شتان شتان بين من ينشر الإسلام في أرجاء الدنيا ومن يهدر عمره من (مسلمي شهادات الميلاد) داخل ديار المسلمين من أجل الكيد لدين الله ورسوله.> أقول ذل" /> عبرات حب ووفاء لشهداء نيوزيلندا! بقلم الطيب مصطفى عبرات حب ووفاء لشهداء نيوزيلندا! بقلم الطيب مصطفى

عبرات حب ووفاء لشهداء نيوزيلندا! بقلم الطيب مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 10:29 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-17-2019, 06:19 PM

الطيب مصطفى
<aالطيب مصطفى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1101

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عبرات حب ووفاء لشهداء نيوزيلندا! بقلم الطيب مصطفى

    06:19 PM March, 17 2019

    سودانيز اون لاين
    الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    > شتان شتان بين من ينشر الإسلام في أرجاء الدنيا ومن يهدر عمره من (مسلمي شهادات الميلاد) داخل ديار المسلمين من أجل الكيد لدين الله ورسوله.
    > أقول ذلك بين يدي المجزرة التي طالت أولئك (المهاجرين) الجدد من شهداء نيوزيلندا الذين قضوا على يد أحد الصليبيين الحاقدين .. نعم، إنهم مهاجرون يسلكون طريق مصعب الخير المبتعث من رسول الله صلى الله عليه وسلم ليبحث عن موطئ قدم لدين الله في أرض جديدة هي المدينة المنورة التي أراد الله لها أن تكون منطلق نور الإسلام إلى العالمين.
    > لا تحزنوا أيها المسلمون فأولئك الشهداء ترتع أرواحهم الآن في جنات ربنا سبحانه، وتبقى العبرة من تلك الواقعة التي تكررت ومازالت عبر التاريخ، لتحكي عن استمرار الحرب الصليبية التي ظلت تعتمل في نفوس أعداء الإسلام في كل مكان، ولم تخب أو تنحسر في أي يوم من الأيام تصديقاً لقول ربنا سبحانه إنهم لن يرضوا عنا حتى نتبع ملتهم.
    > لم يحوجنا ذلك الصليبي الحقود للبحث عن دوافعه المريضة، فقد سطرها كلمات باقيات حكى فيها أنه يكرر فعلة أشباهه الصليبيين الذين أقاموا محاكم التفتيش في الأندلس، كما حكى وهو يدلي بشهادته كتابةً على سلاحه الناري، عن بعض المعارك التي حدثت عبر حقب التاريخ بين المسلمين والصليبيين مما فجر أحقاده الدفينة، وذكر منها وبالتواريخ معركة بلاط الشهداء التي حدت من تقدم الأمويين عبر الأندلس نحو أوروبا، ومعركة فينا التي أوقفت تقدم العثمانيين في أوروبا (1683) وحصار الصليبيين لمدينة عكا (1189) وحصار بلغراد المسلمة وسيطرة الرومان عليها (1688)، وعدد من المعارك الأخرى التي انتصر فيها الصليبيون.
    > قام الرجل ويا للعجب بتصوير فعلته وهو يقتل ويفجر رؤوس الشهداء نساءً ورجالاً بالرصاص ويجهز على الجرحى، بدون أن يطرف له جفن أو تهتز له شعرة وكأنه يقتل بعض الفئران!
