السيستاني وترحيبه بغزو العراق في مذكرات قائد الجيش البريطاني شاهداً.!! بقلم معتضد الزاملي

السيستاني وترحيبه بغزو العراق في مذكرات قائد الجيش البريطاني شاهداً.!! بقلم معتضد الزاملي


09-20-2016, 10:04 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1474405478&rn=0


Post: #1
Title: السيستاني وترحيبه بغزو العراق في مذكرات قائد الجيش البريطاني شاهداً.!! بقلم معتضد الزاملي
Author: مقالات سودانيزاونلاين
Date: 09-20-2016, 10:04 PM

10:04 PM September, 21 2016

سودانيز اون لاين
مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
مكتبتى
رابط مختصر


الحديث يطول عن رجالات العمالة الذين أوجدهم الاحتلال في مواقع ومناصب دينية وسياسية فقد تسابقوا في تسهيل مهمة الغزو وتنفيذ مخططاته الخبيثة في العراق، ويعجز اللسان عن مدى خسة ونذالة هؤلاء الاجندة وإشرافهم المبرمج على إنجاح المؤامرات التي دمرت البلاد وقتلت البلاد،وخاصة عن ترحيب السيستاني بقوات الاحتلال وشرعنته وما رشح عنه،فالحديث عنه ذو شجون، ولا ترقى لمصيبته مصيبة ،وملمة تصيب كل باحث يبحث عن حقيقة السيستاني ويستكشف خدمته الطويلة للاحتلال الاميركي والدفاع عن مصالحه في العراق ..
وما لا يذكره الاعلام ولا يعرفه الكثيرون تجده في مذكرات ومقابلات متلفزة لجنرالات ومسؤولين كبار في جيوش قوات الاحتلال التي يرأس تحالفها الاميركان، فقد تطرق المحقق السيد الصرخي في محاضرته الاخيرة الى ما كتبه قائد الجيش البريطاني في العراق السير الجنرال (ريتشارد دانات) في مذكراته:( تواصل معي ممثلون عن مكتب السيستاني وكانوا ينقلون لي تحايا السيستاني مراراً)،انتهى.
فما ورد في مذكرات الجنرال البريطاني يؤكد ترحيب السيستاني بقوات الاحتلال وأسماهم بـ(الائتلاف) و(القوات الصديقة) على ألسن ومراسلات ممثليه ومعتمديه، وكأنه يريد مقابل الترحيب والتحايا ان يوصل لقادة الاحتلال رسالة مفادها..العراق بلدكم وانتم أحرار ولكن إدعموني ومرجعيتي وأنا أدعمكم بفتاوى، أضمن بقائكم ورضا الشعب عنكم..!!
ترى أي مرجع ديني هذا يحسب على الاسلام، يرحب بقوات غازية أجنبية جاءت لتدمر بلد وتقتل شعب ويدعو ممثليه لاستقبالهم بباقات الورود وفي نفس الوقت يخدع العراقيين ببداية عهد جديد لديمقراطية مزعومة،عهد مليء بفساد الاحتلال وحكوماته المتعاقبة والتفرقة والاقتتال الطائفي ونهب خيرات العراق واستباحت كرامة ودماء الشعب العراقي، هذا ما مني به العراقيون من الخيانة والعمالة منذ ترحيب السيستاني بغزو العراق والى يومنا هذا،وبما ان جميع شعوب العالم بمختلف أديانهم وتوجهاتهم لا يختلفون في إستنكار الاحتلال ومقاومته بشتى الاساليب، فإنهم لا يختلفون أيضاً بأن من ساعد الاحتلال على غزو بلاده وقتل شعبه لا دين له ولا كرامة، لان الاحتلال هيمنة وفساد وقبح وحرمان، ولا ندري السيستاني على أي دين وأي عقيدة !؟
فقد وجه المحقق الصرخي هذا السؤال الى السيستاني مستغرباً:( ياسيستاني، هل أهل البيت يحيون قوات الاحتلال!!؟)
مقتبس من المحاضرة الثانية عشرة من بحث (( السيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد )) للمحقق السيد الصرخي الحسني (دام ظله) ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 سبتمبر 2016

