وجمع الصورة الممزقة هو > وموقع «مكملين» يتحدث عن ان«رجل المخابرات القوي الذي يدير كل المنطقة من الخليج يتصل بالرجل الثاني في مصر ليقول> طائرة تحمل شخصين.. استقبلوها.. " /�> وجمع الصورة الممزقة هو > وموقع «مكملين» يتحدث عن ان«رجل المخابرات القوي الذي يدير كل المنطقة من الخليج يتصل بالرجل الثاني في مصر ليقول> طائرة تحمل شخصين.. استقبلوها.. �� /> صور.. ومقدمة حتى نفهم بقلم أسحاق احمد فضل الله

صور.. ومقدمة حتى نفهم بقلم أسحاق احمد فضل الله


11-29-2015, 04:12 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1448809955&rn=0


Post: #1
Title: صور.. ومقدمة حتى نفهم بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 11-29-2015, 04:12 PM

03:12 PM Nov, 29 2015

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> وجمع الصورة الممزقة هو
> وموقع «مكملين» يتحدث عن ان
«رجل المخابرات القوي الذي يدير كل المنطقة من الخليج يتصل بالرجل الثاني في مصر ليقول
> طائرة تحمل شخصين.. استقبلوها.. لساعتين فقط
> والحديث يصبح له معنى حين يجري قبل يومين فقط من نسف الطائرة الروسية
> وتعاون الرجل الثاني في مصر له واحد من معاني.. يصبح له معنى «مروان»
> ومروان .. الرجل الذي كان ظلا لمباراك ويعرف كل شيء كان جاسوساً لاسرائيل..
> وهيكل يقص كيف انه اعترف له بكل شيء في مقهى في جنوب لندن
> وانه وعده بالحكاية في العاشرة من اليوم التالي
> والعاشرة من اليوم التالي كان مروان في غرفته في الفندق.. مشنوقاً»..
> هذا .. أو
> أو أن الرجل الثاني في مصر يقبل باستقبال الطائرة الغريبة لان الخليج كان يقول لسيسي
: معذرة .. لسنا ماكينة صرافة
> وسيسي الذي يفقد كل الجهات ويتخبط بحثاً عن حل يفعل ما يفعل
> .. أو..
> او لان اسلوب الاحتواء الآن يتخذ اسلوباً غريباً للعمل
> والرجل الفلسطيني في الخليج يضرب مصر حتى يصبح الخليج هو من يدير مصر.. بعد ان تفقد كل شيء
> مثلها .. اسرائيل كانت تجعل سيسي يطحن اربعة آلاف وخمسمائة شخص في ليلة واحدة حتى ينفصل عن شعبه
> وتصبح حمايته هي اسرائيل.. بعد ان يفقد الشعب كله
> مثلها «الظل على الحائط» يرسم صورة اسرائيل.. التي تجعل الفلسطيني هناك يفعل ما يفعل حتى تقطع النسيج بين مصر وروسيا.. آخر ما بقي لمصر و«الحرب بين امريكا وروسيا تتجدد واسرائيل هناك» وامريكا تصطاد سيسي من داخل شبكة روسيا
> قبلها الظل على الحائط يقول أن روسيا كانت هي من يمنع مصر من الاشتراك في حرب اليمن وفقدان السعودية لتقع في يدها
> وظل ايران على الحائط هناك خلف روسيا.. ومصر تفقد كل شيء
> والآن مصر.. والاصابع ذاتها حول حلقومها تقودها لاشعال الامر مع السودان
«2»
> من يختنق يتخبط
> والمعلومات هي الهواء في رئة الدولة
> ومصر تفقد العالم لانها تمشي خلف معلومات مضللة
> ولما كانت مصر تدبر نسف الفندق الذي ينزل فيه ملحقنا العسكري هناك «ذهب للتحقيق في مقتل السودانيين في سيناء» كان اربعة عشر رجلاً من مخابرات سلفاكير يهاجمون منزل ملحقنا العسكري في جوبا.. بحثاً عن معلومات
> والحكاية التي تقودها مصر بحث عن معلومات/ نقصها
> لكن المهاجمين الذين ينهبون كمبيوتر وهواتف الملحق بحثا عن معلومات لعلهم ما زالوا يحدقون في يأس كامل في جهاز «اللاب توب» الذي نهبوه
> فالمخابرات الجنوبية والمصرية من خلفها كلهم يفاجأ بان السودان يستفيد من تجربة صدام حسين
> وايام حرب الخليج.. صدام حسين حين يجد استحالة منع امريكا من التقاط الاتصالات العراقية اثناء الحرب ..يذهب إلى اسلوب شديد الذكاء
> صدام يجعل اثنين او ثلاثة من السودانيين «الذين يتحدثون لهجات القبائل الشمالية» في كل موقع عسكري..
> وليصبحوا هم .. وبالرطانة.. من ينقلون تعليمات كل مركز لكل مركز
> والامريكان ينطحون الحائط.. والكمبيوتر يصاب بالجنون
> مثلها مخابرات مصر تفاجأ بان الشفرة التي تفتح «لاب توب» الملحق العسكري.. هي كلمة من لهجات القبائل في الشمال
> ومن يجاور الحدية يحترق
> ومخابرات سلفاكير التي تجاور مصر تتخبط للخروج من الورطة.. بعد حادثة ملحقنا العسكري.
«فالعالم كله الذي ينظر إلى انهيار الجنوب يجعل مواطنين من جيشه هم الذين يحرسون سفارته في الجنوب»
> وسلفاكير يقدم في التلفزيون اربعة اشخاص.. معتقلين.. يزعمون انهم لصوص عاديين
> لكن سوء الحظ كان يجعل المهاجمين.. الذين هاجموا بيت الملحق العسكري يغرسون رشاشاتهم يومها في رأس الملحق هناك لنصف ساعة.
> نصف الساعة كانت زمناً يجعل الملحق يحفظ ملامحهم جيداً
> والذين رآهم الملحق لم يكن واحد منهم ممن قدمهم التلفزيون
«3»
> وحين كنا نحدث عن ضرورة فحص طبي عالمي لجثث القتلى السودانيين في مصر كنا نشير إلى ورطة لمصر.. من يصنعها هو .. «الجهة التي لا تخطر ببال احد والتي هي من يدير كل شيء الآن في المنطقة»
> ونحدث عنها
٭٭٭
> بريد
السيد مدير مخابرات جهة ما في الخرطوم.. هل شاهدت فيلم «المحادثة» للمخرج «كوبولا»
في الفيلم اجهزة التقاط الصوت تلتقط الحديث من على بعد ميل
> حتى لو كان في عربة متحركة!!
> والجهاز هذا.. الذي كان خيالاً.. ويصبح الآن حقيقة .. تستطيع ان تشتريه بدولار من الخليج
> بعدها تستطيع ان تنطلق بعربتك في الخرطوم وانت تحدث من شئت
http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html