    > أرسل أحدهم (فيديو) عجيباً انتشر في الوسائط لأحد مديري الجامعات الأمريكيين وهو يخاطب مناسبة أمها عدد هائل من الحضور المنتشين والمتفاعلين مع حديثه، حيث حث الناس على اقتناء السلاح (للقضاء على المسلمين قبل أن يأتوا ويقتلوننا)، والعجيب أنها تسمى (جامعة الحرية) Liberty University
    > هنيئاً للشهيد الفلسطيني محمد عطا الذي أنشأ ذلك المسجد والذي نُشرت صورته وابنه وقد استشهدا في الحادث.. إنها العظمة أن يهاجر إلى تلك البلاد البعيدة في ركن قصي من الكرة الأرضية لينشر دين الله... هناك الآلاف من أمثاله والله في شتى أنحاء المعمورة، لا نعلمهم لكن الله يعلمهم، يفعلون فعله وينشرون دعوة الله ليتموا نوره سبحانه رغم كيد الأعداء الساعين لإطفاء نوره تصديقاً لقوله تعالى: (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الكافرون).
    > أذكر دعاة الرذيلة والمضيعين أعمارهم في مواجهة خاسرة في تناسٍ لحقيقة أنهم يشنون الحرب على أنفسهم وعلى دين تعهد الله تعالى باتمامه وحفظه، أذكرهم بمقولة الشيخ بكر أبي يزيد في كتابه (حراسة الفضيلة): (إنَّ المراهنة على اندثار هذا الدين بشعائره العظيمة وفرائضه بل وسننه، مراهنةٌ خاسرة لم تفز يوماً منذ زمن أبي جهل حتى زمن أتاتورك).
    > لقد مضى أولئك الشهداء إلى ربهم ليلحقوا بقافلة كريمة من عظماء التاريخ البشري بدءاً من سمية بنت خياط وخباب بن الأرت وشهداء أحد والشهداء عبر العصور، فهنيئاً لهم، ونسأل الله أن نلحق بهم لنرتوي من حوضه صلى الله عليه وسلم، ونرتع في الفردوس الأعلى من الجنان.
    > مما يغيظ أولئك الصليبيين أن الإسلام ينتشر في أوروبا المسيحية، وأن الكنائس تغلق كل حين بعد أن هجرها أهلها وتتحول إلى مساجد يشتريها المسلمون ليحيلوها إلى منارات للدعوة، وأنا شاهد على انتشار الإسلام في أوروبا، فقد خلت هولندا كلها إلا من مسجد واحد أقيم في العاصمة السياسية لاهاي ليخدم السفراء والدبلوماسيين المسلمين حين ذهبت إليها دارساً عام 1973م، أما اليوم فإن هولندا تعج بعشرات بل ربما مئات المساجد، ولا يفوتني أن أذكر أن اسم (محمد) بات هو الأكثر انتشاراً والأول في عدد من الدول الأوروبية، ومن يشاهد أشرطة الداعية الهندي د. ذاكر نايك وهو يخاطب المسيحيين ويقنعهم من خلال كتبهم المقدسة بأن الإسلام هو رسالة السماء الأخيرة إلى الأرض، يوقن أن أمثال هذا الصليبي الحاقد وأعداء الإسلام مثل ترامب وبلير ونتنياهو وعملائهم من الأعراب، يخوضون معركة خاسرة بالفعل، فاطمئنوا أيها المسلمون واثبتوا ولا تبدلوا أو تنهزموا، فوالله الذي لا إله إلا هو، أن دين الله منتصر بإذن الله، مهما تكالب عليه الأعداء ولن يحول دونه حائل.