اخبار و بيانات

  • الخرطوم تسجل أول حالة وفاة.. أرتفاع الوفيات بالإسهالات المائية لـ(165) وإصابة أكثر من ألفي مواطناً
  • تصريح صحفي للشبكة الدولية لمنظمات المجتمع المدني لجبال النوبة
  • وزير الخارجية يشيد بدعم الكويت للسودان سياسياً واقتصادياً
  • قرارات برلمانية مهمة وحاسمة مرتقبة لصالح الموطن
  • وفاة 4 مواطنين بالإسهالات المائية في نهر عطبرة
  • حكومة جنوب السودان: شرعنا في إجراءات فعلية لتنفيذ اتفاقنا الأمني مع الخرطوم
  • قضية محمد حاتم تطيح بمستشار وزارة الإعلام
  • برلمانيون يتخوفون من انتشار جرثومة المعدة والسرطانات بالعاصمة
  • مؤتمر في نيويورك حول العقوبات الأمريكية على السودان
  • المبعوث البريطاني للسودان: نعمل على توظيف صداقتنا مع السودان لإقناع الممانعين للانضمام للحوار
  • تشديد الرقابة على الأطعمة والباعة الجائلين بأسواق الخرطوم
  • كاركاتير اليوم الموافق 20 سبتمبر 2016 للفنان ودابو عن مزارع الأشباح...!!
  • مناوي: يطالب الإدارة الأمريكية بعدم رفع العقوبات عن السودان

    اراء و مقالات

  • لماذا يكذب د. القراي؟!؟ بقلم إبراهيم عبدالنبي
  • رياض أطفال ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الكذب ..في زمان الكوليرا !! بقلم بثينة تروس
  • المأزق الفكري للحركة الإسلامية السودانية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الفنان أحمد المصطفي .. مفاتيح واختام بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • رسالة مفتوحة الى والى ولاية النيل البيض .. الدكتور عبدالحميد موسى كاشا ... !! بقلم الطيب رحمه قريما
  • حكاية خواجة شغّال (إبتلا) في القصر الجمهوري! بقلم أحمد الملك
  • لماذا فضل ابو مازن قطر واستبعد مصر...؟؟!! بقلم سميح خلف
  • عم سيد بقلم فيصل محمد صالح
  • مطلوب.. بأعجل ما تيسر !! بقلم عثمان ميرغني
  • حرب القط والفأر..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الحزب.. وتصحيح القرآن بالقلم الأحمر بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • تأريخنا الكاذب !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • ما هذا ومن هذا بقلم هلال زاهر الساداتي
  • أميركا وصناعة الإرهاب (4/ 5 )التاريخ يعيد نفسه ... حرب اليمن وإغتيال أنور السادات بقلم ياسر قطيه
  • لمـــاذا المهندس أحمد أبو القاسم عن غيره ؟ أين المعـــارضة ؟!! بقلم الكمالي كمال
  • مَنْ يقف وراء انهيار المؤسسة العسكرية السابقة في العراق ؟ بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام
  • جوبا: الحركات المسلحة السودانية بين المطرقة والسندال وأديس ...؟!
  • *** لماذا النساء يفضلن الرجال أصحاب اللحى؟ ***
  • *** العلماء يفشون سرا عن السكر أخفي طيلة 50 عاما ***
  • زرت اديس ابابا وتفاجأت..... وجدتها أقل مما توقعت أو سمعت ‏أو قرأت ‏
  • جامعات سودانية حكومية تدرِّس فكرا متطرفا.. مقال الأستاذ طه ابراهيم المحامي
  • حكومة وحدة وطنية مقابل رفع الحظر عن السودان أهم مخرجات نيوريورك
  • رفع عقوبات طلاب ج. الخرطوم
  • اهتمام الصين بمشروع الجزيرة هل يعيد للمشروع ألقه؟ ..الصين تستهدف زراعة مليون فدان
  • حل حكومة ولاية الجزيرة بقرار من أيلا
  • طير المغارب فات قبيل
  • الذكرى الخامسة لرحيل البروفسور محمود الزين حامد الذي رحل في 20 سبتمبر 2011.
  • قريمان ...سيف انقاذي مسلول في وجه الاعادي......
  • شمااااااااااااااااار مغربل
  • رئيس بنين يلغي تأشيرة الدخول للأفارقه ... #تهانينا
  • سهير عبدالرحيم : عاوزه بودي قارد-عليك الله أنت محتاجة حارس شخصي
  • السلطات تحظر دخول الشيخ الأمين للبلاد
  • خربشات بجانب النهر على جزر الحياة
  • كابتن الهلال في ذمة الله
  • الخرطوم مستعدة لتوقيع وقف العدائيات دون شروط مسبقة
  • الرحل أكثر حنانا من المرأة
  • ولاية سنار تعلن عن وصول الوباء اليها ؟؟؟
  • اجي يا الخروف الما عندو صوف
  • سياسة زيتنا فى بيتنا!!
  • فى اول رد على حادثة إتهام مدير مكتب الرئيس
  • بين علي عثمان محمد طه وسعيد بن جُبير ...
  • ارتفاع المتوفين بالاسهالات المائية بالدمازين
  • لماذا ذكر حسين خوجلي قصة عزل النعمان بن عدي في هذا التوقيت؟ .هل من باب لكل مقام مقال ؟
  • فتة احمد هارون والي ولاية شمال كردفان
  • ختام إجتماعات المعارضة الجنوبية بقيادة رياك مشار في الخرطوم بحري عند الساعة 11 ونصف ليلا الثلاثاء
  • مباااشر مكتب الفريق طه (صور)
  • Re: السودان: سنغلق حدودنا مع جنوب السودان إذا
  • Re: التحية لك أيُها الاُمدُرماني العتيق وأنت



