فقعتونا ورب الكعبة ياسيادةالإمام ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله

فقعتونا ورب الكعبة ياسيادةالإمام ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله


10-25-2016, 05:56 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1477371363&rn=1


Post: #1
Title: فقعتونا ورب الكعبة ياسيادةالإمام ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
Author: حيدر احمد خيرالله
Date: 10-25-2016, 05:56 AM
Parent: #0

04:56 AM October, 25 2016

سودانيز اون لاين
حيدر احمد خيرالله -الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


سلام يا .. وطن





*قبل أعلان باريس الاول عندما حزم الامام الصادق المهدى امتعته و وجدناه في مطار الخرطوم يحمل سته من الحقائب وابتسامة عريضة توحى بأن الرحلة هى رحلة موفد لأحداث اختراق وسط حملة السلاح وهذا ما اقر به سيادة الامام لاحقا بعد أكثر من عام وفى ذات الوقت عندما كتبنا هذا الفهم من ذات الزاوية ثارت ثائرة الامام واحبابة واقاموا الارض ولم يقعدوها حتى استبان الامر ضحى الغد .وها هو الزعيم يقر في قوله : كنت انوى العودة وانا اصطحب معى بعض الذين حملوا السلاح وكنت اربط عودتى بعملية وقف العدائيات وبما أن ذلك تعذرالان فأنا افكر في العودة ليس في اطار وقف العدائيات او اى عمليات من هذا النوع وانما في اطار ان لدى مسئوليات شعبية وتنظيمية ضرورى جدا ان امارسها بالداخل )

*هذا هو واقع السياسة المأساوى في هذا البلد الكظيم ،فالامام الذى حسبناه كما اشيع خرج من البلاد بحثا عن حل فوضح جليا أنه حتى لم يجاور مساكن الباحثين عن حل، وها هو اليوم يتحدث عن عودته لأن لديه (مسئوليات شعبية وتنظيمية ) فالمسئوليات التنظيمية نفهمها في اطار انه زعيم لحزبه وعليه ترتيب امور الحزب ، اما شعبية فهى فوبيا قديمة نتيجة ماسمعه في بواكير شبابه عندما كان يهتفون له ( الصادق امل الامة ) والشاهد في الامر انه لا زال يفكر في انه امل الامة ولم يكتشف بعد انه قد شوّه تاريخ الامة عندما قام بأول تزوير سياسى وهو يضيف عاما الى عمره حتى يتسنى له دخول البرلمان ،وامل الامة هذا قد مارس اول تحقير قضائى لقضائنا العظيم عندما علق على قرارحكم المحكمة حول حل الحزب الشيوعى السودانى وطرد النواب السته بأنه (حكم تقريرى) وذات امل الامة هو من انتهر شباب الانصار في هبة سبتمبر في دار حزب الامة بأن الباب بيفوت جمل .. ولا ندرى عن اى شعبية يتحدث ؟!

*الغريب أن نيته التى ذكرها عن اصطحاب قادة الحركات با ءت بالفشل وهذة النية الفاشلة هل كانت بأتفاق بين الامام وحكومة المؤتمر الوطنى؟ ام كانت مبادرة منه ليرفع بها سقف محاصصته مع حكومة المؤتمر الوطنى؟ وهذا الاقرار نفسه ربما يفسر المعركة التى دارت ما بين الدكتورة مريم الصادق المهدى وياسر عرمان وسيل الاتهامات المتبادلة بينهما اما رفض الامام لفكرة تطمينات الحكومة فهى مزايدة غريبة فالحكومة تعلم علم اليقين بأن الامام قد غادر البلاد وهو ينوى العودة بقادة حملة السلاح ، فلماذا ينتظر منها تطمينات او ان تبعث له بالتطمينات ؟ والامر كله قد طبخ بليل وتم فيه تقاسم الادوار فمعلوم ما هو دورك ودور ابنك المساعد و دور أبنتك المعارضة !! الم نقل لك : فقعتنونا ورب الكعبة يا سيادة الامام .. وسلاااااام يا وطن