    alintibaha























                  

03-17-2019, 08:54 PM

بخيتة


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبرات حب ووفاء لشهداء نيوزيلندا! بقلم الط� (Re: الطيب مصطفى)

    عندي سؤال واحد؟ كيف سينتصر والذين علي قيادته و من سنين عددا هم الدواعش وأسامة بن لادن وطالبان وجماعة الهوس الاسلامي بقيادة الكتاب العنصرين دعاة الفتنة والتقسيم زي إسحق فضل الله و زي الطيب مصطفي.وريني كيف سينتصر كيف و أميركا تلعب بيكم يا عنصرين يا هبل وتستخدمكم لتضرب بكم الشعوب المسلمة؟ ولله إنت جد راجل عبيط
                  

03-17-2019, 09:58 PM

شطة خضراء


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبرات حب ووفاء لشهداء نيوزيلندا! بقلم الط� (Re: الطيب مصطفى)

    و الله إني لأتعجب من سطحية هذا الرجل في كل يوم تشرق عليه الشمس!
                  

03-18-2019, 09:48 AM

المناعة المكتسبة


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبرات حب ووفاء لشهداء نيوزيلندا! بقلم الط� (Re: شطة خضراء)

    • سبحان الله وسبحان الله ،،
    • بطريقة عجيبة نجد أن الأطراف قد اكتسبت المناعة بذلك القدر في الجسامة !!
    • فتلك حكومات التسلط قد اكتسبت المناعة ضد الانتفاضات لكثرة التجارب الماضية !!!
    • وهؤلاء ثوار الأمس وأبطال الساحات أيضاُ قد استكانوا ووهنوا لكثرة التجارب المريرة !!
    • فقد تكررت الصورة في السودان لدرجة اليأس والملل والإحباط !!!
    • وقد تيقن الجميع أن الأحلام في هذا الوطن هي مجرد عدة لإثراء المحافل في أهل المحافل !!
    • ووجد الجميع أن الفاقة والفقر إلزام وقدر مقدر على فئة من البسطاء والفقراء في هذا الوطن !!
    • وتلك خيرات البلاد هي خاصة لفئات من الأخيار مهما تتبدل الحكومات في المسميات !!
    • لا خير في الحكومات المدنية المتعاقبة .. ولا خير في الحكومات العسكرية المتعاقبة !!
    • ولو أقسم الواعدون بالله كعادتهم في تبديل الأحوال إلى الأفضل فإن ذلك القسم لا يعني للفقراء شيئاُ !!
    • ولا يقول الناس ذلك سراُ فتلك هي ثمار التجارب تلو التجارب لسنوات عديدة !!
    • تجارب عاشتها أجيال وأجيال ثم سكنت القبور دون تحقيقها !!!
    • أما الأجيال الشابة الواعدة البريئة فهي تحلم بالفطرة كما كانت تحلم الأجيال السابقة !!

    • فنقول لها بالصوت العالي المرتفع : ( كم وكم حلمنا مثلكم لسنوات وسنوات بعد الاستقلال ليكون السودان هو ذلك الوطن الوارف الظليل الذي ينعم بالخيرات لكل المنتسبين إليه والقادمين ) .. وكم وكم حلمنا مثلكم بوطن منصف عادل متقدم ينافس الأوطان الحضارية المزدهرة من حولنا في العالم

    • فإذا بنا ندور في حلقة مفرغة من التجارب العقيمة المملة لسنوات وسنوات منذ استقلال البلاد .. حيث تجارب السجم مع أحزاب السجم ،، وهي أحزاب تماثل شوكة الحوت في الحلوق ،، ( لا تنبلع ولا تفوت ) !! .. وحيث انقلابات العسكر التي تهلك البلاد وتحطم كبرياء البشر !! ثم ذلك الفساد الكبير براُ وبحراُ وجواُ .

    • والإنسان السوداني اليوم في حيرة شديدة يفتقد البوصلة ،، وكعادته يقبع بين السندان والمطرقة ،، حيث يتلقى الضربات تلو الضربات من تلك الأحزاب التقليدية المتربصة بالمرصاد ،، أحزاب فاشلة عقيمة كعادتها لا تأتي بخير على البلاد ،، كما أنه يتلقى الضربات من الحكومات العسكرية المتعاقبة .. واليوم هو ذلك الإنسان الذي يقبع تحت مطرقة النظام العسكري الحزبي ( نظام الإنقاذ ) وهو نظام غاشم متسلط جاسم فوق الصدور ,, والحياة في كنف ذلك النظام هي الجحيم بعينها ،، حيث الغلاء والبلاء والفساد والشقاء والانهيار في الاقتصاد والأخلاق .
                  

03-18-2019, 10:26 AM

علاء خيراوى
<aعلاء خيراوى
تاريخ التسجيل: 11-09-2017
مجموع المشاركات: 358

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبرات حب ووفاء لشهداء نيوزيلندا! بقلم الط� (Re: الطيب مصطفى)

    سبحان الله ،، الرد ادناه كتبته لاسحق فى بوست مقاله الجديد،،، وغيرت الاسم من اسحق الى الطيب،،،، والرد لفق

    والله يا الطيب انت ما ليك دواء
    ياخى، الغرب وحربه ضد الاسلام ليست القضية فى السودان الأن
    ولو كان من شئ لكان انكم انتم وامثالكم من الظلمة الجهلة، المتسلطون على رقاب الشعوب، عبر الافقار والقتل و الكبت ، حتى صارت قضايا الشعوب هى حرية سلام وعدالة،

    انتم وامثالكم فى كل بلاد المسلمين من جعل هموم الشعوب هى حياة كريمة وتوفير لقمة العيش بالحد الادنى
    انتم وامثالكم من شغل الشعوب بنفسها و بوجودها

    فكان ان تأخرنا عن ركب الحضارة والمدنية و التقدم

    فمن يحارب من يا الطيب يا ايها الرجل الواهم؟!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de