    Latest News

  • DRC: Authorities must not fan the flames of unrest with violence
  • Verdict to be delivered in ICC Al Mahdi case on 27 September 2016: Practical information
  • British Envoy: Britain is Engaged in Efforts to Convince Rejecting Parties to Join National Dialogu
  • Pest birds also threaten crops in South Darfur
  • Special Envoy UK to use its friendship with the Sudan to convince the absentees join National Dialo
  • Eight diarrhoea deaths in Sudan's Sennar
  • Gezira State's Government welcomes Chinese Minister of Agriculture's visit

  • Post: #2
    Title: Re: السيستاني وترحيبه بغزو العراق في مذكرات ق
    Author: محمد فضل
    Date: 09-21-2016, 02:06 AM
    Parent: #1

    لم يقتصر امر الشيخ المذكور في الترحيب مجرد الترحيب بالغزو والاحتلال الامريكي لبلاد الرافدين وهو ليس مجرد شيخ او داعية عادي لمعتقده الديني بل هو احد اهم اركان "جماعة التشيع السياسي والعقائدي" النصف الاخر لجماعات الاسلام السياسي في اوساط الاغلبية السنية وكلهم سواء في حجم الاضرار التي الحقوها بالاوطان والناس الذين اضاعوا عليهم الدين والدنيا معا ولانتورط بالطبع في الخطاب الطائفي الذي يشمل الاغلبية الصامتة في المجتمع الشيعي او نصفهم كما يصفهم البعض بمفردات غير لائقة والناس احرار فيما يعتقدون.
    ولكن يفترض انهم مقيدين بالتزام حرمات الاوطان ومعروف ان الشيخ المذكور حليف رئيسي للمنظومة الخمينية في ايران وايضا كان هو الشخص الذي اصدر الفتوي بامكانية اعدام الرئيس العراقي الشهيد صدام حسين صبيحة عيد الاضحي بعد ان احال له الامر سالف الذكر المدعو نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي واحد افرازات الغزو والاحتلال الامريكي.
    الامر اليوم اصبح جد لاهزل وصفحات التاريخ مفتوحة وقد تمخضت نتائج الغزو والاحتلال الامريكي لدولة العراق الي حرب دينية وطائفية وساحة لكل منظمات القتل والارهاب المنتشر بطول وعرض العالم خاصة بعد ان اصبح للهولوكوست العراقي امتداد اخر في سوريا وتوجد بعض ملامحه فيما يحدث في اليمن.
    انقاذ العراق وسلام وامن العالم يحتاج اليوم الي شجاعة اخلاقية من الذين اشعلوا هذا الفتيل واعادة الامر الي اصحابه بتجميع كل القوي الوطنية في القطر العراقي الشقيق والغاء كل مقررات الاحتلال وعودة الحياة السياسية واعادة بناء مؤسسات الدولية القومية من جيش وامن وخدمة مدنية وحظر وتفكيك المليشيات الدينية شيعية وسنية قبل فوات الاون وتمدد العنف والفوضي واشعال حروب اوسع تنتهي بتدمير المتبقي من سلام العالم والحضارة الانسانية.
    sudandailypress.net


    Post: #3
    Title: Re: السيستاني وترحيبه بغزو العراق في مذكرات ق
    Author: علي
    Date: 09-23-2016, 07:53 PM
    Parent: #1

    اللعنة على السيستاني
    صاحب الاحتلال