أحدث المقالات
  • رسالة مسرحية إلى تماضر ورشا بقلم بدرالدين حسن علي
  • عبق المؤتمر الوطنى وتمازج ألوان الطيف فى سياق العهد الجديد بقلم محمدين محمود دوسه
  • المواقع الإلكترونية و...التحريض على الكتابة! بقلم بدور عبد المنعم عبد اللطيف
  • استشهاد عبد الخالق محجوب ولؤم السادات بقلم شوقى بدرى
  • معاً لتحقيق السلام الاجتماعي والأسري بقلم نورالدين مدني
  • التعاطى المحموم فى الأحتراب والمسامحه بقلم محمدين محمود دوسه
  • الهوية السودانية وموقع الفلاتة – الفلانيين فيها من الإعراب !! (2-3)
  • حملة الـ16 يوماً لمناهضة العنف ضد المرأة بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • الآنسة العانسة .. المستغربون اين انتم؟!! بقلم رندا عطية
  • هل قطع البريطانيون قول كل خطيب ؟؟ بقلم خضرعطا المنان
  • الحكومة والخبراء السودانيين لا في العير ولا في النفير: مرئيات لجنة الخبراء الأثيوبيين ولجنة الخبراء
  • تواضروس والإمارات عرب ضد التطبيع بقلم د. فايز أبو شمالة
  • فتح والبحث عن الذات..... بقلم سميح خلف
  • الريس السيسى زعلان ومقموص ؟؟!! ليه ؟؟!! بقلم جاك عطالله
  • إعفاء بروفيسور احمد عمر وأعضاء البرلمان ،، وتنصيب مجلس تشريعي ولاية الخرطوم بدلاً عنهم / بقلم جمال ا
  • ماذا لو سَقطت الإنقاذ مِن تِلقاء نفسها..!؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • عقد عمل في السعودية !! بقلم احمد دهب
  • وزارتني ليلاً !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حياة المفاجآت ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • تعالوا بنا نؤمن ساعة بقلم الطيب مصطفى
  • كيري وسماسرة الخداع الأميركي بقلم نقولا ناصر*
  • جامعة أمدرمان الأهلية : عيب والله !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • زوبعة إعلامية وهجومٌ من طرف بقلم عائشة حسين شريف - سودانيوز
  • الشباب بين الحلم المشروع والواقع المأزوم بقلم نورالدين مدني
  • كيف يقوّض الحصار الإيديولوجي عمليّة السّلام* بقلم: : أ.د. ألون بن مئير
  • الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (46) مساعي إسرائيلية خبيثة لإنهاء الانتفاضة بقلم د. مصطفى يوسف ا

  • تكوين رابطة أبناء الزغاوة بالولايات المتحدة الأمريكية
  • احمد محمد هارون يطمئن جماهير شمال كردفان بأن التنمية مستمرة وبرنامج النفير سيحقق نهضة شاملة
  • تحالف قوى المعارضة السودانية بالولايات المتحدة يدين احكام الإعدام الجائرة بحق أسرى حركة مناوي
  • اكتمال اكبر عملية صيانة تشهدها مصفاة الخرطوم للبترول من اجل رفع الطاقة بنهاية هذا الاسبوع التكريرية
  • الجبهة الوطنية العريضة بيان حول السدود فى السودان
  • تحالفات المعارضة السودانية بالخارج:نظام الخرطوم ينتهك الأعراف والمواثيق الدولية الخاصة بالأسرى
  • الحزب الشيوعي السوداني يدشن كتاب دارفور والازمة الوطنية الشاملة الثلاثاء المقبل
  • بعد أسبوعين من إعتصام متواصل، يحذر مركز دراسات السودان أن وضع اللاجئين السودانيين في العاصمة عمان
  • حسن أبو سبيب يطالب محمد عثمان الميرغني باعتزال السياسة
  • كاركاتير اليوم الموافق 28 نوفمبر 2015 للفنان محمد على ودابو عن تصريحاتهم وتعليقاتنا
  • ابوعبيدة الخليفة : ندين و نستنكر الأحكام السياسية بالإعدام علي اسرانا و نحزر النظام من مغبة السير في
  • بيان لروابط أبناء جبال النوبة بأستراليا حول بعض الأحداث السياسية المتعلقة بالمنطقة
  • بيان مهم من طلاب الحركة الشعبية لتحرير السودان SPLM/S
  • بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول أحكام الإعدام فى حق أسرى حركة تحرير السودان (مناوى)
  • الجبهة الوطنية العريضة بيان حول إعتقال وادانة المشاركين فى مخاطبات التجمعات الجماهيرية