سلام يا



في مقال الامس اوردنا ان تكلفة المرحلة الثانية من مستشفى علاج سرطان الاطفال بالمجان 7979 بأنها 18 الف دولار بينما هى 18 مليون دولار، معذرة فأننا لا نستوعب مثل هذه الارقام ولا نتمنى ان تجرى على ايدينا ابدا حتى نحشر في زمرة الفقراء..وسلااام

الجريدة الثلاثاء 25 اكتوبر 2016




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 أكتوبر 2016

اخبار و بيانات

  • كلمة الحبيبة الأستاذة سارة نقدالله في الندوة الجماهيرية بدار الأمة السبت 22 أكتوبر 2016
  • كلمة فضل الله برمة ناصر نائب رئيس حزب الأمة القومي في الندوة الجماهيرية بدار الأمة السبت 22 أكتوبر
  • الصيحة مع الصديق الصادق المهدي رئيس اللجنة الإقتصادية بالمكتب السياسي لحزب الأمة
  • الحكومة: واشنطن صارت على قناعة بأن الحرب ليست الحل لقضايا السودان
  • اشتكت من عجز في ميزانية الوزارة أبوكشوة: هجرة أكثر من 4 آلاف أستاذ جامعي
  • إمام الحرم المكي يتعهد بدعم وإكمال مستشفى سرطان الأطفال
  • التعليم العالي: تسرب (2111) من أساتذة الجامعات
  • الأجهزة الأمنية تقاضي منظمة العفو الدولية
  • وزارة الثقافة تكرم الكاتب الدرامي عادل إبراهيم محمد خير والقاصة زينب بليل
  • البروفيسور إبراهيم أحمد عمر: اسم السودان يسبب هلعاً للعالم وباتوا يخشونه ولا يريدون له التقدم
  • كاركاتير اليوم الموافق 24 اكتوبر 2016 للفنان ود ابو عن مشروع الجزيرة ... وسور الصين العظيم..!!!
  • صدور كتاب السودان ومياه النيل للدكتور سلمان محمد أحمد سلمان

