|
Re: عبرات حب ووفاء لشهداء نيوزيلندا! بقلم الط� (Re: الطيب مصطفى)
|
عندي سؤال واحد؟ كيف سينتصر والذين علي قيادته و من سنين عددا هم الدواعش وأسامة بن لادن وطالبان وجماعة الهوس الاسلامي بقيادة الكتاب العنصرين دعاة الفتنة والتقسيم زي إسحق فضل الله و زي الطيب مصطفي.وريني كيف سينتصر كيف و أميركا تلعب بيكم يا عنصرين يا هبل وتستخدمكم لتضرب بكم الشعوب المسلمة؟ ولله إنت جد راجل عبيط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عبرات حب ووفاء لشهداء نيوزيلندا! بقلم الط� (Re: شطة خضراء)
|
• سبحان الله وسبحان الله ،، • بطريقة عجيبة نجد أن الأطراف قد اكتسبت المناعة بذلك القدر في الجسامة !! • فتلك حكومات التسلط قد اكتسبت المناعة ضد الانتفاضات لكثرة التجارب الماضية !!! • وهؤلاء ثوار الأمس وأبطال الساحات أيضاُ قد استكانوا ووهنوا لكثرة التجارب المريرة !! • فقد تكررت الصورة في السودان لدرجة اليأس والملل والإحباط !!! • وقد تيقن الجميع أن الأحلام في هذا الوطن هي مجرد عدة لإثراء المحافل في أهل المحافل !! • ووجد الجميع أن الفاقة والفقر إلزام وقدر مقدر على فئة من البسطاء والفقراء في هذا الوطن !! • وتلك خيرات البلاد هي خاصة لفئات من الأخيار مهما تتبدل الحكومات في المسميات !! • لا خير في الحكومات المدنية المتعاقبة .. ولا خير في الحكومات العسكرية المتعاقبة !! • ولو أقسم الواعدون بالله كعادتهم في تبديل الأحوال إلى الأفضل فإن ذلك القسم لا يعني للفقراء شيئاُ !! • ولا يقول الناس ذلك سراُ فتلك هي ثمار التجارب تلو التجارب لسنوات عديدة !! • تجارب عاشتها أجيال وأجيال ثم سكنت القبور دون تحقيقها !!! • أما الأجيال الشابة الواعدة البريئة فهي تحلم بالفطرة كما كانت تحلم الأجيال السابقة !!
• فنقول لها بالصوت العالي المرتفع : ( كم وكم حلمنا مثلكم لسنوات وسنوات بعد الاستقلال ليكون السودان هو ذلك الوطن الوارف الظليل الذي ينعم بالخيرات لكل المنتسبين إليه والقادمين ) .. وكم وكم حلمنا مثلكم بوطن منصف عادل متقدم ينافس الأوطان الحضارية المزدهرة من حولنا في العالم
• فإذا بنا ندور في حلقة مفرغة من التجارب العقيمة المملة لسنوات وسنوات منذ استقلال البلاد .. حيث تجارب السجم مع أحزاب السجم ،، وهي أحزاب تماثل شوكة الحوت في الحلوق ،، ( لا تنبلع ولا تفوت ) !! .. وحيث انقلابات العسكر التي تهلك البلاد وتحطم كبرياء البشر !! ثم ذلك الفساد الكبير براُ وبحراُ وجواُ .
• والإنسان السوداني اليوم في حيرة شديدة يفتقد البوصلة ،، وكعادته يقبع بين السندان والمطرقة ،، حيث يتلقى الضربات تلو الضربات من تلك الأحزاب التقليدية المتربصة بالمرصاد ،، أحزاب فاشلة عقيمة كعادتها لا تأتي بخير على البلاد ،، كما أنه يتلقى الضربات من الحكومات العسكرية المتعاقبة .. واليوم هو ذلك الإنسان الذي يقبع تحت مطرقة النظام العسكري الحزبي ( نظام الإنقاذ ) وهو نظام غاشم متسلط جاسم فوق الصدور ,, والحياة في كنف ذلك النظام هي الجحيم بعينها ،، حيث الغلاء والبلاء والفساد والشقاء والانهيار في الاقتصاد والأخلاق .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عبرات حب ووفاء لشهداء نيوزيلندا! بقلم الط� (Re: الطيب مصطفى)
|
سبحان الله ،، الرد ادناه كتبته لاسحق فى بوست مقاله الجديد،،، وغيرت الاسم من اسحق الى الطيب،،،، والرد لفق
والله يا الطيب انت ما ليك دواء ياخى، الغرب وحربه ضد الاسلام ليست القضية فى السودان الأن ولو كان من شئ لكان انكم انتم وامثالكم من الظلمة الجهلة، المتسلطون على رقاب الشعوب، عبر الافقار والقتل و الكبت ، حتى صارت قضايا الشعوب هى حرية سلام وعدالة،
انتم وامثالكم فى كل بلاد المسلمين من جعل هموم الشعوب هى حياة كريمة وتوفير لقمة العيش بالحد الادنى انتم وامثالكم من شغل الشعوب بنفسها و بوجودها
فكان ان تأخرنا عن ركب الحضارة والمدنية و التقدم
فمن يحارب من يا الطيب يا ايها الرجل الواهم؟!
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|