة بقلم فلاح هادي الجنابي
  • أدركوا المدرسة الإنجيلية بحري!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • البرلمان يشرع استبدادية الرئيس بقلم د.آمل الكردفاني
  • الحوار مع الشيوعي بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • النظرة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الدين ليس إحتفاءً بالصغائر بقلم الطيب مصطفى
  • جريمة الأبرياء بقلم الطالب مصطفى العادل
  • لا يوجد حيوان في العالم أكثر وحشية من الانسان
  • الإنهيار الإقتصادى قادم : فما لكم من الشعب من عاصم ! بقلم فيصل الباقر
  • مفارقات مجلس النواب المصري خلال عام طرد عكاشة وجاء بمنصور وإستبدله بالشوبكي ولأسباب إستقال قرطام
  • في تذكار الموسيقار محمد وردي (4 من 6) بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حذاء سهير! بقلم كمال الهِدي
  • محافظة المقاتلين على مناطق النظام ، آمنة.. خطيئة كبرى بقلم د. موفق مصطفى السباعي

    المنبر العام

  • زميل المنبر نجيب عبد الرحيم يتلقى العزاء في وفاة ابنه مساء اليوم الجمعة...
  • قراءة فى صفحة البركل فى عصر البقر و عصا موسى الفولانية ... لعناية السنجك
  • الصبر... ثم الحذر ... لكي لاتتكرر مأساة سبتمبر !
  • مسدار البنغالي الشطف سهير ( حمانا الله )
  • شكراً لحزبِ المؤتمر السوداني ولكن !!
  • توّب بنقالِي ...
  • تجمع نفخّو ورونا وصلنا وين في الثورة العتيدة ..!!
  • يا شباب ممكن تدونا عنوان بوست للصورة دي ؟ صورة اغرب من الخيال !
  • انت يا الشطفوك
  • أصحاب الأخدود , البوسنة ‏و الهيرسيك: الأبعاد الدينية و التاريخية :‏مجرد خواطر
  • سؤال شوية حب في عصر الانحطاط الاسلامي
  • إنّه عصر إنحطاط الصحافة السودانية !!
  • زيادة مهولة في تذاكر السفر تصل إلى أكثر من (300)%
  • مالي أنا وحكاية سهير والبنقالي الضكير
  • أيها المبدعون أين أنتم؟ نحن في أشد الحاجة ‏
  • أقوى صهر تطأ قدماه البيت الأبيض.. تعرف على اليهودي الذي غيّرت ابنة ترامب دينها من أجله وأطاح بحاكم
  • الطلاب .. دوماً في المقدمة ..
  • تحسين العلاقات مع روسيا قد يكون مجرد حلم لترامب
  • سهير عبدالرحيم صحفية ماجدة تكتب بعمق أنساني
  • دعوة عامة لحضور 3 معارض للحداثة السودانية في ( الشارقة للفنون ) 19 نوفمبر 2016
  • ميليشيا(الدعم السريع ) ترتكب مجزرة كبيرة ضد المدنيين في قريضة
  • الاستنارة وضرورة الحوار الديني - 1
  • الحزب الشيوعي بالمملكة المتحدة وايرلندا يدعوكم لندوة يوم السبت 3 ديسمبر بلندن