    اراء و مقالات

  • البشير يفرض استقالاتٍ على قيادات حزبه.. و لا يستقيل! بقلم عثمان محمد حسن
  • قانون جاستا ( العدالة ضد رعاة الارهاب ) بقلم بشير بن سليمان
  • مدينة الحديد والنار في سدني بقلم نورالدين مدني
  • ديالا وأوجاز قصة قصيرة للنشر كتبتها : أميرة الوصيف _ مصر
  • ليلة القبض على عباس عطية بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الفردانية في الزمان والآخر لإيمانويل ليفيناس بقلم د.أمل الكردفاني
  • القوارب الضائعة بقلم سابل سلاطين
  • شيخ الفقهاء عبدالرزاق السنهوري والسودان (3) بقلــم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • موقــف بطولـي ..(المخالــف النـاجـح !.). بقلــم أ. أنـس كوكـو
  • إمام الحرم المكي في مستشفى 7979 بقلم حيدر احمد خيرالله
  • بعد تراجع تقديماته بنسبة 80% صندوق الرئيس عباس الى أين؟؟ بقلم: يوسف احمد
  • السفارة السودانية بالقاهرة تُحَرِّضُ السُلطات كيْدَاً وفِتْنَة ضد أبناء الزغاوة! بقلم عبد العزيز ع
  • فكر .. بطعم العسكر بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • مجلس الوزراء (يعدل) ما يراه غير مناسب من شرع الله !!؟؟ بقلم عصام جزولي
  • إنتظروا عام 2100م بقلم عمر الشريف
  • نظرية الاحتلال ومشروع السودان الجديد سيظل هو العلاج لبناء دولة مستقرة .(1) بقلم محمود جودات
  • نظريات الحجاب في رؤيتها الخارجية بقلم حكمت البخاتي/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث
  • هؤلاء من البشر؟؟؟!!! بقلم موفق السباعي
  • قوةُ دحلان في فتحِ معبر رفح التجاري بقلم د. فايز أبو شمالة
  • حفل تأبين ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • تمرد الحركة الإسلامية..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الحكومة القادمة والحوار مع الكيشة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بالمقلوب أحلى!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين موسى وجبريل ومناوي.. ولكِنَّ أخْلاقَ الرِّجالِ تَضِيقُ..! بقلم الطيب مصطفى
  • عصر الإنحطاط العربى الحديث ( 4 ) غزو الكويت ـ بداية النهايه بقلم ياسر قطيه
  • رئيس عايش على الكذب والنفاق.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • نتنياهو يرد على قرار اليونيسكو بالمعول والفأس بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • يا ود البوش نحنا فى البطانة ولا فى الناس الجعانة العريانة الغلبانة
  • قوات الامن تقتل طالب بجامعة السودان وترمي بجثته في الداخلية ( صورة )
  • حقول الطرب الأخضر
  • فتحى الضوء رجل ود بلد يهمه السودان واهله الشرفاء ويكره الكذب والنفاق
  • باريس تجلي آلاف اللاجئين من مخيم كاليه.. لُقِّب بـ"الأدغال" وشكَّل رمزاً لفشل أوروبا في مواجهة اللا
  • ياسلام لوكان كل السودان (الجريف)
  • هذا الرجل تلقي 44الف طلب للزوج منه - لكين ما بختك
  • عاااااجل : يحدث الان ومن الصباح كمان الميناء البري بدون بصات
  • السيد الصادق يقرر العودة للبلاد
  • موقع للمواعدة يقدِّم للمهاجرات حلاً لتجنب الترحيل بعد دعوة ترامب إلى طرد اللاجئين.. بماذا نصحهن
  • سيف اليزل اقبض قبضك بوش السغيروني..
  • من أقوال سيدى الريس فى اجتماع مجلس الشورى
  • الدولار يتجاوز الخطوط الحمراء.. نشطاء ينتقدون ثعالب بنك السودان ويصفونهم بالأرانب
  • سودانير تتعهد بنقل جثامين السودانيين بالخارج مجاناً -دي ممكن ما أظن
  • قوات الامن تهاجم اعتصام الجريف واشتباك عنيف:حشود كبيرة للامن (صور+فيديو)
  • البشير يصاب بعلة مفاجئة تُربك الأوساط السياسية والاعلامية
  • الاخ الهادى الشغيل ،،،
  • المؤتمر الوطنى يتمسك بمنصب رئيس الوزراء
  • حقيقة خروج الجنيه من سلة العملات العالمية و وقف التعامل بالجنيه في السعودية
  • البرلمان الافريقي يطالب بضرورة إلغاء العقوبات الامريكية على السودان
  • هل تم حذف المادة التي تمنع الإساءة للأديان من لائحة المنبر؟
  • الشيوعي الصيني يقدم دورة تدريبية لكوادر المؤتمر الوطني والشيوعي السوداني يتخبط
  • أيهما افضل!
  • القصائد المتسكعة في الدم
  • **** ده بوست عن الناس البيغالطو وجنهم غلاط ****
  • الحزب الشيوعي السوداني بغرب كندا ينظم ندوة أسفيرية
  • وظائف شاغرة في دبي
  • بيان الاجماع الوطنى.. قراءة فيما يخص الحرب والسلام/إحسان عبد العزيز
  • تابعونا غدا فى سودانفويسس
  • الشاعرة والمذيعة بالشروق عفراء فتح الرحمن مديرا لأذاعة الخرطوم
  • اعفاء معتمد محلية المتمة الجديد .... وتكليف الصادق حسين معتمدا للمتمة