من افسد الاخطاء واضلها وصف اي شيئ بانه اسلامي. واستخدام هذا الوصف يدل علي عدم فهم الاسلام بتاتا
لايجوز الوصف باسلامي بينما المقصود هو محمدي لان اتباع كل الرسالات وشرائعها هم مسلمون منذ بداية الزمن
هناك ثلاثة أشياء مختلفة وكلها تسمى "الإسلام"
في الواقع الإسلام هو الاسم العربي للدين. بينما مختلف الامم لهم اسمائهم لنفس الدين منذ اقدم الحضارات والدول والشعوب
وهناك دين واحد فقط مع عدد لا يحصى من الرسالات والشرائعها التي تؤدي إلى الدين الأول من الله الواحد الأحد الذي تم خلقه قبل أي خليقة.
الاسلام هو كقمة جبل بينما الرسالة والشريعة المحمدية هي احد الدروب للوصول لقمة الجبل لذلك القول ان المحمدية هي الاسلام كقول ان دواءا ما هو الطب او ان سيارة ما هي المواصلات
لذلك نجد هذه الانواع مما يطلق عليه اسلام
1- الدستور الاخلاقي الأولى الذي خلقه الله قبل أي خليقة واسمه باللغة العربية فقط هو الإسلام.
2- رسالة وشريعة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وهو الرسالة والشريعة المرسلة للعرب لهدايتهم ولإنقاذهم وقيادتهم إلى الإسلام وتحريرهم من التركمنغول ومنهم الاعراب والفرس واليهود والرومان والاتراك واتباعهم
3- ذلك النظام الاستعماري الذي تضخم بعد وفاة الرسول محمد ص وقتل الخلافة وهو تركمنغولي وليس له اي علاقة بالله ويتستر باسم العرب والاسلام الاول واستخدم الامويين العرب لقتل واقصاء ال البيت والمؤمنين وتحويل المحمدية لسلاح في يد عصابات التركمنغول ولكنه شديد العداء للعرب ولكافة الامم والمحمدية والدين والاخلاق.
الشيء الأكثر شيوعا وضررا للإسلام الحقيقي هو هذا الشيء الثالث الذي شعاره الهلال والنجمة والموجود حاليا في كل مكان ويمارس علي انه دين ويسمي نفسه الدين الاسلامي
النظام التركمنغولي الذي يسمي اسلام ومسيحية ويهودية بينما هو معادي لشرائع محمد ويسوع وموسي وكل الانبياء والرسل الذين لاحصر لهم وفي كل مكان وزمان. هذا الاسلام المعروف حاليا ليس الاسلام ولا الشريعة محمد ص ولا تعبد الله س
ما يطلق عليهم لقب الشيوخ والكهنة وعلماء الدين لا احد منهم مسلم ولا محمدي ولا حتي مؤمن لانهم ببساطة يخدموا ويروجوا للنظام التركمنغولي بخليطه الاعرابي الفارسي اليهودي الهكسوسي الروماني التركي
فالاعراب هم تركمنغول وهم اشقاء الفرس واليهود والهكسوس والرومان والاتراك والهنود الصفر وهم اعداء العرب واعداء الاسلام اي الدين واعداء الشريعة المحمدية وباقي الشرائع الالهية
من يعبد الله ويحترم اي شريعة سماوية عليه الابتعاد عن تلك الابنية التي تحمل هذا الوثن التنقري التركمنغولي المتمثل في الهلال والنجمة.
نحتاج لان نبين ونفهم بوضوح الفرق والصلة بين الشريعة المحمدية و الايمان بالشريعة وبين الاسلام الذي يشمل كل الشرائع
فالدين هو واحد من خالق واحد وله اسماء عديدة حسب لغة كل امة ولكن لاتوجد اديان بل توجد شرائع وكلهم يهدوا للدين الواحد الاول ولكل امة شريعة ورسول ولا تلغي اي شريعة لامة شريعة لامة اخري
من يقول بوجود اديان مختلفة هو يناقض مبدأ التوحيد بالله وحرية العقيدة والايمان بالشرائع
القران الكريم وقصصه دقيقة وسليمة وهذا ما تؤكده البحوث ولكن تفاسير القران الكريم كلها فاسدة و وضعت بيد الفرس والاعراب واليهود والرومان والاتراك في حروبهم واستعمارهم ضد كافة الشعوب https://wp.me/p1TBMj-qshttps://wp.me/p1TBMj-qs
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة