02:01 PM April, 08 2019 سودانيز اون لاين بدوي تاجو-Canada مكتبتى رابط مختصر
يحزننى , ان أقرا, أبخس مقال من ألصحفى , التنفيذى, وقريب ألبشير
, ألسيد الطيب مصطفى, ويحزننى تناوحه , فى زفراتة الحرى, فى المحاولة أقناع ألامام , بمقال ," الى متى ألامام"؟ ينحى بالائمة عليه , ويبشره , بشر أليساريين ألمضمر,واللادينيين , والعلمانيين , ودعاة السلاح والحرب, مع تركيزه ألكامل على " أن ألحزب ألشيوعى ,بتجاربه تمدد فى كافة مفاصل السياسة السودانية بما فى ذالك تمردات الجنوب ودارفور والمنطقتيين وأحدث بها من ألخراب , مالايحمد عقباه ؟ لم أتصدى لما يكتب "الطيب",قبلآ وللمعذرة , اعندما يكتب , أيكتب عن رأيه , ام دعما لمؤسسة ذويه, أهله وعشيرته , ام سدنتها ومقربيه؟ أهل منح نفسه المقال فردا فذا , ام احتوشه بالاهاب , لكافة الاوضاع, أتات رسالته هكذا , حدبا على ألوطن , ام محافظة على على الموقف المهترئ , الجلباب , والاسلاب؟ حينها يمكننا الحديث معى , دون " حوار" ثق,بل "حواره " أو محاورته , تلك الغة القميئة التى أوصلتنا , عهود عددأ , لايفهم منها البرقع من القرباب! عموما , هو ذا الزمن الانقاذى الهباب!, نواصل , فيما تبقى من أيام!! تورنتو7 نيسان /ابريل 2019
|
|